الإيكونوميست: من غزة إلى أوكرانيا، تتراكم الحروب والأزمات
هذه ليست أوقات سعيدة.
تهدد الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة بالانتشار إلى مختلف أنحاء الشرق الأوسط، حيث تتواجه أميركا وإيران في الخلفية.
ولا تظهر حرب أوكرانيا، وهي الأكبر في أوروبا منذ عام 1945، أي علامة على نهايتها.
والآن تهدد الطائرات والسفن الحربية الصينية تايوان بأعداد متزايدة وبوتيرة متزايدة، ومن المرجح أن تجلب الانتخابات التي تلوح في الأفق في الجزيرة المزيد من الاضطرابات.
وتفاقمت الصراعات الأهلية في مالي وميانمار والسودان في الأسابيع الأخيرة أيضًا.
أما الخصوم، مثل الصين وروسيا، فقد أصبحوا أكثر حزما، ويعملون معا أكثر فأكثر. وكذلك الحال بالنسبة لقوى عدم الانحياز، بما في ذلك الهند وتركيا، التي اكتسبت نفوذاً متزايداً في تشكيل الأحداث البعيدة وتعتقد أن نظاماً جديداً وأكثر ملاءمة بدأ في الظهور.
واحتمال نشوب حرب مباشرة بين القوى الكبرى يخيم على العالم، مما يجبر الدول على إبقاء عينها على المستقبل حتى في الوقت الذي تكافح فيه الحرائق اليوم.
هذه ليست أوقات سعيدة.
تهدد الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة بالانتشار إلى مختلف أنحاء الشرق الأوسط، حيث تتواجه أميركا وإيران في الخلفية.
ولا تظهر حرب أوكرانيا، وهي الأكبر في أوروبا منذ عام 1945، أي علامة على نهايتها.
والآن تهدد الطائرات والسفن الحربية الصينية تايوان بأعداد متزايدة وبوتيرة متزايدة، ومن المرجح أن تجلب الانتخابات التي تلوح في الأفق في الجزيرة المزيد من الاضطرابات.
وتفاقمت الصراعات الأهلية في مالي وميانمار والسودان في الأسابيع الأخيرة أيضًا.
أما الخصوم، مثل الصين وروسيا، فقد أصبحوا أكثر حزما، ويعملون معا أكثر فأكثر. وكذلك الحال بالنسبة لقوى عدم الانحياز، بما في ذلك الهند وتركيا، التي اكتسبت نفوذاً متزايداً في تشكيل الأحداث البعيدة وتعتقد أن نظاماً جديداً وأكثر ملاءمة بدأ في الظهور.
واحتمال نشوب حرب مباشرة بين القوى الكبرى يخيم على العالم، مما يجبر الدول على إبقاء عينها على المستقبل حتى في الوقت الذي تكافح فيه الحرائق اليوم.