الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 188 58.4%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.6%

  • مجموع المصوتين
    322
الا حركة فتح مفيش لاحس ولاخبر!؟ كم الف يجب قتلهم قبل ان نرى لهم وجود؟!
 
كلام دبلوماسي لا اكثر ولا اقل .الصح انو مصر تحط شرط في المفاوضات انو الكيان ينسحب من المعبر و يكون شرط خاص فيها الاستئناف المفاوضات
التهديدات المصريه بقت اوسع واصبحت تشمل الرد العسكرى المباشر وفيه حجات جديده اول مره مصر تستخدمها

( اكثر البنود المهمه فى المقالات ..مصر بتخبر اسرائيل ان الدعم الامريكى لن يكون له فائده فى حال حصل حرب بينها وبين اسرائيل ..مصر ممكن تتعاون مع قوات اقليميه لتهديد امن اسرائيل (ايران وحزب الله والحوثى )


التهديدات جابت نتيحه وسيتراجعوا غصب عن انوفهم
 
الانتصار الوحيد الذي حققه نيتن هو خروج مصر من المعادلة بمسالة غزة لوجستيا وسياسيا
هذه مزحه مضحكه لان جوله المفاوضات القادمه فى القاهره واسرائيل ستجبر على الانسحاب من المعبر بعد تهديدات قاهره المعز لدين الله

فى الواقع ان لا يوجد دوله فى الاقليم بالكامل له نفوذ فى فلسطين سياسيا وعسكريا ولوجستيا الا مصر

الباقى صفر على الشمال واولهم بلدك
 
هادا الخبر لا يجب ان يمر مرور الكرام
أمر خطير وحدث مرير والمصيبة بتواطئ من القيادة الفتحاوية رمز الدياثة و الخيانة

بالعكس في اعضاء معانا قالوا ان فتح هم الاسلام الصحيح والمقاومة الحقيقية التي ترتعب منها إسرائيل..

حتى كبيرهم وهو بيهدد بزوال الصهاينة 👇👇


 
المسلمين اقل من 5 ملايين و اليهود 6.5 مليون الفارق ليس كبير

ربما العدد وصل 5 مليون مسلم..

لأن في مهاجرين غير شرعيين نجحوا بالدخول لأمريكا من خلال الزيارات والتهريب ..ولم يعدلوا وضعهم القانوني حتى الان..

المهاجرين واللاجئيين اغلبهم من دول وسط افريقيا ونسبة قليلة جدا عرب.. والاسلام منتشر بشكل جيد في دول وسط افريقيا وهم ايضا من يهربون إلى أوروبا
 


بس عشان تكون فاهم..

أكبر عدد أنفاق على مستوى العالم كان على الحدود المصرية مع غزة بسبب الحصار.. والجيش قضى على أكثر من ٢٠٠٠ فتحة نفق.. يعني كل ٥٠ متر ممكن تحصل نفق!!

فتحات الأنفاق كلها اغلقت وتم تدميرها من الجانب المصري..لكن لازال أجزاء منها سليم من جانب غزة.. فطبيعي جدا الصهاينة يحصلوا على فتحات انفاق كثيرة .. مش انجاز يعني انهم يحصلوا على انفاق واغلبها انفاق قريبة من السطح عكس الانفاق العسكرية داخل القطاع..


........

الله يلعن الصهاينة على من يؤيدهم ويشتغل معاهم من كلاب العرب
 
لأن في مهاجرين غير شرعيين نجحوا بالدخول لأمريكا من خلال الزيارات والتهريب ..ولم يعدلوا وضعهم القانوني حتى الان..

المهاجرين واللاجئيين اغلبهم من دول وسط افريقيا ونسبة قليلة جدا عرب.. والاسلام منتشر بشكل جيد في دول وسط افريقيا وهم ايضا من يهربون إلى أوروبا
عيش الاجئ في امريكا افضل مليون مرة من اوروبا
الاجئ حينما يحصل على الجنسية الامريكية يصبح امريكي ويعامل على انه امريكي من الشعب الامريكي والحكومة الامريكية

العنصرية في امريكا اقل من اوروبا


ليس مثل أوروبا لايتقبلون الاجئين
المسلمين في امريكا لديهم حرية أفضل من أوروبا

والجالية الاسلامية في امريكا ضخمة وقاعدة تبني مراكز اسلامية علشان تحتوي الجالية العربية
 
التعديل الأخير:
الساذج فقط من يتوهم ان نتنياهو وسموترتش وبن غفير سيعطوهم مسار لدوله فلسطينيه مقابل التطبيع

الصهيونى لا يعطى شبر ارض الا بالدم والدم فقط

لو حدث وحصل مسار للدوله الفلسطينيه فهو بفضل دماء عشرات الاف الفلسطينيين وليس مقابل تطبيعك

لا انت ولا اى احد سيسرق تضحيات ودماء الفلسطينيين ومعاناتهم وينسب الفضل لنفسه

بل الفضل لله وحده ثم لهم فقط
قدم هذه النصيحة لمن وقع معهم معاهدة استسلام
 
أين صاروخ الدفاع الجوي متبر1؟

دمرت اسرائيل كثر من المنصات في شمال غزة وفخخت حماس ايضا من بعض تلك المنصات في الجنود ويوجد فيديوهات بذلك

