الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
سعيد زياد

حول عملية التسلل خلف الخطوط في رفح:

هذه هي العملية الثانية من التسلل خلف الخطوط، حيث كانت الأولى في 29/10 الماضي، يعني في اليوم الثاني لبدء العملية البرية، وقد نفذتها كتائب القسام في منطقة موقع إيرز شمال معسكر جباليا.

الحديث يدور عن نجاح 4 مقاتلين باجتياز الحدود، واجتياز المنطقة العازلة التي قضمت 20% من مساحة القطاع على طول الحدود الشرقية والشمالية.

مهمة المقاتلين كانت تقضي بمهاجمة قاعدة ميدانية عملياتية تتبع لقيادة فرقة 162 المسؤولة عن منطقة عمليات رفح.

يقع مقر الفرقة في حدود مستوطنة حوليت داخل موقع صوفا العسكري، وهو موقع مستحدث خلال عملية رفح، وليس موقعاً قديماً.

تمت العملية بواسطة نفق، وهو ما يسبب حرجاً كبيراً لاستخبارات وقوات العدو العاملة في المنطقة، والتي لطالما استعرضت انجازاتها بالقضاء على أنفاق الحدود الشرقية والشمالية.

تعتبر هذه العملية ضربة في قلب استراتيجية العدو فيما يخص المنطقة العازلة التي يفكر بأن تمثل حزام أمان لمستوطنات الغلاف، والتي يصفها ب(المنطقة الميتة)، باعتبار أن السيطرة النارية عليها فائقة، وبالتالي فمن يدخلها يعتبر ميتاً.

نصر الله المقاومة ..​
 
بيان لكتائب القسام

كتائب القسام تستهدف جرافتين صهيونيتين من نوع "D9" بقذيفتي "الياسين 105" شرق مدينة دير البلح وسط القطاع
 
الوسطاء يضغطون على حماس للقبول بخطة بايدن بشأن غزة

حماس لديها مخاوف بشأن مدى التزام إسرائيل بالمرحلة الثانية من خطة بايدن

المحادثات التي يشارك فيها وسطاء قطريون ومصريون وأميركيون مستمرة لكن لم تظهر أي إشارات على إحراز تقدم كبير

المحادثات في قطر تستهدف التوصل إلى صيغة مقبولة من جانب حماس فيما يتعلق بضمانات بأن يفضي الاتفاق إلى وقف كامل للأعمال القتالية في غزة وانسحاب إسرائيل من القطاع

الوسطاء أجروا مقابلات منفصلة مع مسؤولين من حماس ومسؤولين أميركيين في الدوحة وأنه لا توجد مؤشرات على قُرب التوصل إلى اتفاق

- رويترز -​
 
صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية:

وجّه ضابط الاحتياط في الجيش الإسرائيلي "حزي نحماه" انتقادات كبيرة لقيادة الجيش الإسرائيلي بسبب عملية رفح.

"حزي" شغل منصب قائد دورة ضباط الاحتياط خلال الحرب ومستشار في معارك بيت حانون في قطاع غزة وقائد مقر اللواء 261.

وقال "حزي" : "الاتجاهات التي يسير فيها الجيش الإسرائيلي لن تقودنا إلى النصر"

وأضاف: "الجيش الإسرائيلي في كل مرة يدخل فيها إلى منطقة في قطاع غزة يعود وينسحب منها وتعود المنظمات الفلسطينية للسيطرة على المنطقة من جديد والتي تتصدى للقوات الإسرائيلية في حال تقدمها مرة جديدة".

وبحسب قوله فإن العملية في رفح تعاني من مشاكل كثيرة، وفي الميدان الأوامر ليست واضحة للجنود أنفسهم.

"إن وضع القتال في رفح، والذي يتم تسويقه للعالم الخارجي على أنه نجاح استثنائي، يعكس الانفصال في الجيش الإسرائيلي، استغرق الأمر منا وقتاً طويلاً حتى تلقينا أمر الهجوم، خرجنا للهجوم بفرقة واحدة بدلاً من فرقتين كما خططنا، والقوات الميدانية تشتكي من قلة الوسائل والذخيرة، وعدم الوضوح في تعريف الهدف" قال نحماه.

وختم قائلاً بأن المستويات العليا أوقفت القوات الميدانية في الكثير من الأحيان خلال الهجوم لعدة ساعات عندما يكون هناك عدم وضوح بشأن طريقة وتوقيت استمرار القتال.​
 
قررت إسبانيا الانضمام إلى التماس جنوب أفريقيا المقدم إلى محكمة العدل الدولية للمطالبة بالاعتراف بالأفعال الإسرائيلية في غزة باعتبارها إبادة جماعية​
 
بوليتيكو عن مسؤول كبير في إدارة بايدن:

لا شك لدينا في أن الصفقة بشأن التهدئة وتبادل الرهائن سيتم تأويلها من قبل إسرائيل وحماس لكننا نعرف نصها..​
 
البيت الأبيض:
بيان دولي مشترك يطالب حماس وإسرائيل بتقديم تنازلات للوصول لـ إتفاق..

البيت الأبيض:
البيان المشترك صادر عن قادة الولايات المتحدة وكندا والأرجنتين والبرازيل والنمسا ودول أخرى..​
 
الصحفي الإسرائيلي أوري مسغاف في "هآرتس":

لست رئيس أركان، بل مجرد ضابط صغير متقاعد وصحفي، لكنني أحث الإسرائيليين: لا تصدقوا هرتسي هليفي إنه يعيش في فيلم.

- الجيش و"إسرائيل" ليسا مستعدين لحرب في لبنان، هذا سيؤدي إلى دمار هائل في الجليل وهجمات صاروخية ومسيّرات على حيفا و"غوش دان".

- سكان الشمال المحترق لا يطمئنهم أن لبنان يحترق.

- عندما يتم إمطارهم هم والإسرائيليين بصواريخ البركان والمسيّرات، فإن نتنياهو سوف يختبئ تحت الأرض، وسيكون سعيداً بحرب جديدة تبقي غانتس في الحكومة وتؤجل التسوية في غزة والتحقيق في إخفاقات 7 أكتوبر.

- حرب لبنان الثالثة ستلحق بنا كارثة ضخمة

- وصلنا إلى نقطة يجب فيها اتخاذ قرار: وقف القتال في الجنوب والشمال، وإعادة الأسرى، ووقف التضحية بالجنود عبثاً، وإنقاذ ما تبقى
 
بيني غانتس يذكر شهر سبتمبر القادم بصورة متواصلة ملمحاً لشن حرب إذا استمرت الأمور على حالها في تلك الجبهة

ولكن هناك عوائق ومخاوف كثيرة متوخاة تمنع ذلك إلى الآن أهمها إستمرار الحرب في جبهة غزة

والتطورات في كل من جبهة غزة والجبهة الشمالية متصلة ببعضها البعض
غانتس لديه قناعات بأنه "يخبر" (من الخبرة) جبهة لبنان , بحيث أنه كان أحد أوائل منسقي جيش تسادال (جيش لبنان الجنوبي,أو جيش أنطوان لحد) كما أنه كان قائدا للمنطقة الشمالية , وقد سبق له التدرج في عديد من الفرق الاقليمية تحت قيادة الشمال , لكن لا أعتقد أنه سوف يكون من واضعي الخطط العملياتية للجبهة...و قد نشهد مغادرته من مجلس الحرب بعد يومين بحيث أن نتنياهو لم يدفع باتجاه الصفقة المطروحة حاليا.
 
عودة
أعلى