أهم التحديثات الميدانية المتعلقة بعملية رفح و تطوراتها :
لا تزال أغلبية القوات الاسرائيلية المتوغلة تراوح مكانها ما بين محيط معبر رفح (من الجانب الفلسطيني) الى غاية تخوم موقع المطار.
الفيديو الذي ظهر على صفحة الجيش الاسرائيلي عند بداية العملية هو لاختراق السياج الحدودي مع رفح انطلاقا من محور حوليت.
الاشتباكات دارت في أماكن متفرقة من توغل القوات الاسرائيلية والتي لا تزال تتفادى المواجهات الموسعة مع المقاتلين الفلسطينيين.
بالرغم من تفادي المواجهات الموسعة مع القوات المدافعة , الا أن القوات المهاجمة تعتمد ذات التكتيك باستخدام القوة النارية الغاشمة بتنفيذ أحزمة نارية متتالية على مناطق شرق رفح خاصة المحور الممتد ما بين صلاح الدين الى خربة العدس.
تترافق مع الأحزمة النارية (المدفعية,سلاح الجو) اطلاقا كثيفا للقنابل الضوئية و هذا قد يكون لسببين الأول لتوفير الرؤية لرصد القوات المدافعة بعد استطلاعها بالنار , أو توفير الرؤية للقوات المقتحمة (وهذا الاحتمال الأضعف).
أعلن وزير الدفاع الأمريكي عن تعليق شحنة من القنابل شديدة الانفجار تماشيا مع الرؤية الأمريكية بتفادي القصف البساطي (عكس المشورة الأمريكية سابقا في الشمال) وهذا نظرا للأثمان السياسية الباهضة في ظل الكثافة السكانية الضخمة في رفح.
بالنسبة للقوات المدافعة , تعمل ضمن نطاق توظيف المتوفر و تركز على رصد وقراءة حركية القوات المهاجمة , وتستمر في ضرب القواعد الخلفية لخلق توتر دائم في الاسناد اللوجستي وحسب ما أعلنته القوات المدافعة أن الاستهدافات تمس موقع كرم أبو سالم (ليس المعبر بل الموقع, ويقع بالقرب من حوليت).
لا تزال أغلبية القوات الاسرائيلية المتوغلة تراوح مكانها ما بين محيط معبر رفح (من الجانب الفلسطيني) الى غاية تخوم موقع المطار.
الفيديو الذي ظهر على صفحة الجيش الاسرائيلي عند بداية العملية هو لاختراق السياج الحدودي مع رفح انطلاقا من محور حوليت.
الاشتباكات دارت في أماكن متفرقة من توغل القوات الاسرائيلية والتي لا تزال تتفادى المواجهات الموسعة مع المقاتلين الفلسطينيين.
بالرغم من تفادي المواجهات الموسعة مع القوات المدافعة , الا أن القوات المهاجمة تعتمد ذات التكتيك باستخدام القوة النارية الغاشمة بتنفيذ أحزمة نارية متتالية على مناطق شرق رفح خاصة المحور الممتد ما بين صلاح الدين الى خربة العدس.
تترافق مع الأحزمة النارية (المدفعية,سلاح الجو) اطلاقا كثيفا للقنابل الضوئية و هذا قد يكون لسببين الأول لتوفير الرؤية لرصد القوات المدافعة بعد استطلاعها بالنار , أو توفير الرؤية للقوات المقتحمة (وهذا الاحتمال الأضعف).
أعلن وزير الدفاع الأمريكي عن تعليق شحنة من القنابل شديدة الانفجار تماشيا مع الرؤية الأمريكية بتفادي القصف البساطي (عكس المشورة الأمريكية سابقا في الشمال) وهذا نظرا للأثمان السياسية الباهضة في ظل الكثافة السكانية الضخمة في رفح.
بالنسبة للقوات المدافعة , تعمل ضمن نطاق توظيف المتوفر و تركز على رصد وقراءة حركية القوات المهاجمة , وتستمر في ضرب القواعد الخلفية لخلق توتر دائم في الاسناد اللوجستي وحسب ما أعلنته القوات المدافعة أن الاستهدافات تمس موقع كرم أبو سالم (ليس المعبر بل الموقع, ويقع بالقرب من حوليت).