الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
بيت حانون تقتلهم

من جانب عملياتي وفني سلاح القنص هو أحد أسلحة الدعم القتالي التي تعتمد عليها كتائب القسام في أعمالها الدفاعية والتعرضية، والذي أثبت كفاءة عالية في الميدان، ونجاعة كبيرة في عمليات التصدي للقوات الصهيونية الغازية في مسرح العمليات بقطاع غزة.

يُعنى مقاتلو هذا السلاح بتنفيذ أعمال نوعية ضد ضباط الوحدات النخبوية والخاصة بالجيش، بعد تعقب ومتابعة مستمرة في بقع القتال.
بمعنى، أن المهمة الأبرز للقناصين هي هناك انتخاب دقيق للأهداف الأرضية من حيث نوعيتها وثقلها في ميزان المعركة، فعندما نستهدف ضابط من وحدة شلداغ التي هي " كوماندوز الجو " والتي تعادل من حيث السرية والحرفية وحدة سيريت متكال، فهذا وعي عسكري عميق وتخطيط ناجح وتوجيه عملياتي رائد من قبل العقل القسامي الذي يدير العمليات على الأرض.

شلداغ وحدة نخبوية تابعة لسلاح الجو الصهيوني وتعتبر وحدة سرية وخاصة جداً تقوم بمهام حساسة جداً خلف خطوط العدو وتعنى بعمليات تحرير الرهائن ومكافحة الارهاب وتنفيذ الاستطلاعات الخاصة والعميقة والبعيدة، وهي احد اهم الوحدات النخبوية على مستوى الكيان الصهيوني.

نفذ العملية قناصو لواء الشمال (كتيبة بيت حانون تحديدا)، التي تعرض لموجة هجومية بقوام فرقة، وتحت كثافة نارية غير مسبوقة، إلا أنها نفذت هذه العملية، في تعبير صاخب أن التشكيلات المقاتلة لا زالت تعمل بكل كفاءة، وأن جميع قطاعات العدو غير آمنة مهما تقلّصت مساحة وجودها.
لواء الشمال، الذي فقد ثلة كبيرة من خيرة قادته ومقاتليه، وتعرضت تشكيلاته القتالية لهجوم عنيف جداً، إلا أنه لا زال يقاتل كما يومه الأول، بكل بسالة واقتدار، بل بات يهاجم ولا يدافع.

هذه العمليات تنسف فكرة الوجود الإسرائيلي داخل غزة، وتهدم تماماً أي تصورات لإعادة الوضع الميداني والأمني إلى ما كان عليه قبل انسحاب العدو من غزة عام 2005، فالتطور الهائل لقدرات المقاومة وتكتيكاتها يحول دون ذلك قولاً واحداً.

تكمن أّهمية العملية في جانبين
الأول استراتيجي، حيث أنها تشكل بداية النهاية للمرحلة الثالثة للعدو، وتنسف استراتيجية استمرار تواجد قوات العدو داخل القطاع، وبذلك تتهاوى أحلامه بعودة الوضع الميداني في غزة الى ما قبل ٢٠٠٥.

 
وهل هذا هدف لعملية عسكرية
عملية اعتقال عشوائي من مركز إيواء ولم يتم الإعلان من قبل الجيش المهزوم عن اعتقال اي مسؤول من حماس أو من المقاومة يدل ان ان هذا الاقتحام ليس له أي هدف الا جس نبض المقاومة في مناطق تعتبر ساقطة عسكريا بالمفهوم العسكري
كانوا معتقدين أن فيه شخصيه مهمه متواجده في مكان الاقتحام
 
أقصد أن الانسحاب لم يكن بسبب عملية القنص

لم اقل ان الانسحاب بسب عملية القنص ولكن وضعت ماأقصد بوجهة نظري في مقال سعيد زياد


بيت حانون تقتلهم

من جانب عملياتي وفني سلاح القنص هو أحد أسلحة الدعم القتالي التي تعتمد عليها كتائب القسام في أعمالها الدفاعية والتعرضية، والذي أثبت كفاءة عالية في الميدان، ونجاعة كبيرة في عمليات التصدي للقوات الصهيونية الغازية في مسرح العمليات بقطاع غزة.

يُعنى مقاتلو هذا السلاح بتنفيذ أعمال نوعية ضد ضباط الوحدات النخبوية والخاصة بالجيش، بعد تعقب ومتابعة مستمرة في بقع القتال.
بمعنى، أن المهمة الأبرز للقناصين هي هناك انتخاب دقيق للأهداف الأرضية من حيث نوعيتها وثقلها في ميزان المعركة، فعندما نستهدف ضابط من وحدة شلداغ التي هي " كوماندوز الجو " والتي تعادل من حيث السرية والحرفية وحدة سيريت متكال، فهذا وعي عسكري عميق وتخطيط ناجح وتوجيه عملياتي رائد من قبل العقل القسامي الذي يدير العمليات على الأرض.

