الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 195 58.4%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 139 41.6%

  • مجموع المصوتين
    334
بدليل أنه من أول الموضوع ثابت علي رأى واحد أنهم دمروا انهم قتلوا وضحه و من علي شاكلته بكل صفحة بالموضوع و لم يناقش مثلا طرق مقاومة الميركافا او طريقة القتال من الصفر او العقيدة القتالية او الشجاعة المفرطة علي إعتبار انه منتدى عسكرى الغريب أنهم رغم انه موضوع مثلا لحرب أوكرانيا تجدهم لا يتكلموا عن تدمير بل سبل المواجهة و الاسلحة مقابل الأسلحة و الشجاعة
لكن بهذا الموضوع رد واحد فقط حماس مخطئة حماس مخطئة خلاص وضحت رأيك روح عيش كبر رأسك
رحم الله صحابة رسول الله ...

سأل أحد الأعضاء سؤال و أصر علي الحصول علي إجابة ... لكن الإدارة حذفت السؤال و حذفت التعليق ....

السؤال كان

لو تم إحتلال مدينة سعودية مثلا جدة ...
و أنا أضيف لو تم إحتلال الإسكندرية أو الرباط أو جدة أو أي مدينة داخل أي دولة...

كم تستطيعوا أن تدفعوا من الدماء و الأموال و المعدات و الأرواح و التضحيات لتحرير جدة أو الإسكندرية ؟؟؟؟

لن تجد عندهم إجابة ...

لأنهم لا يستطيعوا بذل النفس و المال و الروح من أجل تحرير الأرض أو إقامة الدين...

رضوا أن يكونوا من الخوالف....
 

خريج جامعة الامام في الرياض


نزار عبد القادر محمد ريان العسقلاني (6 مارس 1959 - 1 يناير 2009 في جباليا بالقرب من غزة)، داعية إسلامي، وسياسي، وعسكري، وشهيد، ومجاهد، وقائد سياسي وعسكري في حركة حماس ، محدّث، أستاذ جامعي في علم الحديث، وأستاذ شريعة بكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية بغزة.


ولد في مخيم جباليا وتعود أصول أسرته إلى قرية نعليا إحدى قرى مدينة المجدل عسقلان.
تلقى تعليمه الأكاديمي في السعودية والأردن والسودان، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1982، ثم حصل على شهادة الماجستير من كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمّان عام 1990 بتقدير ممتاز، وبعد ذلك نال شهادة الدكتوراه في الحديث الشريف من جامعة القرآن الكريم بالسودان عام 1994.[4]
عمل أستاذاً في علم الحديث بكلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة، ودرس من عدة من مشايخ الجهاد أمثال عبد الله عزام وسعيد الحوا وأحمد ياسين.

سبق له أن عمل خطيباً وإماماً لمسجد الخلفاء الراشدين في مخيم جباليا خلال ثمانينات وتسعينات القرن العشرين.

اغتيال نزار ريان واسماعيل ابوشنب اعطى قوة للوبي الموالي لايران وحزب الله في قطاع غزة
 
الحجر من الأرض ، والدم من رأس غيره .


لذلك لازالت عند رأيي : 6 جبهات ستُفتح في هذه الحرب .





 
الاسرائيليون يؤكدون في كل مكان على استئناف القتال ل "ازاحة حماس" وحماس تعرف ذلك وتحاول كسب الوقت

إطلاق الاسرى بدون الاضطرار لمحاولة تحريرهم بالقوة هو الاسلم لإسرائيل

وحماس تحاول تغيير النتيجة النهائية كما يبدو لاي حل يبقيها في القطاع

الكارثة ان استعادت اسرائيل كل اسراها ومن ثم تابعت خطتها



 
التعديل الأخير:
اغتيال نزار ريان واسماعيل ابوشنب اعطى قوة للوبي الموالي لايران وحزب الله في قطاع غزة
لا يوجد دعم عربي لحماس بل تضييق من ردم للأنفاق فطبيعي ان يكون هنالك تنازلات مثل رفع الاعلام الايرانية وصور القادة
وخطابات رنانة فهذا ماتطلبة إيران
اسماعيل هنية وخالد مشعل كلهم درسو العلوم الشرعية في الدول العربية وليس في قم


 
آخر هبدات الدويري

عملاء الوحدة 8200 اللي هنا خذوا حذركم;) :ROFLMAO:

 
التعديل الأخير:
تقوم شركة شحن اسرائيلية ZIM بإعادة توجيه السفن بعيدًا عن البحر الأحمر والبحر العربي

هذا ممتع جدا. Zim الإسرائيلي هو خط شحن رئيسي للبضائع. سيؤدي ذلك إلى وقت شحن أطول (18 يومًا أكثر) في نقل البضائع.

لكن لم يذكر في المقال تأثير ذلك على مصر، التي ترى أن جزءًا كبيرًا من دخلها يأتي من قناة السويس. إذا حذت شركات الشحن الأخرى حذوها، فقد يؤدي ذلك إلى تصعيد كبير في المنطقة (ليس من قبيل الصدفة أنهم يقولون: "لا تعبث مع القوارب").

ZIM هي شركة بقيمة 11 مليار دولار، وهذا أمر كبير.

إذا كانت الدول الأخرى غير راضية عن ذلك، فربما ينبغي عليها أن تفعل شيئًا حيال الحوثيين

 
GAHBhcUbcAAuLLO



#BREAKING : يقول نتنياهو إنه لن تكون هناك صفقة رهائن ستوقف بموجبها إسرائيل العملية بالكامل في غزة: بعد استنفاد محاولاتنا لتحرير الرهائن من خلال صفقة - ستعود إسرائيل لمحاربة حماس "حتى النهاية"
 
تم ترجمته من العبرية بواسطة‏
الجيش الإسرائيلي بشأن ادعاء حماس بأن أفراد عائلة بيبس ليسوا على قيد الحياة: الجيش الإسرائيلي يتحقق من مصداقية المعلومات

 
يتم تسويق هذه الصورة بالتغريدة ادناه بأنها:

لحظة الرهينة الإسرائيلية "البطلة" ريمون كيرشت تعطي آسرها الحمساوي نظرة الموت أثناء إطلاق سراحها

 
عودة
أعلى