نفس اللي كان يصيير مع السعودية وال حويثهكتبت اسم حماس بالعبرية חמאס في محرك البحث فيسبوك، وجدت أن خوارزميات فيسبوك عاملة نفسها ميتة تجاه ما ينشره الصهاينة.
فيديوهات دموية لأقصى حد، لم يثم حذفها بل ثم التعتيم عليها فقط ووضع تحذير، في حين ثم حدف ألاف المنشورات الداعمة للمقاومة.
المنصات الوحيدة التي فيها حرية هي تويتر وتيلغرام.