اخيرا فتح أعين العالم كله و المسلم و انتفاض الشعوب هنقول لو أن الشعوب الإسلامية ملهية بالدنيا فهناك جانب كبير أصبح عنده وعى و هناك جانب لا يهمه ولم يغير رأيه مش مشكله هنتكلم عن اللى غير رأيه
بإطاله أمد الحرب سيتم إحراج رؤساء العالم الإسلامي و مسؤليتهم عن الدين و العرض والأرض ماذا فعلوا بما اعطاهم الله من قوة لنصرة دينه
المسلمين الجدد و معرفتهم أنهم بلا أهميه و أن الغرب الديكتاتورى لايهتم بهم ولا بمظاهراتهم ما دامت لأجل الإسلام و كشف الحقائق للعالم
اعطاء فرصة عظيمة لجيوش المسلمين بالتجهز للحرب و إظهار التحالف الخفي بين إيران و اسرائيل اللى ياما خدعت به الكثير من المسلمين
إظهار الحقيقة المجردة لقوة بلاد الإسلام و أنهم لابد لهم للتكاتف و التحالف للعبور بأمتهم لأنه يتم تجهيز لنا مجازر من كل حدب و صوب
أخيرا لديك انت كشخص فرصة تجهيز نفسك و أولادك جسمانيا و عقائديا للمواجهة القادمة حتى لا تكون فريسة سهلة