باسم الصليب والمسيح قتل ما لا يعد ولا يحصى من البشر .
رغم ان ألانجيل لا يحتوي على ثقافة الموت او الجهاد والحروب بالعكس تسامح ومحبه وما الى ذالك ...ولاكن سبحان الله طبع الانسان دائما ما يبحث عن مبررات بقتل اخيه الانسان ويتم استغلال الدين لسياسات ضيقه من طرف حكومات او اصحاب نفوذ في المجتمع حول العالم ....
محاولاتك للهجوم على الإسلام بطريقة غير مباشرة واضحة ،لايوجد ثقافة الموت في الإسلام ابدا والآيات والأحاديث التي تحث على الرحمة للضعفاء من الاعداء واضحة وصريحة وكلمة الجهاد التي دائما ما تغضب اليهود والنصارى هي عبارة عن كفاح ضد الظلم والقهر والكفر وبالنسبة للانجيل فلا يوجد انجيل منذ 300 او 600 سنة منذ وفاة المسيح عليه السلام عند النصارى، الذي يوجد لديهم الآن هو الكتاب المقدس وهو مليء بأيات العنف والقتل وعلى سبيل المثال :
لوقا 19:27 “اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي”
متى 10:34 “لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض. ما جئت لألقي سلاما بل سيفا”
صموئيل الثاني 12:31 “و اخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد و فؤوس حديد و امرّهم في اتون الآجرّ وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون. ثم رجع داود وجميع الشعب الى اورشليم
العدد 31:17 “فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال. وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها”
حزقيال 9:5 “و قال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا. لا تشفق اعينكم ولا تعفوا”
حزقيال 9:6 “الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك. ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي. فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت”
حزقيال 9:7 “و قال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى. اخرجوا. فخرجوا وقتلوا في المدينة”
صموئيل الاول 15:3 “فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة. طفلا و رضيعا .بقرا وغنما. جملا وحمار”
العدد 31:10 “و احرقوا جميع مدنهم بمساكنهم وجميع حصونهم بالنار”
يشوع 6:21 “و حرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف”
اشعياء 13:16 “و تحطم اطفالهم امام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نسائهم”
هوشع 13:16 “تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون. تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ” مزامير” 137:9 طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة