أغلبهم وجد نفسه في ضل حكم الأحتلال ولايعرف لا حرب 48 ولا غيرها
في قرى متناثره في النقب وأغلبهم الآن يعمل في التهريب من مصر والأردن سلاح وغيره + سرقة الأسلحه من ثكنات الأحتلال
وتهريبها لغزة والضفة الغربية .
صهيون مضطره لإستعادتهم من باب عدم أثارة القلق في صفوف الأقليات مثل الدروز والبهائية واليهود الأفارقة
حتى لايقال أنهم مواطنين درجة ثانيه ومن ثم تخسر اصوات في الأنتخابات أو تواجه فوضى
لكن عندما يرتكبون جرائم لاتعترف بهم كإسرائيليين بل تمارس ضدهم التمييز العرقي والجغرافي
مجرد سكان بدو من النقب حسب وصفها
هذا خبر بتأريخ الأمس من شرطة الأحتلال لاحظ مفردات الخبر في توصيفهم .+ ماذكرته أنا حول السلاح والتهريب
شو عرفك أن تهريب كذبة
اولا الشماغ الأحمر
ثانيا كل الأسلحة ام١٦ ونسخة حديثة كمان ما في ولا بارودة او خردق او حتى كلاشن وهاي الأصناف المرغوب لدى المهربين