أعلنت كتائب القسام عن استهداف جيب عسكري صهيوني بصاروخ مضاد للدروع قرب أبراج الندى شمال القطاع وتحقيق إصابة مباشرة فيه، وهذا خبر مهم، وتكمن أهميته في عدة نقاط:
- منطقة أبراج الندى تقع في أقصى شمال غزة، وهي قريبة من معبر إيرز الذي تم اكتشاف النفق عنده أمس، وهذا يعني أن القسام لا زال يقاتل في كل متر في قطاع غزة، حتى في المناطق التي دخلت ضمن نطاق الاجتياح البري منذ الساعة الأولى.
- الاستهداف تم بصاروخ مضاد للدروع (كورنت أو ما شابه) وليس قذيفة، وهذا دليل على أن سلاح مضادات الدروع لا زال في الخدمة، رغم إعلان العدو عن تصفية معظم قادته في المعركة.
- الهدف خلف خطوط العدو، وهذا دليل على أن عمليات الرصد الاستخباري تعمل بفاعلية، حيث تكشف العملية عن رصد لتحركات العدو، واختيار المركبة الأقل تدريعاً للاستهداف.
- الهدف هو جيب عسكري وليس دبابة أو ناقلة جند، ومع إصابة دقيقة كهذه، وصاروخ كهذا، فلا أظن أنه سينجو منها أحد.
- منطقة أبراج الندى تقع في أقصى شمال غزة، وهي قريبة من معبر إيرز الذي تم اكتشاف النفق عنده أمس، وهذا يعني أن القسام لا زال يقاتل في كل متر في قطاع غزة، حتى في المناطق التي دخلت ضمن نطاق الاجتياح البري منذ الساعة الأولى.
- الاستهداف تم بصاروخ مضاد للدروع (كورنت أو ما شابه) وليس قذيفة، وهذا دليل على أن سلاح مضادات الدروع لا زال في الخدمة، رغم إعلان العدو عن تصفية معظم قادته في المعركة.
- الهدف خلف خطوط العدو، وهذا دليل على أن عمليات الرصد الاستخباري تعمل بفاعلية، حيث تكشف العملية عن رصد لتحركات العدو، واختيار المركبة الأقل تدريعاً للاستهداف.
- الهدف هو جيب عسكري وليس دبابة أو ناقلة جند، ومع إصابة دقيقة كهذه، وصاروخ كهذا، فلا أظن أنه سينجو منها أحد.