الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
الكيان : هندخل بري
أبوعبيدة : عايز تجرب .. قرب .. why you standing all the away over there :D
 
الكيان : هندخل بري
أبوعبيدة : عايز تجرب .. قرب .. why you standing all the away over there :D
كل فترة يطل علينا النتن بتصريح أن جيش البامبرز سيدخل بري كثرة تصريحاته توحي بأنه خائف من الدخول بريا بل الحتى الجنود عندما يسمعون الدخول بريا في غزة بيعملوها فنفسهم 😁😁
 
هو نفسيا مش مقبوله
بلاد الحرمين تضع يدها في يد إسرائيلي مغتصب الأراضي قاتل أطفال المسلمين
حتي لو أضعف الإيمان لا تشارك في القضيه
كده اسرائيل بتطلع صوبعها الوسطاني لكل الشعوب العربيه
اين انتم من الدفاع عن بلاد الحرمين
 
فارق كبير انتم لديكم القدرة للدفاع وهم لا يملكونها
اتكلم عن الناس الي تتكلم و تقول ان السعودية بلاد الحرمين كيف ممكن انها تطبع يسبوننا ولاكن هل قد مره دافعو عنها لا
 
الدفاع عنها ضد من ؟
اتكلم عنها في مواقع التواصل الأجتماعي لما يتكلم البعض عن ان السعودية مطبعه و يقعد يتكلم ما نجد الأشخاص الي يقولون ان السعودية بلاد الحرمين كيف تطبع مع اسرائيل تلقاهم اول ناس يسكتون اذا تمت مُهاجمت السعودية إعلاميناً
 
واشنطن بوست": إدارة بايدن غيرت سياستها وتضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار!

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن إدارة الرئيس جو بايدن غيرت سياستها تجاه وقف إطلاق النار المؤقت للأغراض الإنسانية في غزة، وأصبحت حاليا داعمة له بشكل كامل وتضغط على إسرائيل لتنفيذ وقف إطلاق نار للسماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل دوري.

وأشارت الصحيفة - في تقرير على موقعها الإلكتروني، اليوم السبت - إلى أنه بعد أسابيع من رفض دعم الدعوات الدولية المتزايدة من أجل "وقف إنساني" للغارات الجوية الإسرائيلية للسماح بتدفق مستمر للمساعدات إلى غزة، والسماح للمواطنين الأمريكيين والأجانب بالخروج وتسهيل إطلاق سراح الرهائن؛ فإن إدارة بايدن أصبحت - الآن - تدعم هذا المطلب وتضغط على إسرائيل للموافقة.

ورأت الصحيفة أن التحول المفاجئ في السياسة بإدارة بايدن؛ يأتي في الوقت الذي أصبح فيه الوضع الإنساني داخل قطاع غزة أكثر خطورة، وكذلك رفض الكثير من دول العالم أن يحذو حذو الولايات المتحدة في حجب الانتقادات العلنية لكيفية إدارة إسرائيل لحربها ضد حماس.

ولفتت الصحيفة إلى أن المبعوث الخاص للرئيس بايدن للوضع الإنساني في غزة ديفيد ساترفيلد، زار إسرائيل - هذا الأسبوع - سعيا لإحراز تقدم بشأن المساعدات وإخراج المواطنين الأجانب، لكن وفقا لمسؤولين من الولايات المتحدة والأمم المتحدة وإسرائيل، تحدثوا - شرط عدم الكشف عن هويتهم - لم يتم إحراز أي تقدم ملموس.

وأضافت الصحيفة أن إدارة بايدن بدأت - بشكل متأخر - تروج علنا للوقف المؤقت لإطلاق النار للأغراض الإنسانية؛ وهو ما يجعلها متخلفة عن الرأي العام الدولي في هذا السياق، خاصة وأن الجمعية العامة للأمم المتحدة وافقت - أمس - بأغلبية ساحقة على القرار العربي الذي يدعو إلى وقف كامل لإطلاق النار في غزة، بعد تصويت 14 دولة فقط من بين 193 عضو في الأمم المتحدة ضد هذا الإجراء.

ودعا القرار الأممي، "جميع الأطراف" إلى الالتزام بالقانون الدولي في الصراع، وطالب على وجه التحديد إسرائيل، حيث وصفها القرار بـ"القوة المحتلة"، بإلغاء أوامر الإخلاء في غزة.

وكانت الولايات المتحدة قد استخدمت الأسبوع الماضي حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى هدنة إنسانية، قائلة إن هذا الإجراء لا يؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.

لكن في نهاية الأسبوع الماضي، عرض وزير الخارجية أنتوني بلينكن "دراسة" الوقف المؤقت لإطلاق النار لحماية المدنيين، لكن تطور الدعم الأمريكي لإجراء وقف إطلاق النار بحلول الثلاثاء الماضي مع ارتفاع عدد القتلى في غزة، حيث طرحت الولايات المتحدة وقتها قرار خاص يدعو بشكل مباشر إلى هدنة إنسانية، بحسب "واشنطن بوست".

