المسؤول عن الكارثة بربرية و همجية اسرائيل التي لم تجد طوال الثماني أشهر الفارطة أي ممانعة او معارضة بل العكس في خضم هذه المجازر و التقتيل يسارع البعض لإبتغاء ود الكيان الشيطاني و يحاول جاهدا تطبيع العلاقة معهم مستغلا دماء الفلسطينيين ليبني عليها التصور الذي يريده بعد فترة الحرب.... لقد غاب الوزارع الاخلاقي أما الوازع الديني هو ترك خارج المعادلة أصلا...المسؤول عن الكارثه السنوار مش الدول العربية