الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.7%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 135 41.3%

  • مجموع المصوتين
    327

بالمناسبة هي طردت بسبب تمرد شرطة لندن عليها ورفضهم لتنفيذ اوامرها بالعمل على منع كل المظاهرات التي تدعم فلسطين وبالتالي اصبحت وزيره داخليه بلا صلاحية لان من تقودهم تمردوا عليها ولذلك تم طردها ، الطرد ليس بسبب موقفها العفن من غزه ولكن لانها فقدت سيطرتها على عناصر الشرطه
 
من هو إذا تفضلت ؟


كوزو اوكاموتو ..الناجي الوحيد من خلية الجيش الاحمر الياباني التي نفذت مذبحة مطار اللد الاسرائيلي في السبعينات لحساب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين, والتي اوقعت 80 جريحا و 26 قتيلا. اعتقل في اسرائيل لسنوات و تعرض لتعذيب شديد (كان حراسه الاسرائيليون يجبرونه على الاكل من الطبق و يداه مقيدتان الى ظهره) الى أن اخرجته الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة (جماعة احمد جبريل) بصفقة تبادل اسرى .
اللطيف في الموضوع انه -بشهادة احمد جبريل - اثناء المفاوضات, اسرائيل كانت متمسكة بالاحتفاظ باوكاموتو بشدة لدرجة انها عرضت -عبر الوسيط- على جبريل عشرات الاسرى الاضافيين مقابل ان يستثنى اوكاموتو من الصفقة و هو ما رفضه جبريل .
تعلم العربية بعد ان خرج من السجن و هو يعيش من وقتها في لبنان تحت حماية القيادة العامة ..

1699893286219.png
 
واين هو الجيش المغربي فبدل الكلام ده ادعو جيش بلادك الاول يوقف العلاقات العسكريه مع الكيان المحتل ويرسل جنوده واسلحته لوقف العدوان علي غزه بدل التنيظر البايخ مصر وجيش مصر لن يحارب الا من اجل مصالح مصر فقط معبر رفح مفتوح من اتجاهنا لدخول للمساعدات ولن نسمح بالتهجير ولن نتورط بحرب وكل الجيوش العربيه والدول العربيه لا تفعل شيء غير التنظير فقط
هم كلهم حرس للسلاطين .. أما مسألة التنظير ... فأنتم اساتذه فيه ... أكبر جيش واعظم جيش واكثر جيش وعشرة على عشرة ... وكأنكم حماة للعرب !!!!!! .. ولو اعطاكم العرب ملك قارون ما شبعتوا ... ترى الكل عارف البير وغطاه ...
 
كوزو اوكاموتو ..الناجي الوحيد من خلية الجيش الاحمر الياباني التي نفذت مذبحة مطار اللد الاسرائيلي في السبعينات لحساب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين, والتي اوقعت 80 جريحا و 26 قتيلا. اعتقل في اسرائيل لسنوات و تعرض لتعذيب شديد (كان حراسه الاسرائيليون يجبرونه على الاكل من الطبق و يداه مقيدتان الى ظهره) الى أن اخرجته الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة (جماعة احمد جبريل) بصفقة تبادل اسرى .
اللطيف في الموضوع انه -بشهادة احمد جبريل - اثناء المفاوضات, اسرائيل كانت متمسكة بالاحتفاظ باوكاموتو بشدة لدرجة انها عرضت -عبر الوسيط- على جبريل عشرات الاسرى الاضافيين مقابل ان يستثنى اوكاموتو من الصفقة و هو ما رفضه جبريل .
تعلم العربية بعد ان خرج من السجن و هو يعيش من وقتها في لبنان تحت حماية القيادة العامة ..

مشاهدة المرفق 641916
في العام 1972، أراد كوزو أوكاموتو أن ينهي حياته مع اثنين من رفاقه في الجيش الأحمر الياباني من خلال الهجوم الانتحاري الدامي على مطار اللد في إسرائيل الذي أودى بحياة 26 شخصاً. لكن بعد 50 عاماً، لا يزال على قيد الحياة، لاجئا سياسيا في لبنان.

