أمريكا بعد احراق العسكري الأمريكي لنفسه أصبحت تضغط اجتماعيا واعلاميا و سياسيا على بايدن لنفض يده من الصهاينة .
هذه الضغوط بالفعل بدأت تؤتي ثمارها , و أظن أن أي تصويت جديد لن تفّعل أمريكا الفيتو لإيقاف اطلاق النار .
بايدن علم أن تأييده و أشارته الخضراء للصهاينة لفعل ما يحلو لهم في تحدي سافر لكل دول العالم ( لاباستثناء كلابهم المطيعة بما يقارب خمس او ست دول في العالم ) , بايدن علم أنه خسر هو وحزبه انتخابات أمريكا .
ترامب سيكون اسوء وأكثر تشددا وتأييد لليهود لميوله اليمنية مع معرفة الحبل السري الخبيث بين اليمين الأمريكي والصهيونية ’ لكن يجب ان يدفع بايدن الثمن فهو من منع انفاذ القانون الدولي على ذلك الكيان المارق .
و أعتقد ان العرب أو الدول الصديقة سيسعون لتصويت جديد في مجلس الأمن و هذه المرة لن تمانع أمريكا حسب توقعي .