- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 2,316
- التفاعل
- الدولة
حماس السنوار في النفق الأخير وحماس شلّة هنية الهاربة لم يعد لها تأثير..
أنتهى مخزون الصواريخ.. والجانبين يفاوض على الاستعداد لمغادرة فلسطين بشرط عدم ملاحقة قادة التنظيم!..
غير مكترثين بمأساة مليوني ضحية لطوفان سليماني أغلبهم أطفال ونساء!.. خوش طوفان..
ظهرت للعلن معلومات أو تسريبات تتحدث عن أن حماس السنوار تفاوض من الأنفاق لأجل الخروج ببعض مقاتليها إلى أي دولة عربية ضمن صفقة نهائية مع إسرائيل لإنهاء هجوم العدو ضد القسام..
هذه التسريبات يجب التوقف عندها، فهي تبدو حقيقية وغير مستغربة من التنظيم بعد أن تأكد له أن حكومة المتطرفين الإرهابيين بإسرائيل، وحكومات الإتحاد الأوروبي المنافقة وبريطانيا بقيادة أمريكا هدفهم النهائي تفكيك حماس والقضاء على اسلحتها وقياداتها.. وهذا صحيح،
وكل ما نسمعه من ذرف للدموع على شعب غزة من هذه الأطراف الغربية هو فقط ملهاة لكسب الوقت، ودراما هدفها قتل حماس وجعلها عبرة لمن سيفكر مستقبلاً بتجاوز المسموح له به..
وقد ألتقط ذلك فوراً وفهمه جيداً حزب الله والمخدرات بدهاء قائده أبو هادي!!،
حيث ألتزم السُبات والخفوت وزجّ بالأغبياء الحوثيين نيابة عنه في معركة خاسرة،
وفي النهاية الميت من اليمن وليس من الضاحية الجنوبية الإيرانية!. وحسن نصر الله يعلم أن جماعة الحوثي حالة عابرة ليس لها قبول ولا قاعدة ولا مستقبل ولن تستمر كما هي بصنعاء، ومن الأفضل استثمار غباءها وعمالتها، وقد فعل بنجاح.
ولا شك أن هذه النهاية المأساوية لحماس محزنة ومؤسفة لكل عربي ومسلم، فحركة المقاومة الإسلامية "حماس" المنحرفة والمتأيرنة هي العضو العربي المسلم الوحيد بمحور الشر والإنقلابات، وحينما يتم القضاء عليها بهذا الشكل المهين بعد توريطها، فهذا دليل على أن الحرس الثوري وإسرائيل والدول الغربية يستهدفون كل ماهو عربي. وحتى على جانب محاربة العنف والتطرف والإرهاب لا يستهدفون بجدية المنظمات الشيعية الإرهابية!. أليس هذا هو الحال، وأليس الواقع يصدق هذا الكلام أو يدحض؟،
أنظروا دفاع فرنسا المستميت عن حزب الله!. ولكن في هذا عبرة،
فمع أن عمالة حماس للحرس الثوري مُعلنة بلسان الأنيق إسماعيل هنية، ومع انخراطها بإخلاص وتهور في مشروعه التخريبي بفلسطين والقيام بالعمليات الإجرامية القاتلة لشعب فلسطين لغرض تخفيف الضغط على إيران باعتراف هنية، إلاّ أن الحرس ورأس حربته الأهم "حزب الله" ألقوا بحماس في أقرب حاوية، وتبرؤا علناً مما قامت به من طوفان وخرابيط!
منقول
أنتهى مخزون الصواريخ.. والجانبين يفاوض على الاستعداد لمغادرة فلسطين بشرط عدم ملاحقة قادة التنظيم!..
غير مكترثين بمأساة مليوني ضحية لطوفان سليماني أغلبهم أطفال ونساء!.. خوش طوفان..
ظهرت للعلن معلومات أو تسريبات تتحدث عن أن حماس السنوار تفاوض من الأنفاق لأجل الخروج ببعض مقاتليها إلى أي دولة عربية ضمن صفقة نهائية مع إسرائيل لإنهاء هجوم العدو ضد القسام..
هذه التسريبات يجب التوقف عندها، فهي تبدو حقيقية وغير مستغربة من التنظيم بعد أن تأكد له أن حكومة المتطرفين الإرهابيين بإسرائيل، وحكومات الإتحاد الأوروبي المنافقة وبريطانيا بقيادة أمريكا هدفهم النهائي تفكيك حماس والقضاء على اسلحتها وقياداتها.. وهذا صحيح،
وكل ما نسمعه من ذرف للدموع على شعب غزة من هذه الأطراف الغربية هو فقط ملهاة لكسب الوقت، ودراما هدفها قتل حماس وجعلها عبرة لمن سيفكر مستقبلاً بتجاوز المسموح له به..
وقد ألتقط ذلك فوراً وفهمه جيداً حزب الله والمخدرات بدهاء قائده أبو هادي!!،
حيث ألتزم السُبات والخفوت وزجّ بالأغبياء الحوثيين نيابة عنه في معركة خاسرة،
وفي النهاية الميت من اليمن وليس من الضاحية الجنوبية الإيرانية!. وحسن نصر الله يعلم أن جماعة الحوثي حالة عابرة ليس لها قبول ولا قاعدة ولا مستقبل ولن تستمر كما هي بصنعاء، ومن الأفضل استثمار غباءها وعمالتها، وقد فعل بنجاح.
ولا شك أن هذه النهاية المأساوية لحماس محزنة ومؤسفة لكل عربي ومسلم، فحركة المقاومة الإسلامية "حماس" المنحرفة والمتأيرنة هي العضو العربي المسلم الوحيد بمحور الشر والإنقلابات، وحينما يتم القضاء عليها بهذا الشكل المهين بعد توريطها، فهذا دليل على أن الحرس الثوري وإسرائيل والدول الغربية يستهدفون كل ماهو عربي. وحتى على جانب محاربة العنف والتطرف والإرهاب لا يستهدفون بجدية المنظمات الشيعية الإرهابية!. أليس هذا هو الحال، وأليس الواقع يصدق هذا الكلام أو يدحض؟،
أنظروا دفاع فرنسا المستميت عن حزب الله!. ولكن في هذا عبرة،
فمع أن عمالة حماس للحرس الثوري مُعلنة بلسان الأنيق إسماعيل هنية، ومع انخراطها بإخلاص وتهور في مشروعه التخريبي بفلسطين والقيام بالعمليات الإجرامية القاتلة لشعب فلسطين لغرض تخفيف الضغط على إيران باعتراف هنية، إلاّ أن الحرس ورأس حربته الأهم "حزب الله" ألقوا بحماس في أقرب حاوية، وتبرؤا علناً مما قامت به من طوفان وخرابيط!
منقول
الإعلام العبري سخيف.. قائم على الأكاذيب والدعاية السوداء..