وهو اللاجىء السياسي الوحيد في بلد لا يطبق سياسة اللجوء. وقد أمضى سنوات طويلة في السجون الإسرائيلية، وخرج منها في إطار عملية تبادل أسرى وسجناء بين الدولة العبرية والفلسطينيين.

وبدا أوكاموتو (74 عاماً) نحيلا وقد غزا الشيب شعره خلال إحياء ذكرى عملية اللد الاثنين في مخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين في بيروت. وهو لا زال مطلوباً من بلده الأم اليابان. لكن بين الفلسطينيين وخصوم إسرائيل، يُنظر اليه ك"بطل".

حين صعد على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية من روما في 30 أيار/مايو 1972، كان يحمل جواز سفر مزوراً باسم أطلقه عليه الجيش الأحمر الياباني وهو ديسوكي نامبا، على اسم الرجل الذي حاول اغتيال ولي العهد في حينه والامبراطور اللاحق لليابان هيروهيتو في العام 1923.

لكن أحمد كان اسمه الحركي الذي أطلقته عليه الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الفصيل الفلسطيني اليساري الذي اشتهر في ذلك الوقت بعمليات خطف الطائرات، والذي درّب أوكاموتو وخطّّط لعملية اللد.

وبسبب عمليات خطف الطائرات، شدّدت شركات الطيران في ذلك الحين رقابتها على الركاب، لكن تفتيش الحقائب كان لا يزال محدوداً.

في مطار اللد الذي بات اليوم مطار بن غوريون قرب تل أبيب، تسلّم أوكاموتو ورفيقاه في الجيش الأحمر الياباني حقائبهم، وسرعان ما أخرجوا منها رشاشات وقنابل وبدأوا بإطلاق النار حولهم.

أدت العملية إلى مقتل 26 شخصاً، بينهم كندي وثمانية إسرائيليين. أما القتلى الـ17 الباقون فكانوا حجاجاً مسيحيين يحملون الجنسية الأميركية من بورتوريكو. ولا تزال الجزيرة الصغيرة تحيي حتى هذا اليوم ذكراهم في سان خوان.

بمجرد انتهاء الهجوم، كان مقررا أن يفجّر المنفذون الثلاثة أنفسهم. قتل اثنان منهم، لكن أوكاموتو أصيب بجروح واعتقل على الفور.

- "رفاة إنسان" -

خلال اعتقاله، خدع الضباط الإسرائيليون أوكاموتو، فعرضوا عليه تزويده بمسدس لقتل نفسه إذا تعاون معهم خلال الاستجواب. وافق أوكاموتو، لكن الجانب الآخر لم يف بتعهده.

خلال محاكمته، بدا أوكاموتو وكأنه يطمح لأن يصدر قرار إعدام بحقه، وهو حكم لم يصدر في إسرائيل سوى مرة واحدة بحق النازي أدولف إيخمان.

ووصف محاميه الذي عينته المحكمة ما جرى في حينه خلال مقابلة في العام 1976 بالقول "كان أوكاموتو يعمل لصالح الإدعاء".

وحُكم على أوكاموتو بالسجن مدى الحياة.

قضى غالبية سنوات سجنه في الحبس الانفرادي، وأطلق سراحه من خلال صفقة تبادل ضخمة بين الفلسطينيين وإسرائيل في أيار/مايو العام 1985. وبدا يومها شاحبا ووهنا.

في صورة لوكالة فرانس برس بعد وصوله إلى مطار طرابلس في ليبيا، بدا أوكاموتو الذي كان محمولاً على أكتاف عناصر في الجبهة الشعبية، فاقداً للتركيز.

ويقول أبو يوسف، أحد مسؤولي الجبهة الشعبية في لبنان والمقرب من أوكاموتو، لفرانس برس "حين خرج من الاعتقال، كان أشبه برفاة إنسان".

ويروي أن الإسرائيليين "عملوا على تدمير نفسيته"، مشيرا الى أنهم كانوا يجبرونه على تناول الطعام ويداه مكبلتان من الخلف "مثل الكلاب".

بعد مرور وقت على إطلاق سراحه، عاد لتناول الطعام بيديه، لكنه بقي لفترة يتناول آخر لقمة من طبقه بلسانه، وفق ما يقول أبو يوسف، الذي يوضح أن من أولويات الجبهة كان العمل على "تحسين وضعه النفسي".

