Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لنكن صريحين مع انفسنا و سوف ابدأ ببلدي
التطبيع مع كيان مجرم و حقير لا يختلف عن المجازر الحالية و يعتبر اكبر جريمة في حق الفلسطينيين و الاطفال الذين يموتون كل يوم
حاول ألا تعطي استنتاحاتك الشخصية على شكل معلومات و اجعلها فرضيات لانه واضح استهداف مدنيين فقط لجبل حواطرهم عما جرى بهم الامس و اليوملعنة الله على العملاء والجواسيس، غالباً الاستهدافات لأسر مقاومين وقاده بالمقاومه
متفق معك هذا موقفي ايضالنكن صريحين مع انفسنا و سوف ابدأ ببلدي
التطبيع مع كيان مجرم و حقير لا يختلف عن المجازر الحالية و يعتبر اكبر جريمة في حق الفلسطينيين و الاطفال الذين يموتون كل يوم
و لا دولة عربية لديها تأثير، كله هراء و كلام فارغأمريكا أيقنت إن مفيش اى رد فعل عربى على دعمهم المطلق لإسرائيل
للأسف العرب جميعا ليس لهم وزن عالمى
كل واحد يغنى على دولته وقد إيه هى مؤثرة لكن وقت الجد تكتشف إن كلهم غثاء لأ أحد يلقى لهم وزن
صحيح و بلدى ايضا ، أي تطبيع مع هذا الكيان القذر هو عاار و خسة و نذالة و حقارة و دناءة و سمى ما شئت، قال مصالح قال تبا للمصالح و للسياسةلنكن صريحين مع انفسنا و سوف ابدأ ببلدي
التطبيع مع كيان مجرم و حقير لا يختلف عن المجازر الحالية و يعتبر اكبر جريمة في حق الفلسطينيين و الاطفال الذين يموتون كل يوم
و لا دولة عربية لديها تأثير، كله هراء و كلام فارغ
لو كان لنا وزن حقيقى لم يكن ليحدث هذا على الرغم من أن الدول العربية لديها العديد من الوسائل التى يمكن أن تضغط بها و لكن للاسف
و السؤال لماذا كل هذا الخنوع و الجبن
ماهي الوسائل المتوفرة؟و لا دولة عربية لديها تأثير، كله هراء و كلام فارغ
لو كان لنا وزن حقيقى لم يكن ليحدث هذا على الرغم من أن الدول العربية لديها العديد من الوسائل التى يمكن أن تضغط بها و لكن للاسف
و السؤال لماذا كل هذا الخنوع و الجبن
اوعا الواد الحياديحسبي الله على إسرائيل وحماس كلهم
صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعلا هذا هو الزمان ، ابتعدنا عن ديننا فأنزل الله بنا سخطه، نسأل الله العظيم السلامة عزائنا ان نحتسبيُوشِك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوَهْن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت
هذا الحديث منطبق تمامًا على هذا الزمان، والمسلمون اليوم عددهم كثير جدًّا، ولكنهم مشتغلون بالدنيا، وحريصون على الدنيا، وخائفون من الموت، فصاروا يخافون من أعدائهم، وأعداؤهم لا يخافون منهم
و لا دولة عربية لديها تأثير، كله هراء و كلام فارغ
لو كان لنا وزن حقيقى لم يكن ليحدث هذا على الرغم من أن الدول العربية لديها العديد من الوسائل التى يمكن أن تضغط بها و لكن للاسف
و السؤال لماذا كل هذا الخنوع و الجبن
الخوف من امريكا