العرب لم يكونوا قط احوج للنووي منهم اليوم
ومن لايذد عن حوضه بسلاحه***يهدَّم ومن لايظلم الناس يظلم
جاري القضاء على السنة ومن يشك بتخادم الروافض واليهود والنصارى لم يقرأ التاريخ ولايحسن قراءة الواقع
نحن لانقول انهم متفقين مائة بالمئة لكن هنالك اهداف استراتيجية يتفقون عليها
ومن ينتظر النصرة من شخص ينتظر الانتقام منك منذ ١٤٠٠ سنة ويلطم على عاره كل سنة احمق ساذج واهم ومايصيبه من بلاء فبحماقته وتفريطه
وجميع مواثيق الأمم المتحدة وشعارات حقوق الانسان لاتنطبق علينا كما نرى اليوم
رأينا هذا في سوريا والعراق وفلسطين