سعيد زياد
حول عملية التسلل خلف الخطوط في رفح:
هذه هي العملية الثانية من التسلل خلف الخطوط، حيث كانت الأولى في 29/10 الماضي، يعني في اليوم الثاني لبدء العملية البرية، وقد نفذتها كتائب القسام في منطقة موقع إيرز شمال معسكر جباليا.
الحديث يدور عن نجاح 4 مقاتلين باجتياز الحدود، واجتياز المنطقة العازلة التي قضمت 20% من مساحة القطاع على طول الحدود الشرقية والشمالية.
مهمة المقاتلين كانت تقضي بمهاجمة قاعدة ميدانية عملياتية تتبع لقيادة فرقة 162 المسؤولة عن منطقة عمليات رفح.
يقع مقر الفرقة في حدود مستوطنة حوليت داخل موقع صوفا العسكري، وهو موقع مستحدث خلال عملية رفح، وليس موقعاً قديماً.
تمت العملية بواسطة نفق، وهو ما يسبب حرجاً كبيراً لاستخبارات وقوات العدو العاملة في المنطقة، والتي لطالما استعرضت انجازاتها بالقضاء على أنفاق الحدود الشرقية والشمالية.
تعتبر هذه العملية ضربة في قلب استراتيجية العدو فيما يخص المنطقة العازلة التي يفكر بأن تمثل حزام أمان لمستوطنات الغلاف، والتي يصفها ب(المنطقة الميتة)، باعتبار أن السيطرة النارية عليها فائقة، وبالتالي فمن يدخلها يعتبر ميتاً.
نصر الله المقاومة ..
حول عملية التسلل خلف الخطوط في رفح:
هذه هي العملية الثانية من التسلل خلف الخطوط، حيث كانت الأولى في 29/10 الماضي، يعني في اليوم الثاني لبدء العملية البرية، وقد نفذتها كتائب القسام في منطقة موقع إيرز شمال معسكر جباليا.
الحديث يدور عن نجاح 4 مقاتلين باجتياز الحدود، واجتياز المنطقة العازلة التي قضمت 20% من مساحة القطاع على طول الحدود الشرقية والشمالية.
مهمة المقاتلين كانت تقضي بمهاجمة قاعدة ميدانية عملياتية تتبع لقيادة فرقة 162 المسؤولة عن منطقة عمليات رفح.
يقع مقر الفرقة في حدود مستوطنة حوليت داخل موقع صوفا العسكري، وهو موقع مستحدث خلال عملية رفح، وليس موقعاً قديماً.
تمت العملية بواسطة نفق، وهو ما يسبب حرجاً كبيراً لاستخبارات وقوات العدو العاملة في المنطقة، والتي لطالما استعرضت انجازاتها بالقضاء على أنفاق الحدود الشرقية والشمالية.
تعتبر هذه العملية ضربة في قلب استراتيجية العدو فيما يخص المنطقة العازلة التي يفكر بأن تمثل حزام أمان لمستوطنات الغلاف، والتي يصفها ب(المنطقة الميتة)، باعتبار أن السيطرة النارية عليها فائقة، وبالتالي فمن يدخلها يعتبر ميتاً.
نصر الله المقاومة ..