الصين توجه مدمراتها لمنطقة الشرق الأوسط حتى تبعث برسالة إلى العالم بأننا قوة عظمى نستطيع أن نكون في أي مكان تشهد فيه أزمات عالمية
وسأتكلم فيما بعد عن الفلسفة المرشدة أو نظرية الإنتشار الأمريكي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
روسيا ستدعم الصراع بكل قوه حينهااي فخ امريكا لاتريد حرب اكثر منا لانو سيكون بمثابة الانتحار الامريكي
اي حرب عبثية لامريكا يعني نهايتها كدولة عظمى وخسائر مالية واقتصادية وعسكرية
ستتسبب بوضع الصين كقوة اولى عالميا لذلك لاتوقع انو الامريكان مجانين للدخول في الحرب
طبعا محتاج إذن طالما هيطلق نيران تعبر الحدودالفكرة ليه ماتمش الرد على مصدر اطلاق النار بشكل فوري من قبل حتى ما ينزل التوضيح والاعتذار الاسرائيلي ؟
هل قائد الموقع اللي تم ضربه محتاج اذن من اللي فوقه اولا للرد على نيران موقعه اللي تم ضربه و اوقع اصابات في صفوف جنوده ؟ !!
دي اسئله بجد على فكرة
دائما يصرحون باأقل عدد جبناء بالفطرةماشاء الله دفاعات مطمنه جداً
ايام سوداء تنتظر الاحتلال في حالة الاجتياح البري
ياخي هذه الأقوال صدرت من اشخاص كانو يوما ما رؤساء وزعماء الكيان فبتاكيد عندهم عقل وواقعية أكثر من عقلك.مدري متى تبطلون احلام اليقظه هذه وتعملون بواقعية وعقل
لا الامور اعقد من ذلك بكثير انت تقول ذلك لانه لك معرفة سطحية جداً بالفكر السني ، داعش انحراف بالفكر السني المبني على الاجتهاد ، عندكم يسمى تقليد العلامة سواء فضل الله او السيستاني او الخامنئي اما عند الفكر السني مفتوح باب الاجتهاد وهذا خطره عظيم لا امور سياسية ولا يحزنون مئات آلاف السذج الحمقى ماتوا هباء منثورا بسبب الخلل الخطير في الفكر السني ، وبالتالي يجيك واحد من ورا البقر اسمه البغدادي مسوي كم سنة دراسة شرعية في جامعة بغداد ويفتح باب الاجتهاد لنفسه ويبدأ بذبح الناسداعش كانوا عاملينها لضرب العراق لمن فشل مهمتهم و الحشد دمرهم رموهم بالزبالة
و الي حارب داعش هم الحشد الشعبي
داعش و امثال داعش مارموا رصاصة على اسرائيل
خلال عملية الجرف الصامد العام 2014، مقاتلو القسام وكما وصفتهم مصادر إسرائيلية، كانوا أكثر تأثيراً وشراسة من النزاعات السابقة، وأدائهم فاجئ القوات الاسرائيلية بالنيران المنسقة والمنظمة coordinated fire.
وعلى الرغم من أن تشكيلات الجيش الإسرائيلي كسبت أغلب عملياتها في القتال القريب، إلا أن مقاتلو القسام استطاعوا إيقاع العديد من الإصابات والخسائر، تجاه حتى أفضل تشكيلات المشاة والدروع الإسرائيلية..
التركيز الهجومي الرئيس الذي نفذه المدافعين أثناء هذه العملية كان موجهاً نحو وحدات العدو المدرعة، حيث شكلت قيادة القسام وحدات متخصصة مضادة للدبابات، وجهزتها بتشكيلة متنوعة من الأسلحة المتاحة، بما في ذلك صواريخ Kornet والقاذفات الكتفية المختلفة من أمثال RPG-7 وRPG-29 بالرأس الحربي المزدوج.
تكتيك المقاومة كان يرتكز على مشاغلة الأهداف المدرعة من المدى الأقصى المتاح للصواريخ الموجهة، في حين تنتشر العناصر الأخرى بالأسلحة الكتفية المضادة للدبابات من أجل المعركة القريبة.