للاسف حماس لها أخطاء قبل العمليه وبعدها ولكن هذا ليس مبرر لان نهاجم حماس ونسب ونلعن فيها. استغرب انها تاتي ممن يدعي العروبه. وفي منتدى عربي سعودي وان كنت لا أثق بالمعرفات فهي لا تعني شي بل توهم القاري بأن صاحبها عربي..
هناك العديد ممن لا يدعم الجماعات المسلحه لانها تتبع جهات خارجيه
فهذه الجماعات على مدى التاريخ ضررها اكبر من نفعها بل انها لم تحقق اي نفع
فلا يحققون اهدافهم ولا يسلم الناس من شرهم وهم ذريعه للمعتدي لاستباحة الدماء واستباحة الارض والسماء
وتفكيرهم منصب نحو القتال فقط وكانهم ثيران هائجه تريد ان تنطح حتى لو تنطح جبل فلا تجدهم يحكمون العقل ولا يضعون الامور في ميزانها الصحيح
وانظر لتصريحات قادة حماس وسترى العجب العجاب
كما ان هذه الجماعات ليست ذات عقيده صحيحه حتى يتبعها الجميع فدائما تجد لديهم خلل في العقيده ويتبعون طوائف دينية بعيده عن المنهج الاسلامي الصحيح
حتى وان ادعو ذلك فافعالهم تفضحهم وتكشف حقيقتهم مع الوقت
والطامه الكبرى انهم العوبه ودمى بيد اعداء الامه كما حال حماس وايران
فكيف ندعم ميلشيا تتحرك باوامر اعداء الامه ؟
كيف ندعم حماس التي تتحرك بأوامر ايرانيه وايران تريد خراب الامه
معادلة لا تقبل القسمه على اثنين اطلاقااااااااا
اما انت مع ايران او ضد ايران
حتى لو استخدمت ايران دمى سنية فاهداف ايران معلومه للجميع
العدو الواضح لا تخشاه وانما تخشى العدو الذي يتخفى بيننا
اسرائيل عدو واضح ولأنه واضح فخطرة الفكري والعقائدي اقل من غيره
الخطر الحقيقي من ايران التي تتخفى بيننا باسم ال البيت واسترداد الحقوق بينما أهدافهم واضحه ولك في العراق واليمن وسوريا ولبنان عبره
والخطر الاكبر من الاخونج الذين يتنسبون لاهل السنه وستجدهم متقلبين بين كل عقيده على حسب مصالحهم فتارة هم خوارج دواعش وتارة ليبراليين وسترى اثارهم في كل منطقة مضطربة ولك في الربيع العربي عبره
وضعها قاعده دائمه أن كل جماعه مسلحه سواء كانت في الشرق الاوسط او في اقصى الارض من اي عرق كانت
ستجد خلفها جهات خارجيه تدعمها لا تهتهم لمصير هذه الجماعه وانما تستخدمها كوسيله لتحقيق اهدافها
وفي عالمنا العربي كل من يريد كسب الجماهير والضحك على عقولهم عليه المناداه بتحرير القدس حتى لو كان القدس اخر اهتماته
ولك في تصريحات حسن زميرة ومحمود الزهار عبرة
وبعد كسب الجماهير سيعربد في كل بلد بعيدا عن القدس وستجد الجميع يصفق له ومنقادين له كما تقاد الخراف من كلب الراعي الى الشبك