لكن من المؤكد انها منصات كانت في طور التطوير وتحتاج حماس سنوات الي تطويرها نسأل الله لها النجاح
 
اهم شيى ان القسام احتفظ بالاسري الجدد ولم يستطع الجيش المهزوم استرجاعهم ولكن حجم الدمار كان كبيرا جدا

 
عن القيمة العسكرية والاستراتيجية لاحتلال محور فيلاديلفيا

بتحليل القيمة العسكرية والاستراتيجية لهذا المحور، يمكن القول أن احتلاله قد يمنح العدو فرصة اجتياح رفح من محور ثان بجانب المحور الشرقي المتعثر هجومه فيه، لكنه في ذات الوقت يعرض قواته لمهلكة بسبب جحيم الهاون، خاصة وأنها ستكون على مقربة كبيرة من قوات المقاومة.

أما على صعيد ترويج العدو لمسألة احتلال المحور على أنه قاعدة انطلاق تمكنه من الوصول إلى أنفاق أو بنى تحتية للمقاومة، فهذا مجرد حركة دعائية لا أكثر، نظراً لأن التهريب من الانفاق متوقف أصلاً منذ فترة طويلة، وتعتمد المقاومة على ذاتها في البناء والتطوير والمراكمة العسكرية.

أيضاً، تعيدنا السيطرة على هذا المحور إلى بدايات انتفاضة الأقصى، يوم كان العدو يبسط سيطرته عليه، وكانت المقاومة لا تملك هذا القدر من القوة التي تمتلكها اليوم، لا على صعيد العديد القتالي، ولا على صعيد القدرة النارية والبنية التحتية.

في تلك الأعوام نفذت المقاومة عدة عمليات استهدفت قوات ومواقع العدو الرابضة في ذلك المحور، مما شكل أزمة استراتيجية كبيرة للعدو، جعلته -بالتوازي مع عمليات اقتحام مستوطنات غوش غطيف- يعجل في خطة فك الارتباط، والخروج العاجل من قطاع غزة، وهذا ما كان عام 2005.

كانت العملية الأولى هي عملية بوابة صلاح الدين "موقع ترميد"، والتي نفذتها كتائب القسام بتاريخ 26 سبتمبر عام 2001 والتي كانت عبارة عن عملية داخل الشريط الحدودي الفاصل بين مصر وقطاع غزة، استهدفت تدمير موقع عسكري مكون من عمارة مكونة من ثلاث طوابق يقطنها عدد من جنود العدو، وقد تم استهدافها من خلال حفر نفق يصل طوله حوالي 150 متراً، وتفخيخه بكمية كبيرة من المتفجرات، وتدمير الموقع.

والعملية الثانية استهدفت برج المراقبة في منطقة يبنا، والمسمى بموقع حردون العسكري، والتي نفذتها كتائب القسام بتاريخ 13 ديسمبر عام 2003 وهو برج مراقبة تتركز مهمته على مراقبة أمن الشريط الحدودي مع مصر، والذي تم إنشاؤه على أحدث طراز عسكري واستخباري، وهو مزود بأدق آليات التصوير والرشاشات الثقيلة، وقد تم استهدافه بنفق يبلغ طوله حوالي 200 متراً، حيث تم زراعة كمية من المتفجرات أسفل البرج وتدمير، وقد أسفرت العملية عن قتل وإصابة جميع أفراد القوة بداخل البرج.

أما العملية الثالثة فقد كانت عملية براكين الغضب، وهي عملية عسكرية نفذتها المقاومة بتاريخ 12 ديسمبر عام 2004 بالتعاون بين كتائب عز الدين القسام مع «صقور فتح» أحد الاجنحة العسكرية لحركة فتح، وقد استهدف الهجوم معبر رفح العسكري الإسرائيلي على حدود قطاع غزة.

لذلك يمكن القول أن لاحتلال محور فيلاديلفيا قيمة دعائية وسياسية أكبر مما له من قيمة عسكرية، حيث أن السيطرة على محاور حدودية ومناطق حيوية له قيمة كبيرة فعلاً في الحروب الكلاسيكية بين الجيوش المتناظرة، إلا آنها تفقد جزء كبير من قيمتها في حروب العصابات أو المعارك بين قوى لا متناظرة، وأن العدو الذي سارع بالتنازل عن وجود قواته في محور نتساريم، لن يتوانى في سحب قواته من هذا المحور وكافة مناطق القطاع لئلا تبقى عرضة للخطر.

سعيد زياد
 
صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية:

تفاقم أزمة القوى العاملة في الجيش الإسرائيلي، وفقًا لمسح أجرته هذا الشهر شعبة شؤون الموظفين في الجيش الإسرائيلي، هناك انخفاض كبير في استعداد الضباط الدائمين للبقاء في الخدمة، وأجاب 42% فقط بشكل إيجابي على سؤال عما إذا كانوا يريدون مواصلة الخدمة​
 
عودة
أعلى