الوضع الحالي:
المدافعون عن القضية بين قسمين:
- طرف عربي (شبه اجماع) يترددون في اتخاد اي اجراء سيعرضهم للمطرقة الامريكية، لكن الاهم ان تقدمهم امريكا على طبق من ءهب لاعدائهم..
-طرف ايراني (يضم ايضا دول عربية) حتى هم يدافعون عن القضية لغايات معينة، يترددون ايضا في التدخل خوفا من المطرقة الامريكية. رغم انهم المفروض اول المتدخلين بما انهم دعموا حماس وتبنوا المواجهة العسكرية.
الضغط اكبر على الطرف العربي لاسباب دينية وثقافية وتاريخية، الطرف الايراني (بمافيه بعض الدول العربية) يزيد هذا الضغط بلعب دور المساند الحقيقي بتصريحات وسعارات فجة لم تتوقف، وينتظر ان يسقط الطرف العربي تحت المطرقة. زد على ذلك مصر والاردن وجدتا نفسهما في مأزق. مصر معنية اكثر لاسباب يعرفها الجميع.
شخصيا ارى ان الغزاويين ما يفرق معهم في خضم هذا الواقع الذي لا يحسد عليه.. فالطرف العربي مزنوق، والطرف الايراني شعللها وتركهم لمصيرهم..
هذا هو الواقع، شخصيا ارى ان ايران لعبة لعبة في المحظور يدفع ثمنها الابرياء الآن.. خلاصة الكلام