البعض يسأل: ما سر الدعم الكبير للهنود المجوس للصهاينة بهذه الدرجة فلا تتعجبوا السبب بسيط وهو :
سبب تأسيس الهند كدولة وظهورها رسميا على الخريطة الجيوسياسية جاءت على أنقاض ضعف الأمة الإسلامية وكانت الهند كلما تشهد الأمة الإسلامية ضعف في مراحلها التاريخية كانت الهند تستقوى أكثر في التشكل حتى ولدت الهند خلال تراجع قوة الحضارة الإسلامية في العالم.
الهنود اللقطاء يعرفون جيدا أنه لو توحد العرب والمسلمون وتحررت فلسطين والمسجد الأقصى وتم القضاء نهائيا على بني صهيون ومسحهم من المنطقة فلن يكون للمسلمين التركيز على منطقتهم فقط وسيتحول تركيز المسلمين والحضارة الإسلامية على شرق أسيا والاقليات المسلمة وسيتم العمل على دعمهم وهنا ستكون الهند مثلما تأسست على أنقاض تدهور قوة الحضارة الإسلامية ستموت الهند وتتبخر على أنقاض عودة قوة الحضارة الإسلامية.
لولا رحمة الله لعباده وظهور باكستان النووية الإسلامية يمكن الهند كانت تلعب بالمنطقة العربية مثلما الصهاينة والأمريكان والفرس يلعبون بالمنطقة ومع ذلك الهند وجدت منفذ تلعب فيه في أمتنا وهي الإمارات للأسف.
هذه هي حقيقة ماجوس الهند المشركون وسر كرههم الشديد للمسلمين.
ببساطة لأن القضية الفلسطينية هي قضية دينية وجوهر المسلمين.
سبب تأسيس الهند كدولة وظهورها رسميا على الخريطة الجيوسياسية جاءت على أنقاض ضعف الأمة الإسلامية وكانت الهند كلما تشهد الأمة الإسلامية ضعف في مراحلها التاريخية كانت الهند تستقوى أكثر في التشكل حتى ولدت الهند خلال تراجع قوة الحضارة الإسلامية في العالم.
الهنود اللقطاء يعرفون جيدا أنه لو توحد العرب والمسلمون وتحررت فلسطين والمسجد الأقصى وتم القضاء نهائيا على بني صهيون ومسحهم من المنطقة فلن يكون للمسلمين التركيز على منطقتهم فقط وسيتحول تركيز المسلمين والحضارة الإسلامية على شرق أسيا والاقليات المسلمة وسيتم العمل على دعمهم وهنا ستكون الهند مثلما تأسست على أنقاض تدهور قوة الحضارة الإسلامية ستموت الهند وتتبخر على أنقاض عودة قوة الحضارة الإسلامية.
لولا رحمة الله لعباده وظهور باكستان النووية الإسلامية يمكن الهند كانت تلعب بالمنطقة العربية مثلما الصهاينة والأمريكان والفرس يلعبون بالمنطقة ومع ذلك الهند وجدت منفذ تلعب فيه في أمتنا وهي الإمارات للأسف.
هذه هي حقيقة ماجوس الهند المشركون وسر كرههم الشديد للمسلمين.
ببساطة لأن القضية الفلسطينية هي قضية دينية وجوهر المسلمين.