وبعدما أمضى سنوات عدة في مخيمات الجيش الأحمر الياباني والجبهة الشعبية في البقاع في شرق لبنان، اعتقل الأمن اللبناني أوكاموتو في العام 1997 في قضية تزوير مستندات.

وبضغط من طوكيو، رحّل لبنان أربعة عناصر من الجيش الأحمر إلى اليابان في العام 2000، لكن تحت ضغط الفصائل الفلسطينية وتظاهرات داعمة له، أطلق سراح أوكاموتو ومنحه لبنان اللجوء السياسي.

ويعيش أوكاموتو منذ ذلك الحين برعاية الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التي تراجع نفوذها بعدما صنفتها دول عدة "إرهابية" بسبب العمليات التي نفذتها في بلدان عدة، لكنها تتعامل مع أوكوماتو باحترام وتؤمن له كافة احتياجاته.

ويقول أبو يوسف "هذا أقل واجب".

- حياة روتينية -

وفي ظهور نادر، شارك أوكاموتو الإثنين في إحياء ذكرى مرور 50 عاماً على عملية مطار اللد في مخيم شاتيلا.

لا يزال حتى اليوم يضع في إصبعه خاتماً أهداه إياه معتقل كان معه في سجن إسرائيلي.

ويصفه أبو يوسف بأنه "إنسان صلب، لا يعرف كلمة موجوع او متعب"، مضيفا "لا يزال حتى اليوم يتحدث عن فلسطين ويرفض الاحتلال".

وأوكوماتو هو الأصغر في عائلة مؤلفة من ستة أشقاء وشقيقات، وتنتمي للطبقة المتوسطة في جنوب اليابان.

ومنذ خروجه من السجن في لبنان، يعيش حياة بسيطة وروتينية إلى حد كبير.

يتناول إفطاره بين الساعة السابعة والثامنة صباحاً، ثم طعام الغذاء عند الساعة الثانية عشرة والنصف، ثم العشاء عند الساعة السادسة مساء.

يحب القهوة وتناول الحلويات. بعدما كان مدخناً نهماً، أقلع عن هذه العادة بطلب من أطبائه. ويقضي اليوم الكثير من وقته في مشاهدة الرسوم المتحركة، مثل توم وجيري، وفي ملاعبة قطتيه.

وتقول مي شيغينوبو، ابنة مؤسسة الجيش الأحمر الياباني فوساكو شيغينوبو التي أطلق سراحها السبت بعد 20 عاماً في سجون اليابان، "لن يشكل (أوكاموتو) تهديداً على إسرائيل او اليابان".، "لكن اليابان لا تزال تطالب كل عام باستعادته، لذلك هناك تركيز عليه برغم حالته الصحية والنفسية".

وتضيف مي التي نشأت في لبنان، "لا يمكنني أن أستبعد احتمال أن حياته لا تزال مهددة".
 
كوزو اوكاموتو ..الناجي الوحيد من خلية الجيش الاحمر الياباني التي نفذت مذبحة مطار اللد الاسرائيلي في السبعينات لحساب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين, والتي اوقعت 80 جريحا و 26 قتيلا. اعتقل في اسرائيل لسنوات و تعرض لتعذيب شديد (كان حراسه الاسرائيليون يجبرونه على الاكل من الطبق و يداه مقيدتان الى ظهره) الى أن اخرجته الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة (جماعة احمد جبريل) بصفقة تبادل اسرى .
اللطيف في الموضوع انه -بشهادة احمد جبريل - اثناء المفاوضات, اسرائيل كانت متمسكة بالاحتفاظ باوكاموتو بشدة لدرجة انها عرضت -عبر الوسيط- على جبريل عشرات الاسرى الاضافيين مقابل ان يستثنى اوكاموتو من الصفقة و هو ما رفضه جبريل .
تعلم العربية بعد ان خرج من السجن و هو يعيش من وقتها في لبنان تحت حماية القيادة العامة ..

