ما يجمع حماس و الجهاد بايران هو مجرد تقاطع مصالح و علاقة تكتيكية فرضتها الظروف الدولية و ليس تحالف استراتيجي.
حماس و الجهاد يستعملون التقية تجاه ايران و هي الاخرى تعلم بذلك.
لا أحد يستطيع لوم حماس و الجهاد بسبب علاقتهما بايران لأنهما ليس فقط لم يجدا الدعم لدى من يفترض أنهم إخوة بل إن هؤلاء الإخوة إصطفوا بجانب العدو بدرجات مختلفة أدناها الصمت و الحياد و التطبيع و أعلاها مهاجمة المقاومة إعلاميا و اتهامها بالإرهاب و المساهمة في حصارها و دعم اسرائيل بمختلف الطرق.
فلتحيا المقاومة و يسقط الصهاينة.
حماس و الجهاد يستعملون التقية تجاه ايران و هي الاخرى تعلم بذلك.
لا أحد يستطيع لوم حماس و الجهاد بسبب علاقتهما بايران لأنهما ليس فقط لم يجدا الدعم لدى من يفترض أنهم إخوة بل إن هؤلاء الإخوة إصطفوا بجانب العدو بدرجات مختلفة أدناها الصمت و الحياد و التطبيع و أعلاها مهاجمة المقاومة إعلاميا و اتهامها بالإرهاب و المساهمة في حصارها و دعم اسرائيل بمختلف الطرق.
فلتحيا المقاومة و يسقط الصهاينة.