الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
#فيديو اشتباكات عنيفة متواصلة بالتزامن مع اطلاق قنابل ضوئية في عدة محاور بغزة
 
اسراءيل تفعل و ستفعل ما تريد من مجازر و لن يوقفها احد
بل لن استغرب ان أبادت اسراءيل شعب غزه بالكامل - عندما يصبح القتل شيء عادي فلا فارق بين قتل 1000 و قتل مليون - بجانب قضيه فلسطين أصبحت لدي الجميع مجرد قصه في كتاب
اما غزه فمنذ سنوات محاصره و لم يتحرك احد
اسراءيل مستمره و لن يجرأ احد علي ايقافها

ان حاول بايدن الضغط علي اسراءيل - ستتحرك AIPAC و وقتها لن يفعل بايدن شيء خاصه انها اول فتره رئاسيه له و الانتخابات الرئاسيه بعد اقل من عام
الأوروبيين - ماعدا أيرلندا - لن يجرؤو علي الضغط علي اسراءيل - بجانب لا يوجد بينهم من يستطيع فرض رأيه علي إسراءيل

المثير للانتباه هو التسويق الاسراءيلي منذ أسبوعين بان ما حدث في غلاف غزه سيحدث في باريس و لندن و نيويورك
بدأ تسويق تلك الفرضيه من خلال أبواق سوشيال ميديا ذويي قاعده كبيره و بعض القنوات المدفوع لها
و الان نتنياهو تحدث عن نفس الفرضيه

ذلك يشير الي احتماليه وقوع هجمات Isis style في مدن غربيه و بطبيعه الحال سيعلن مسلمون عن مسؤوليتهم و وقتها اي تعاطف مع غزه سيختفي و تلك ستكون ال end-game
 
لا أفهم جنود السلطة الفلسطينية شعبهم يقتل في الضفة و غزة و هم نيام

لو وحدو سلاحهم مع المقاومة في الضفة بإمكانهم إيلام إسرائيل
 
16997427427321166494147963803996.jpg
 
مظاهرة في إسبانيا تُندد بالجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وتُنادي بالحرية للفلسطينيين

IMG_20231112_005315_772.jpg
IMG_20231112_005315_356.jpg
IMG_20231112_005315_313.jpg
IMG_20231112_005315_107.jpg
IMG_20231112_005314_839.jpg
 
الجنود الذين تم استهدافهم قرب السيارة ، قبلهم تم قتل جنود على نفس السيارة و احرقوها و استدرجو بها جنود اخرين

الفيديو الكامل للعملية موجود على تيليغرام
 
#شاهد

جماهير نادي ريال سوسيداد في اسبانيا
دعماً لغزة وتنديداً بالمجازر بحقها

 
#عاجل | مراسل قناة الجزيرة: 18 شهيدًا في قصف إسرائيلي استهدف منازل مأهولة في منطقتي الفالوجة وسوق معسكر جباليا شمال القطاع
 
عودة
أعلى