يقول الجراح البريطاني الفلسطيني البروفيسور غسان أبو ستة إنه بحلول اليوم الخامس من الحرب، "كان نصف الأشخاص الموجودين على قائمة العمليات التي أجريتها من الأطفال".ويقدر أن هناك "ما بين 700 و900 طفل يعانون من بتر أطرافهم".
اذا انتهت الهدنة ستكون المجازر اقوى وافتك لن يبقى الا الاسرى العسكريين وهذا سيقتلون تحت بند هانيبال
حماس بدات بالتلغيم حتى المباني
واسرائيل ستعتمد على المسيرات الانتحارية