كان مقال فى جريده امريكية بعد ان ذكرت ان قطر تضغط على مصر لاستقبال حماس و بالطبع بعض الفلسطنيين فى سيناء عدلو المقال بحيث يبقى دول الخليج بدلا من ذكر قطر لوحدها بس انا مش فاكر اسم الجريدة الان
بس لما افتكره هبقى اجيبهولك
قبل الشاى بالياسمين
و بعد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كان مقال فى جريده امريكية بعد ان ذكرت ان قطر تضغط على مصر لاستقبال حماس و بالطبع بعض الفلسطنيين فى سيناء عدلو المقال بحيث يبقى دول الخليج بدلا من ذكر قطر لوحدها بس انا مش فاكر اسم الجريدة الان
بس لما افتكره هبقى اجيبهولك
مؤتمر مصر الحالي صفعة أخرى للعرب
تصور كلاب الإتحاد الأوروبي في دولة عربية يدافعون عن الكيان بشكل كامل و بنفس الوقت الحاكم العربي أعلى ما في خيله ( أندد ) !!
الحمد لله أني مواطن ووزيرة الخارجية الالمانية امام زعماء العرب والمسلمين في القاهرة : الحرب ضد التنظيم في غزة يجب ان تستمر والمانيا تقف بجانب "اسرائيل " بصمود ضد الارهابيين
اخى الكريم مش قطر بس فى اختلاف فى الرؤى العربيه هناك من يوافق من العرب على التهجير لمصر .بوضوح موقف السعوديه والاردن ومصر والكويت فى اتجاه وموقف الامارات والبحرين قطر فى اتجاه اخر رغم انى اعتقد ان قطر اقلهم فى تبنى الفكره بشكل كلى
اخى الكريم الموقف العربى الى الان ككل لايرقى الى تطلعات الشعوب العربيهلو كان حصل المؤتمر في المغرب لرأيت الكلاب تنبح نباحا يسمعه ملأ زحل..
لكن كخلاصة لا فرق بين الدول المطبعة او الدول الغير مطبعة كلها دول مضبعة .. مضبعة ومضيعة علينا الوقت والجهد..
اللي افلح هو من سمع نصيحتي وجلب بطانيته من اول يومين ويتفرج وهو ساكت .. يتفرج في الخيبة
ايه قابلني اذا فكروا أصلاًيفترض عقد قمة لجميع الدول الاسلامية التي لها علاقة دبلوماسية واقتصادية وعسكرية مع الكيان الصهيوني واعلان قطع او تعليق جميع العلاقات معه اذا لم يوقف قصف غزة او على الاقل اجباره على فتح ممرات آمنة وادخال المساعدات بدل كل رئيس دولة يهايط على شعبه وهو مستمر بدعم الصهاينة واولهم اردوغان..
روسيا وحماس متشابهتان... جوهرهما هو نفس الاسم. » - أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية.
متفقين معهم على اشياء ضخمه و مصيريه, و اهم بكثير من المترين في متر المسماه غزه.مالذي يدخنه السياسي العربي ؟
هل نحن بهذه السذاجة لنعتقد أن الأوروبيين سوف يتفقون مع العرب في شيء ؟!