مشاهدة المرفق 641916

بعد اذنك شوية معلومات اضافية

في أعقاب حرب عام 1967، أصبحت القضية الفلسطينية جاذبة لكثير من الأحرار من شتى أنحاء العالم، الذين جاءوا ليناضلوا من أجل وطن ليس وطنهم، ويشاركوا في معركة ليست معركتهم، والأمثلة كثيرة، على أيرلنديين وايطاليين وجنوب أمريكيين ويابانيين، كان لهم مساهمة عظيمة الكفاح لأجل استعادة الحق الشرعي للفلسطينيين، لإيمانهم بقضية إنسانية، دون انتظار أي مقابل مادي أو معنوي، ربما نعود لبعضهم في مقالات لاحقة. لكن من أريد تسليط الضوء عليه في هذا المقال، هو المناضل الياباني الذي طواه النسيان أو التجاهل، ولا يعرفه الكثير من الجيل الجديد، إنه كوزو أوكاموتو، الذي لُقِّب بأحمد الياباني، بعد أن أعلن إسلامه في لبنان لاحقاً.

وُلد كوزو في عام 1947، لعائلة من الطبقة المتوسطة، درس علم النبات، وهو يتحدث اللغات اليابانية، والانجليزية، والعبرية، والعربية، والصينية، والروسية بطلاقة. انضم في بداية شبابه إلى الجيش الأحمر الياباني، وهو منظمة شيوعية تأسست عام 1971، تهدف للإطاحة بالحكومة اليابانية والحكم الإمبراطوري لبدء ثورة عالمية. آمن اعضاءها بحرية الإنسان والشعوب، وقد نفذوا عدد من العمليات الفدائية حول العالم، والتي قد تتهم حالياً بأنها كانت عمليات إرهابية.

من هذه العمليات عملية مطار اللد، التي شارك فيها كوزو أوكاموتو عندما كان في عمر 28، فقد قام برفقة زميلين له من اعضاء الجيش الأحمر، وبالتنسيق مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بتنفيذ عملية في مطار اللد، ففي تاريخ 30 أيار 1972 وصل كل من كوزو، وياسويوكي ياسودا، وأوكادابرا تسويوشي، إلى مطار اللد في تل أبيب، على متن الطيران الفرنسي. وحال نزولهم من الطائرة، توجهوا نحو منطقة الأمتعة، وحصلوا على أمتعتهم ليخرجوا منها أسلحة رشاشة وقنابل يدوية، وبدأوا بإطلاق النار على الركاب في منطقة الأمتعة، نتج عن الهجوم مقتل 26 شخص معظمهم من الأجانب، واصابة 71 شخصاً آخرين، أما المهاجمين فقد قتل منهم ياسويوكي ياسودا في أثناء تبادل إطلاق النار، وانتحر تسويوشي بقنبلة يدوية كان يحملها، بينما تمت إصابة وأسر كوزو أوكاموتو، في أثناء محاولته الفرار من المطار.

تمت محاكمته، وحكمت عليه محكمة الاحتلال بثلاثة مؤبدات، وقد تعرض في سنوات أسره للتعذيب الجسدي والنفسي، فقد أفاد بعض من عايشوه في الأسر بأن صحته العقلية والنفسية تدهورت بشكل كبير. واستمرت آثار التعذيب عليه حتى بعد إطلاق سراحه. وقد أفرج عنه في عملية لتبادل الأسرى، بين الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين واسرائيل، في عام 1985، بعد أن قضى 13 عاماً بالسجن الانفرادي في سجون الاحتلال، بعد خروجه من الأسر توجه أولاً إلى ليبيا، ثم انتقل إلى سوريا، واستقر به المقام في النهاية في لبنان، حيث أشهر إسلامه فيها. لكن لم تنتهي حكايته بعد، فقد استمرت الحكومة اليابانية بالمطالبة بتسليمه لها، بسبب عضويته في الجيش الأحمر، ونتيجة لضغوط متواصلة على السلطات اللبنانية، قامت باعتقاله مع أربعة يابانيين آخرين، مطلوبين للسلطات اليابانية أيضاً، فقامت بسجنهم لمدة ثلاث سنوات، بعد أن اتهمتهم بحمل جوازات سفر مزورة، وانتهاء تأشيرة دخولهم.