شلداغ وحدة نخبوية تابعة لسلاح الجو الصهيوني وتعتبر وحدة سرية وخاصة جداً تقوم بمهام حساسة جداً خلف خطوط العدو وتعنى بعمليات تحرير الرهائن ومكافحة الارهاب وتنفيذ الاستطلاعات الخاصة والعميقة والبعيدة، وهي احد اهم الوحدات النخبوية على مستوى الكيان الصهيوني.

نفذ العملية قناصو لواء الشمال (كتيبة بيت حانون تحديدا)، التي تعرض لموجة هجومية بقوام فرقة، وتحت كثافة نارية غير مسبوقة، إلا أنها نفذت هذه العملية، في تعبير صاخب أن التشكيلات المقاتلة لا زالت تعمل بكل كفاءة، وأن جميع قطاعات العدو غير آمنة مهما تقلّصت مساحة وجودها.
لواء الشمال، الذي فقد ثلة كبيرة من خيرة قادته ومقاتليه، وتعرضت تشكيلاته القتالية لهجوم عنيف جداً، إلا أنه لا زال يقاتل كما يومه الأول، بكل بسالة واقتدار، بل بات يهاجم ولا يدافع.

هذه العمليات تنسف فكرة الوجود الإسرائيلي داخل غزة، وتهدم تماماً أي تصورات لإعادة الوضع الميداني والأمني إلى ما كان عليه قبل انسحاب العدو من غزة عام 2005، فالتطور الهائل لقدرات المقاومة وتكتيكاتها يحول دون ذلك قولاً واحداً.

تكمن أّهمية العملية في جانبين
الأول استراتيجي، حيث أنها تشكل بداية النهاية للمرحلة الثالثة للعدو، وتنسف استراتيجية استمرار تواجد قوات العدو داخل القطاع، وبذلك تتهاوى أحلامه بعودة الوضع الميداني في غزة الى ما قبل ٢٠٠٥.

 
لم اقل ان الانسحاب بسب عملية القنص ولكن وضعت ماأقصد بوجهة نظري في مقال سعيد زياد

للعلم سعيد زياد من غزة ومن المحللين العسكرين المهمين واتابعه منذ زمن ويقيم في تركيا والجزيرة ارسلت له من تركيا واستعانت به ووجدته اليوم في الاستديو في قطر وكانت مفاجئة بالنسبة لي
 
لم اقل ان الانسحاب بسب عملية القنص ولكن وضعت ماأقصد بوجهة نظري في مقال سعيد زياد
الغريب انهم معطلين المفاوضات بسبب رفض عودة النازحين ممن هم في سن القتال الي الشمال مع ان المقاومه بتقاتل بنظام العقد وليس لديها رفاهية الوقت ولا العتاد لتجنيد أفراد جدد وتدريبهم
 
الغريب انهم معطلين المفاوضات بسبب رفض عودة النازحين ممن هم في سن القتال الي الشمال مع ان المقاومه بتقاتل بنظام العقد وليس لديها رفاهية الوقت ولا العتاد لتجنيد أفراد جدد وتدريبهم

انظر لتصريح نتن ياهو اليوم ان المعارضة يجب ان تصطف مع الحكومة فهي تواجه خطر وجودي

وايضا عضو الكنيست الذي قال ان 24 كتيبة من حماس ماتزال نشطة بخلاف اعلان الجيش انه قضي علي معظم كتائب حماس

هذا يدل عن مدي المأزق الذي يعانيه الصهيونية

لكن حماس بدأت تعتمد علي توفير قوة كبيرة من قواتها لانها تشعر ان الولايات المتحدة تحاول ان تشكل قوة تدخل للقطاع لتقوم ماعجز عنه الجيش الصهيوني

حماس لو كانت تحارب الجيش الصهيوني فقط كنت ستجد هجمات انتحارية قاتلة ولكن المعركة تعتبرها كبيرة وطويلة مع اكثر من عدو
 
القسام ينشر 🔥 🔥 🔥 🔥

1713464394907.png
 
المقاومة في مخيم نور شمس بطولكرم تفجر عبوات ناسفة ضخمة باليات جيش الاحتلال.. 🔥 🔥 🔥
سماع صوت صراخ جنود الاحتلال في مخيم نورشمس بطولكرم
1713465183969.png
 
عودة
أعلى