ونوهت الصحيفة عن أن المفاوضات لا تزال جارية حول ما ستحصل عليه إسرائيل مقابل موافقتها على الهدنة، لكن من جانب حماس فقالت إنها مستعدة لإطلاق سراح جميع الرهائن غير الإسرائيليين مقابل وقف محدود لإطلاق النار، بما في ذلك مواطنون من 41 دولة من بين حوالي 200 أسير، كما قالت حماس إنها ستدرس في إطلاق سراح الرهائن المدنيين الإسرائيليين في حال تلبية مطالبها الأخرى، بما في ذلك إطلاق سراح آلاف السجناء الفلسطينيين في إسرائيل.

washingtonpost.واشنطن بوست": إدارة بايدن غيرت سياستها وتضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار!

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن إدارة الرئيس جو بايدن غيرت سياستها تجاه وقف إطلاق النار المؤقت للأغراض الإنسانية في غزة، وأصبحت حاليا داعمة له بشكل كامل وتضغط على إسرائيل لتنفيذ وقف إطلاق نار للسماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل دوري.

وأشارت الصحيفة - في تقرير على موقعها الإلكتروني، اليوم السبت - إلى أنه بعد أسابيع من رفض دعم الدعوات الدولية المتزايدة من أجل "وقف إنساني" للغارات الجوية الإسرائيلية للسماح بتدفق مستمر للمساعدات إلى غزة، والسماح للمواطنين الأمريكيين والأجانب بالخروج وتسهيل إطلاق سراح الرهائن؛ فإن إدارة بايدن أصبحت - الآن - تدعم هذا المطلب وتضغط على إسرائيل للموافقة.

ورأت الصحيفة أن التحول المفاجئ في السياسة بإدارة بايدن؛ يأتي في الوقت الذي أصبح فيه الوضع الإنساني داخل قطاع غزة أكثر خطورة، وكذلك رفض الكثير من دول العالم أن يحذو حذو الولايات المتحدة في حجب الانتقادات العلنية لكيفية إدارة إسرائيل لحربها ضد حماس.

ولفتت الصحيفة إلى أن المبعوث الخاص للرئيس بايدن للوضع الإنساني في غزة ديفيد ساترفيلد، زار إسرائيل - هذا الأسبوع - سعيا لإحراز تقدم بشأن المساعدات وإخراج المواطنين الأجانب، لكن وفقا لمسؤولين من الولايات المتحدة والأمم المتحدة وإسرائيل، تحدثوا - شرط عدم الكشف عن هويتهم - لم يتم إحراز أي تقدم ملموس.

وأضافت الصحيفة أن إدارة بايدن بدأت - بشكل متأخر - تروج علنا للوقف المؤقت لإطلاق النار للأغراض الإنسانية؛ وهو ما يجعلها متخلفة عن الرأي العام الدولي في هذا السياق، خاصة وأن الجمعية العامة للأمم المتحدة وافقت - أمس - بأغلبية ساحقة على القرار العربي الذي يدعو إلى وقف كامل لإطلاق النار في غزة، بعد تصويت 14 دولة فقط من بين 193 عضو في الأمم المتحدة ضد هذا الإجراء.

ودعا القرار الأممي، "جميع الأطراف" إلى الالتزام بالقانون الدولي في الصراع، وطالب على وجه التحديد إسرائيل، حيث وصفها القرار بـ"القوة المحتلة"، بإلغاء أوامر الإخلاء في غزة.

وكانت الولايات المتحدة قد استخدمت الأسبوع الماضي حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى هدنة إنسانية، قائلة إن هذا الإجراء لا يؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.

لكن في نهاية الأسبوع الماضي، عرض وزير الخارجية أنتوني بلينكن "دراسة" الوقف المؤقت لإطلاق النار لحماية المدنيين، لكن تطور الدعم الأمريكي لإجراء وقف إطلاق النار بحلول الثلاثاء الماضي مع ارتفاع عدد القتلى في غزة، حيث طرحت الولايات المتحدة وقتها قرار خاص يدعو بشكل مباشر إلى هدنة إنسانية، بحسب "واشنطن بوست".

ونوهت الصحيفة عن أن المفاوضات لا تزال جارية حول ما ستحصل عليه إسرائيل مقابل موافقتها على الهدنة، لكن من جانب حماس فقالت إنها مستعدة لإطلاق سراح جميع الرهائن غير الإسرائيليين مقابل وقف محدود لإطلاق النار، بما في ذلك مواطنون من 41 دولة من بين حوالي 200 أسير، كما قالت حماس إنها ستدرس في إطلاق سراح الرهائن المدنيين الإسرائيليين في حال تلبية مطالبها الأخرى، بما في ذلك إطلاق سراح آلاف السجناء الفلسطينيين في إسرائيل.

washingtonpost.com/national-secur…‎com/national-secur…‎
 
عودة
أعلى