هذه الحرب كسرت الصنم الإسرائيلي تكسير.
بعد أن تمت إهانة "الجيش الذي لا يقهر" في السابع من أكتوبر، تم إكتشاف أن دفاعاتهم الجوية لا ترقى إلى مستوى الدفاعات الجوية الغربية و أن التروفي نمر على ورق مثله مثل الميركافا و النمر و غيرها، و أنه جيش جبااان جداً.
و بعد كل البروباغندا الفاشلة تأكدت أن "اليهود أذكياء" هي فقط إشاعة لأني لم أرى أغبى منهم في الحرب الإعلامية...
و الله إسرائيل هي لاااا شيء بدون الغرب.
فعلا هذه الحرب كشفت مستواهم العقلي وان ذكائهم مجرد خرافة وتبوأهم مناصب علمية أو حصولهم على نوبل ماهي الا امتيازات من الغرب لهم منذ الحرب العالمية الثانية.
لكن اظن ان مخزون هذه الامتيازات على وشك النفاذ مع ظهور وجههم الوحشي امام شعوب الغرب.