الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
لو حصل ذلك وتجنبت ايران ضرب اي منشئات أو اصول خليجية وكانت المعركة أمريكية اسرائيلية ضد ايران ومليشياتها فبلا أي مبالغة هذا اعظم مكسب لنا في السعودية.

ماهو حباً في الخليج

إنما أتوقع إيران لا تريد تكرار سيناريو حرب الخليج الأولى

دولة عربية على حدودها مستعدة للقتال إلى مالا نهاية

في المقابل الاسرائيلي يقاتل من بعيد بواسطة الطيران و الصواريخ

لكن في نفس الوقت
حرب خليجية إيرانية هي مصلحة أمريكية إسرائيلية
 

هذه التصريحات القويه والصوت العالي لا يتعدى إحتمالين :

إما أنه سيحصل إتفاق أوهدنه أو تهدئه وهذه التصريحات فقط لتسجيل موقف

أو أن الإيرانيين يريدون فعلا الدخول في حرب لهدف معين
 
ممكن يكون الايرانين مزيدين باكل الكافيار بعد تصريحاتهم الناريه الاخيره
 
أظن بعدما إشتد الخناق على الصهاينة
ومحاولة دخول ايران و مليشياتها في الصراع
أظن ان الصهاينة سيفعلون* الردع النووي*
فالحرب الآن حرب وجودية بالنسبة لهم يإما يكونو اولا يكونو
الله يلطف بالمسلمين
ايران مجرد تصريحات

ايران غير قادرة على الهجوم على اسرائيل، هي تحاول فقط تخويفها كي لا تقتحم غزة

مجرد كلام نسوان
 
هذه التصريحات القويه والصوت العالي لا يتعدى إحتمالين :

إما أنه سيحصل إتفاق أوهدنه أو تهدئه وهذه التصريحات فقط لتسجيل موقف

أو أن الإيرانيين يريدون فعلا الدخول في حرب لهدف معين
سيتبين الخيط الاسود من الخيط الابيض


 
يبدو ان ايران بنفسها ستفتعل فوضى كبيره في الخليج العربي


إلى هذي الدرجة هي مأزومة حتى تتدخل بشكل مباشر ؟
لازالت لديها كروت على الطاولة مثل الحزب و سوريا .. إلخ
 
لو قرات لاهل الحديث من الأئمة الاعلام ،كاصحاب المذاهب الاربعة وغيرهم،لرايتهم يتمسكون بتوجيهات النبي صل الله عليه وسلم في طاعة الحاكم وان جار وظلم..
أجمعت مذاهب الأمة على وجوب خلع ولاة الجور، الذين لا يحكمون بالشورى، والذين لا يقيمون العدل، حتى الذين تولوا الحكم بالشورى والبيعة الحرة، إذا طرأ الجور والظلم والاستبداد على سياستهم للأمة.

الإمام أبوحنيفة بايع الإمام زيد وخرج عن الحكم الأموي..

الإمام مالك بن أنس أفتى الناس بمبايعة محمد بن عبدالله بن حسن و خلــع الخليفة أبو جعفرالمنصور ،
الشافعية ومذهبهم أجازوا الثورة على العباسيين..

وقبلهم خرج عبد الله بن الزبير والإمام الحسين بن علي على الأمويين ..
 
Screenshot_20231016_231457_YouTube.jpg

Screenshot_20231016_231525_YouTube.jpg

Screenshot_20231016_231831_YouTube.jpg

Screenshot_20231016_231844_YouTube.jpg
 


الاحداث الحالية حفزت الارهابيين بالعالم امس طعن الطفل الفلسطيني بأمريكا واليوم اشتباه بهجوم ببروكسل
 
هذه التصريحات القويه والصوت العالي لا يتعدى إحتمالين :

إما أنه سيحصل إتفاق أوهدنه أو تهدئه وهذه التصريحات فقط لتسجيل موقف

أو أن الإيرانيين يريدون فعلا الدخول في حرب لهدف معين


الحشد الامريكي و البريطاني + حشد ايراني لمليشياتها من العراق للبنان و المقاومة في فلسطين

لو صارت الحرب اقليمية رح تكون بداية نهاية الصهاينة

عندي شعور قوي ان ايران وصلت للقنبلة النووية ولا كل هالتصاريح بدون سلاح ردع امام امريكا يعتبر انتحار
 
إلى هذي الدرجة هي مأزومة حتى تتدخل بشكل مباشر ؟
لازالت لديها كروت على الطاولة مثل الحزب و سوريا .. إلخ
يمكن هي ستبدأ بالحرب ويتبعها ذيولها
من ناحيه كونها مأزومه هي بالفعل مأزومه​
 
عاجل | الجيش الإسرائيلي: نعمل بكل الوسائل الاستخباراتية والعملياتية من أجل إعادة المختطفين
 
هذه التصريحات القويه والصوت العالي لا يتعدى إحتمالين :

إما أنه سيحصل إتفاق أوهدنه أو تهدئه وهذه التصريحات فقط لتسجيل موقف

أو أن الإيرانيين يريدون فعلا الدخول في حرب لهدف معين

الإيراني مقاتل شرس في البلكونة 📢🎤
 
العرب مش ناويين يخشوا الصراع ده
أو الموضوع مش من اختصاصهم
مش ناويين نعمل كام طلعه على اسرائيل
أو مستنيين الفرج يجي من إيران أو سوريا أو حزب الله
وشنى بقى وحش خالص
 
