مشاهدة المرفق 631812
هذا الرجل فخر للمسلمين و موقف مشرف
تحدى اسرائيل و ارعب حسابتهم
لافرق بين عربي و اعجمي الا بالتقوى
شفت مقابله لخالد مشعل نفسه يعترف ان ايران تستغل الحدث ولكن لانه لا يوجد داعم عربي لهم يتعاملون معها
منها تزين صورتها بين سنة العرب + تقول للغرب اي شيء بدكم من فلسطين انا موجود (بسبب الدعم)
الصراحه هو خطآ من السعوديه كبيرة المنطقة عدم دعم حماس واي احد يقاتل داخل فلسطين كورقة تفاوض بما انه ليس هناك تطبيع
كان الملك عبدالعزيز يدعم الامير راشد الفريحات امير امارة شرق الاردن بالعهد العثماني (رغم العداوه العثمانيه) والامير راشد كان داعم لعز الدين القسام المجاهد السوري في فلسطين < هذي سياسة الملك عبدالعزيز رغم العلاقات المضطربه معا البريطانيين و الفروقات الان
استثماراتنا عند اعدائنا او من يعتبرونا اعداء (لان الوطن الاسلامي صفر تقنيه الا ماندر) + كذلك الذخيره وهذي تحتاج حل جذري عبر مصانع الانتاج وتغيير وجهة الاستثمار بالنسبه لنا على الاقل الاستثمار في شركات امريكيه لكن في اسيا او الوطن العربي وليس بامريكا نفسها
على العموم حكومتنا السعوديه حاليا مقيده بعض الشيء عكس حكومة الملك عبدالعزيز لم تكن مقيده الا بالسلاح المستورد وبالسوق معروف وقتها الاسلحه اوروبيه لكن كان يجازف رحمه الله
كذلك مشكلة الحوثيين وصواريخ الحوثيين البالستيه اظن اصحاب القرار ينظرون لما بعد الدعم (الغرب ممكن يقطع عنك ذخيرة الباتريوت) فإيران ليست اكثر عروبه من دولة جنوب اليمن الاشتراكيه التي قامة بالهجوم على اراضي السعوديه ايام الملك فيصل عام 1969 ميلادي وقت كان الجيش السعودي في حدود الاردن وفلسطين وقيل ان عدد الجيش السعودي المرسل للشام حول 20 الف جندي سعودي
وقد تم طحن دولة جنوب اليمن وردها خلف الحدود
لذلك نحن نعيش في منطقة اخلاقيات (صفر) وتبيع وطنيات وتستشرف
لديك الان دعوات ضد استثمارات قطر
برايي الابتعاد عن الاستثمار في الغرب لصالح الاسثتمار في اسيا خارج حلفاء امريكا هو المنجي الوحيد لاستقلال سياستك اذا لم تكن استثمارتك كلها في شركات امريكيه داخل بلدك او داخل الوطن العربي والاسلامي تمنع الغرب من استغلالها ضدك
السلام على الرجال و ابائهم و ابنائهم و ابناء احفاد رسول الله صلى الله عليه و سلم
التاريخ للرجال
على العموم لا خير بمن يحلف بفاطمة الزهراء (شرك اكبر)
هذا ماتوقف جنبه ابد وهو يفوطم بالكلام بكره يقلب عليك ويصنفك اموي
لن ننسى دماء السوريين حتى لو قتل الحزب (نتنياهو)