الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326


وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق قذائف مدفعية من جنوب لبنان تجاه موقع للجيش "الإسرائيلي" في المالكية بالجليل الأعلى.

 
صحيح ، كلا من العرب و اليهود كانا يعيشان خلال فترة الانتداب البريطاني بارض فلسطين ، و تزايد عددهم طبعا بعد وعد بلفور .

هذا الكيان ام ياتي من الارجنتين ، و هو الان موجود بقوة الواقع .

ان اراد الفلسطينيين التشبث بالنصوص الدينية و القتال حتى طرد اليهود في البحر مثل ما قال عبد الناصر ، فالله معين.

اما اذا ارادوا العيش بعيدا عن خطابات محور المقاولة ، فهنالك حلول اخرى.

فقط لا يجب جعل اخطاء الماضي هي سياسات الحاضر ، و اقصد هنا حل الدولتين العقيم

نعيش كيف حسب رأيك بعيدا عن المقاومه ؟
 
انت لما تكتب اى كلام على هواك هتغير الواقع يعنى!!! بستغرب من العقول دى اقراء بيان الخارجية القطرية ياحبيبى بدل الهرى الكتير

انت مدرك انك " تجادل" ف امر اعلنته كل اطراف الهدنة بما فيهم السيسي نفسه؟
 
سرايا القدس: استهدفنا بقذائف الهاون قوة هندسة صهيونية راجلة خلف الساتر الترابي شرق السناطي ونؤكد إصابتها إصابة مباشرة.
#طوفان_الأقصى
 
كلامك منطقي لكن به العديد من المغالطات صحيح لكل صراع خصائصه لكنك هنا منحت الصهاينة حقا ليس لهم و ان كنا سناخد بكل ما يظنونه فهم يؤمنون بأنهم أصحاب الأرض و الفلسطيني محتل و اخدوا أراضيهم الموعودة و هذا لا يستقيم لا بمنطق القوانين الوضعية او السماوية...
اما عن طالبتك الاعتراف الهزيمة فهذا هو العجب العجاب لانك سقطت في تناقض خطير و لم تبقى متناسق في أفكارك و فهمك للمشاكل اذا كان صراع بين طرفين أصحاب الأرض كما تقول الهزيمة لا تكون الا بأحد هاته النتائج اما القضاء على احد الشعوب الأصلية " حسب نظرتك هنا والفلسطينيون" مثل ما وقع مع الهنود الحمر و شعب أستراليا اما تدجينهم و استعبادهم مثل ما يقع للشعب الأفريقية و هما أمران أحلامها مر
اذا كنت ترى اننا في حالة ضعف و لا طاقة لنا بمواجهت الصهاينة و حلفاؤهم فان مجرد الحفاض على القضية فهو انتصار للفلسطينيين

انا لا اؤيد طبعا باي حال من الاحوال تهجير الفلسطينيين ، هذا يسمى اجرام و ليس سياسة ، لكن اؤمن ان بعد صراع طويل ، على كل طرف ان يؤمن بحق الطرف الاخر في نفس الارض و الوجود ايضا.
 
وصغرنا نحن خلال شهر قرونا

IMG_9437.jpeg
 
صحيح ، كلا من العرب و اليهود كانا يعيشان خلال فترة الانتداب البريطاني بارض فلسطين ، و تزايد عددهم طبعا بعد وعد بلفور .

هذا الكيان ام ياتي من الارجنتين ، و هو الان موجود بقوة الواقع .

ان اراد الفلسطينيين التشبث بالنصوص الدينية و القتال حتى طرد اليهود في البحر مثل ما قال عبد الناصر ، فالله معين.

اما اذا ارادوا العيش بعيدا عن خطابات محور المقاولة ، فهنالك حلول اخرى.

فقط لا يجب جعل اخطاء الماضي هي سياسات الحاضر ، و اقصد هنا حل الدولتين العقيم
حط نفسك مكان الفلسطيني الي هجر اجداده من قراهم الي اعمارها مئات السنين ودمرت وارتكبت بهم مذابح وجلبوا بدالهم اجانب

وش بتكون رده فعلك؟

لو انا قسم بالله اي يهودي غير اقتله انا لست مثالي من هجر جدي وقتله راح اقتل حفيده
 
#شاهد ركام أحد المنازل التي دمرها طيران الاحتلال في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
 
متقاعد
يمكن خرف المسكين
‏هكذا ظهرت خيبتهم من صفقة التبادل والهدنة.

ابتزاز، اضطرار، استسلام..

ياساكا بينا (إسرائيل اليوم):
"بعد 47 يوما يتمّ إبلاغنا بالصفقة القادمة. تنكشف التفاصيل ومعها الترشيح. هذه ليست صفقة، هذا استسلام. هنا مرة أخرى تعتزم دولة إسرائيل أن تمنح قتلتها وقاتليها جائزة النصر بينما تُذلّ على الأرض".

يوآف ليمور كتب في ذات الصحيفة عن الصفقة بعنوان يعكس الحزن والخيبة.. "إطلاق سراح المخطوفين: ليس هناك خير وشر، هناك ممكن ومستحيل".

يوسي يهوشع (يديعوت):

"في الأيام الأربعة المتفق عليها، سيتمّ كبح الزخم الهجومي للجيش الإسرائيلي، مما سيسمح للسنوار باستخلاص الدروس والشروع في سلسلة من التحسينات. وفي هذه الأثناء، سيتمّ الاتفاق على وقف نشاط الطائرات بدون طيار لعدة ساعات يوما، ما سيشكل خطرا على القوات، ومن المرغوب فيه جدا التشكيك في الجنرالات السابقين وغيرهم من "المعلقين" الذين يتفاوضون على الصفقة ويزعمون أن "هناك حلولا بديلة". والحقيقة بسيطة: لا يوجد أيّ حلّ آخر".

ناحوم برنياع (يديعوت):
"لا يجب أن يكون هناك أيّ سوء فهم: الخيارات سيئة؛ القرارات صعبة. الصيغة المبنية على الدفعات، وقف النار وبعده مزيد من وقف النار ومزيد من وقف النار تصعّب عملية برية متواصلة، ناجعة، وتشوّش الخطط. وهي تخلق إحباطا في أوساط القوات بسبب المراوحة في المكان، وتخلق ضغطا في الميدان وفي الجبهة الداخلية لتسريح قوات الاحتياط. هذه ليست صفقة، فالصفقة هي كلمة نكراء حين يدور الحديث عن منظمة إرهاب. هذا ابتزاز، هذا اضطرار".

 
عودة
أعلى