Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عقبال باقي الدول الأوروبية
نبغى قطار الاعتراف بالدولة الفلسطينية وليس قطار تطبيع مع الصهاينة
عقبال باقي الدول الأوروبية
نبغى قطار الاعتراف بالدولة الفلسطينية وليس قطار تطبيع مع الصهاينة
أعلن وزير الدفاع يوآف غالانت عن إلغاء فك الارتباط في بلدات النور وغانم وكاديم في شمال السامرة، في أعقاب سن قانون إلغاء فك الارتباط الذي أقره الكنيست في شهر مارس من العام الماضي. وقال غالانت: "لقد نجحنا في استكمال هذه الخطوة التاريخية. السيطرة اليهودية على يهودا والسامرة تضمن الأمن، وتطبيق قانون إلغاء فك الارتباط سيؤدي إلى تطوير الاستيطان وتوفير الأمن لسكان المنطقة". (إليشع بن كيمون ويوآف زيتون)
أسئلة بشأن اعتراف أيرلندا والنرويج وإسبانيا بالدولة الفلسطينية.
أولا لمن يعتبرون الأمر "انتصارا عظيما":
هل تحقّق "الانتصار" ببطولة غزة ومقاومتها وصمود وتضحيات أهلها، أم بجهود سفارات سلطة رام الله التي تستهلك نسبة كبير من أموال الشعب الفلسطيني، ويستفيد منها محاسيب القيادة؟!
الجواب معروف، رغم أن بعضهم سيجادل!
تذكير: قيادة السلطة وكتائبها الإعلامية وسفاراتها مشغولة منذ شهور بهجاء "حماس" و"مغامرتها" بـ"طوفان الأقصى". هل سمعتم كلام "السيد الرئيس" في القمّة العربية؟!
قال بالنص إن العملية "التي نفّذتها حماس بقرار منفرد وفّرت لإسرائيل المزيد من الذرائع والمبررات كي تهاجم قطاع غزة، وتُمعن فيه قتلا وتدميرا وتهجيرا".
هل يعني ذلك أن الاعترافات المذكورة بلا قيمة؟
ستكون كذلك، بل ربما أسوأ، إذا تمّ استخدامها كمبرّر لاستمرار قيادة رام الله في نهجها الكارثي، واعتبار سلطتها التافهة في الضفة الغربية هي الدولة، فيما تترك التحرير للأجيال القادمة!
لكنها ستكون جيّدة إذا ذكّرت بأنها جاءت نتاج المقاومة والصمود، وليس نتاج الهزيمة والانبطاح، ونظريات "احمونا" و"العيش تحت بساطير الاحتلال"، ومنح الغزاة "أرخص احتلال في التاريخ"، والتي تعرفون صاحبها بكل تأكيد، ومن هي "القبيلة الحزبية" التي تقف من خلفه.
جيّدة إذا أعادت تصحيح البوصلة، وجعلت التحرير عبر المقاومة هو الخيار والمسار، وليس الدولة كبديل عن التحرير، كما فعلت وتفعل عصابة "أوسلو"!
خثرقة اخونجي
الاعتراف بفلسطين كان من اولى اجندات المفاوضات السعودية-الامريكية وكان سيحصل بدون اراقة دماء او تدمير غزة
في النهاية من قاد قرار الاعتراف بفلسطين هي الكتلة العربية وليس ايران او كلابها في غزة!!
عقبال باقي الدول الأوروبية
نبغى قطار الاعتراف بالدولة الفلسطينية وليس قطار تطبيع مع الصهاينة
خرابيط لن يسمح الاسرائيلي بوجود دولة فلسطينيةخثرقة اخونجي
الاعتراف بفلسطين كان من اولى اجندات المفاوضات السعودية-الامريكية وكان سيحصل بدون اراقة دماء او تدمير غزة
في النهاية من قاد قرار الاعتراف بفلسطين هي الكتلة العربية وليس ايران او كلابها في غزة!!