Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل تنصحهم بالقبول؟ غزة لم يبقي لها شيئ تخسره فهي في موقف القوي أما الكيان يمكن ينهار فهو لا يحتمل حرب طويلة خاصة إذا أقحمت لبنانحماس رفضت مقترح هو نسخة طبق الاصل عما اقترحوه في الشهر السابق
يبدو ان كلام وول ستريت جورنال عن ان السنوار يريد حرب مستمرة و ضحايا بلا حدود من اجل احياء القضية الحمساوية في عين الصواب
هذا سيعطي المجرم نتنياهو بضع اشهر من الوقت الى غاية ما يتم انتخاب ترامب ، انذاك سيتمنى الحمسواية يوم واحد من فترة المخرف بايدن
هل تنصحهم بالقبول؟ غزة لم يبقي لها شيئ تخسره فهي في موقف القوي أما الكيان يمكن ينهار فهو لا يحتمل حرب طويلة خاصة إذا أقحمت لبنان
مسالة الكيان ينهار سمعتها منذ ولادتي و اعتقد حتى ابي كذلك
لا تنسى ان استمرار الحرب يمكن ان يكون low-intensity و بشكل اقل حدة ، اولا سيضمن استمرار بيبي بالحكم ، ثانيا سيدخل الصراع في دوامة النسيان خصوصا ان تمركزت العمليات حول ضربات محدودة او عمليات قوة خاصة ، طبعا مع غطاء سياسي قوي من طرف المهرج ترامب.
لا يوجد خاسر اكبر اكثر من الغزاوية في حالة هذا السيناريو. لكن يجب كذلك الا ننسى ان حماس ببساطة ترفض حتى ما اقترحته هي من قبل ، يعني ان الهدف استمرار الحرب الى الابد ، فقط الا تتطبع السعودية مع اسرائيل لارضاء آلهتهم في طهران .
طبعا اي شخص بمخ يعلم ان الدقيقة التي تنتهي فيها الحرب سيبدا المسار الاخير للتطبيع بين السعودية و اسرائيل.
يا فاهم المشكلة ليست في الحرب و إنما في مابعد الحرب، بني صهيون لا يمكنهم أن يعملوا شرطي علي 2.5 مليون غزي ولا تلبية حاجاتهم الأساسية، لذلك يريدون تكبيل أيدي حماس بإتفاق يتهربون به من المسؤولية.
لا تستحمر العقول المجتمع الدولي لن يسمح، و صورة الديموقراطية الوحيدةفي الشرق الأوسط بلا بلا بلا..........من قالك تدبير القطاع ؟ ممكن يخلوه في حالة صومال القرن الماضي بفوضى دائمة عقابا للكل
تصريح خطير للغاية له مابعده
صفقة القرنحماس وضعتهم في مأزق لايملكون لها حلا، يمكنه تسوية القطاع بالأرض أكثر مما فعلو وسيستمر مقاتلو القسام في الخروج من تحت الأرض و شن هجماتهم، رشوة القادة لبيع القضية وجعلها ضفة أخرى أمر مستحيل تأليب الجيران عليها و فصلها عن محيطها العربي جربوه ولم ينفع في شيئ.
ماذا تبقى إذا؟