الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
تصريح حماس ان صح اعتقد والله اعلم انها مجرد مناورة منها وإلا ماهي المكاسب بعد كل هذا الدمار والتوتر الاقليمي!
 
سبحان الله

الكيان الصهيوني من شهور بهدد بعملية رفح و مجهز عسكريا اله و محدش اتكلم . بس لما المقاومة قصفت الحشود العسكرية على رفح و قتلت 4 خنازير ، فيه حشرات طلعت سبت بالمقاومة

لو قاومنا ممنوع ولو سكتنا خونة 🤣
 
الإعلان عن البدأ بغزو رفح وتهجير مئة الف فلسطيني كان لدفع الأخضر للإنسحاب من المفاوضات واللقاء اللوم عليه امام العالم والأمريكان ولكن يبدو أن الأخضر فهم نية نيتنياهو ووافق على الصفقة وهو عكس ما كان يتوقعه النتن وحاشيته والأن سننتظر لنرى ما سيحدث ولكن باعتقادي أن النتن ياهو سيحاول قدر المستطاع أن يعرقل الصفقة ويفشلها بطرق ملتوية وغير مباشرة.
 
يبدو انه حصل سوء فهم
الاتفاق الي وافقت عليه حماس
اصلا لم توافق عليه اسرائيل
افهم ولكن الكرة الان في ملعب نتن ياهو

بالنسبة للولايات المتحدة التي كانت تقود المفاوضات من الدوحة عن طريق ويليام بيرنز سيحرجها نتن ياهو

وقف إطلاق النار وإعادة الإعمار وعودة النازحين وتحرير الأسرى هذا ماوافقت عليه حماس في الورقة المعدلة وضمان من امريكا بوقف نهائي لاطلاق النار

كانت هناك مكالمة من بايدن لنتن ياهو وقال بايدن ان الاتفاق هو الضمان الوحيد لعودة الاسري

بعدها حماس خرجت والقت القنبلة من الدوحة

مع ربط الأحداث ببعضها البعض ستعلم ان نتن ياهو اصبح كالفأر المحاصر

لذلك اقول حماس ألقت قنبلة في وجه نتن ياهو
 
التعديل الأخير:

لا يوجد مقترح منصف سيقبله الجانب الصهيوني
المعضلة لدى الاحتلال تكمن في كيفية إظهار جانب المقاومة بأنه هو المتسبب في عرقلة ورفض المقترحات أمام الامريكان والعالم لتخفيف الضغط عليهم وإستكمال إجرامهم بحرية بحجة أن الجانب الفلسطيني هو الرافض لأي مقترح، وخلاف ذلك لا يوجد صفقة قد تنصف وتخدم الشعب الفلسطيني ولو بقليل سيرضى بها الجانب الصهيوني ويقبلها وخصوصاً أنه لم يحقق أي هدف من الأهداف المعلنة من الحرب (غير الدمار والمجازر بحق المدنيين).

فإذا قبل نيتنياهو بأي صفقة عادلة فستكون بمثابة إنتحار سياسي له ولحكومته.
 
عودة
أعلى