بعد أن انهوا مدة حكمهم، تم تسليم زملاءه الأربعة إلى السلطات اليابانية، التي قامت باعتقالهم ومحاكمتهم بسبب عضويتهم في الجيش الأحمر، أما كوزو وبسبب الضغوط الشديدة والانتقادات التي تعرضت لها لبنان من منظمات رسمية وشعبية، ونظراً لتاريخه النضالي في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، فقد تم منحه اللجوء السياسي، إلا أن الحكومة اللبنانية منعته من ممارسة أي نشاط سياسي، أو الظهور على وسائل الإعلام. ولا يزال يعيش في لبنان حتى الآن، في مكان مجهول وذلك لدواعي أمنية، وحتى اليوم ما تزال اليابان تطالب بتسليمها إياه.

كوزو أوكاموتو، أو أحمد الياباني، الذي أحب فلسطين وآمن بحق الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه، الذي ضحى بسنوات شبابه التي قضاها في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يستحق التكريم ويستحق أن يعرفه العالم والجيل الجديد، وتجدر الإشارة أخيراً إلى أن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، قامت بتكريمه في عام 2016، لأجل كل ما قدمه للقضية الفلسطينية.

 
هيئة البث الإسرائيلية:

🔥زوجة الرئيس الإسرائيلي ميشال هرتسوغ تقول إنها فقدت الاتصال مع ابنها الذي انضم إلى القوات البرية المتوغلة داخل قطاع #غزة🔥
 
مستحيل ان اتفهم موقف مصر من معبر رفح ...
فضيحة وعار لن ينساها اي عربي او مسلم ...
إسطوانة قلب العروبة واقوى جيش تم دفنها مع الالف الاطفال والنساء الذين استغاثوا على ابواب المعبر المغلق....
حبي للشعب المصري الشقيق غير قابل لتشكيك وأدرك انه غير راضي على ما يحدث مثله مثل باقي الشعوب الاسلامية
إنت عايز مصر تحارب أمريكا؟

طيب أنا معاك تمام. أنا معاك, لان ده واجب على كل مسلم وعربي. طبعا أكيد إللي بيحصل ده إحنا ما عندناش دم لو ماتحركناش.

بس السؤال هنا...... لو مصر حاربت واحتاجت سلاح,المغرب، او حتى باقى الدول هنا؟ و مصر احتاجت سلاح او حتى فلوس عشان تشتري سلاح؟ المغرب هتدعمها عشان تشتري السلاح ده؟
طب أقولك بلاش ده كله ,لو مصر حاربت, المغرب هاا هتقطع علاقتها بأمريكا مثلا على أقل تقدير من غير ما تحارب، هتمنعها إن هي تستخدم أجوائها، مثلا، هي وبقية الدول العربية مثلا؟

طب إنت عارف, إن مصر حولت تستخرج قرار من الجامعة العربية ضد المصالح الأمريكية، ويدعم فلسطين، وحسب التسريبات في دول عربية رفضت الموضوع ده؟وكان من بينهم بلدك.
طب إنت عارف إن القمة العربية إللي حصلت وكانت برئاسة بلدك المغرب تم الحرص غلى انه ميخرجش منها اى دعم حقيقى لعزة !!!
ووزير خارجية بلدك، قال ندين استهداف المدنيين من الطرفين.

لسنوات طويلة، تعرضنا للمزايدة.بالذات من الإخوة المغاربة.فبلاش مزايدات الله يرضي عليكم,خلاص الوجوه اتكشفت، وكله بان والشعوب عرفت حقيقة حكوماتها ,
عايزين تحاربوا؟
يلا بينا كلنا مع بعضنا. هندعم بعض.بالمال، والسلاح,والدعم السياسي,غير كده,محدش يجيب سيرة مصر على لسانه.
 


وسائل إعلام إسرائيلية: عدة مستوطنات عند الحدود مع لبنان انقطعت عنها الكهرباء نتيجة إطلاق الصواريخ من لبنان.

 
هيئة البث الصهيونية: زوجة رئيس الاحتلال "هريتسوغ" تقول إنها فقدت الاتصال بابنها الجندي الذي كان مع القوات المتوغلة برياً إلى قطاع غزة.
 
سرايا القدس تقصف بقذائف الهاون التحشدات العسكرية المتوغلة في محيط مصنع النسيج قرب نادي الفروسية في محور شمال غرب غزة.
#طوفان_الأقصى
 
عودة
أعلى