الإيرانيين هم اصل الكارثه دعمو حماس
وشجعوهم بالهجوم وهذي النهايه
استشهاد الأطفال والأبرياء
والصهاينه الأنجاس استغلو الأمر بقتل اكبر عدد ممكن من الأبرياء والان يريدون ان تكبر المسأله ويولعون فيها علشان باقي العرب يجيهم الدور
وكذا من غير جهد منها تقتل وتنتقم من العرب
ياليت بعض الدول العربيه والحركات تعلم ذلك بدل ان يكونو خدم لأجندتهم ويتسببو في قتل الأبرياء وتجويعهم
ايران اجبن ان تواجه امريكا والأيام قادمه
 
لاتفتي في ماليس لك فيه علم..

الخروج على الحاكم الظالم مسألة خلافية وليس فيها إجماع بين العلماء

نهى الله تعالى عن الطاعة في المنكر، فقال تعالى: ﴿ وَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ * الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ ﴾، ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾

كما نهى النبي صراحةً عن طاعة الحاكم إن أمر بمنكر، فروى مسلم أن رسول الله بعث جيشًا وأمَّر عليهم رجلًا، فأوقد نارًا، وقال: ادخلوها. فأراد ناس أن يدخلوها، وقال الآخرون: إنا قد فررنا منها. فذُكر ذلك لرسول الله، فقال للذين أرادوا أن يدخلوها: “لو دخلتموها، لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة”. وقال للآخرين قولًا حسنًا، وقال: “لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف”

وقال النبي: “السمع والطاعة حق ما لم يؤمر بالمعصية، فإذا أمر بمعصية، فلا سمع ولا طاعة”

وقال النبي: “سيليكم أمراء بعدي يعرفونكم ما تنكرون، وينكرون عليكم ما تعرفون، فمن أدرك ذلك منكم فلا طاعة لمن عصى الله”

وأباح النبي الاعتراض على الحاكم الظالم، بل شجع على ذلك وأمر به، فقال: “سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه، فقتله”

وقال: “إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن يعُمَّهم الله بعقاب”

وقال: “إذا رأيت أمتي تهاب، فلا تقول للظالم: يا ظالم، فقد تودع منهم”

وقال: “سيكون أمراء يظلمون ويكذبون، فمن أعانهم على ظلمهم وصدَّقهم بكذبهم، فليس مني ولا أنا منه، ومن لم يصدِّقهم بكذبهم، ولم يعنهم على ظلمهم، فأنا منه وهو مني”

وقال: “ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواريون، وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره، ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف، يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل”

إن دعت الأحاديث إلى الصبر على الظلم، فالصبر نتيجة العجز عن التغيير شيء، والرضا به شيء آخر؛ فالأحاديث تعتبر الصبر على الظلم لجوء اضطراري وقهري ومؤقت، ولا يمكن بأي حال اعتباره رضا وموافقة وتأييد وتعاون مع الظالمين، فهذا الرضا بالظلم لا نقول مخالف للدين، بل هو ضد الدين وهدم لمبادئه بالكلية.

يقول سفيان الثوري: “من دعا لظالم بالبقاء فقد أحب أن يُعصَى الله”

وقد صرَّح الخلفاء الراشدون على أحقية الشعب في تقويم الخليفة ونقده ومعارضته إن أخطأ.

قال أبو بكر في خطبة البيعة: “إن أحسنتُ فأعينوني، وإن أسأتُ فقوموني، أطيعوني ما أطعتُ الله ورسوله، فإذا عصيتُ الله ورسوله، فلا طاعة لي عليكم”

وقال عمر بن الخطاب: “أرأيتم لو ترخصت في بعض الأمر، ما كنتم فاعلين؟” فقال بشير بن سعد: “لو فعلت، قومناك تقويم القدح”. فقال عمر: “أنتم إذن أنتم”

لم يكتفِ القرآن بإباحة معارضة الظالمين، والجهر بفضائحهم، بل حصَّن المظلومين والمعارضين إن جهروا بالسوء، فقال تعالى: ﴿ لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ ﴾

إذن فمعارضة الحاكم إن أخطأ، وإنكار خطأه، ونهيه عن المنكر، لم تنهَ عنه الأحاديث، بل هو واجب طبقًا للاستطاعة.
معارضة الحاكم شىء و الخروج عليه شىء آخر

--->>> هذا هو رأى ديننا الحنيف فى هذه المسألة و هى ليست خلافية أبداً
1 - عن أم سلمة رضى الله تعالى عنها قالت إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إنه يُستعمل عليكم أمراء ، فتعرفون و تنكرون ، فمن كره فقد برئ و من أنكر فقد سلم ، و لكن من رضى و تابع ، قالوا : أفلا نقاتلهم قال : لا ما صلوا "
2 - عن بن عباس رضى الله تعالى عنهما أن النبى صلى الله عليه و سلم قال : " من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات ، مات ميتة جاهلية "
3 - عن عوف بن مالك الأشجعى رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " خيار أئمتكم الذين تحبونهم و يحبونكم ، و تصلون عليهم و يصلون عليكم ، و شرار أئمتكم الذين تبغضونهم و يبغضونكم ، و تلعنونهم و يلعنونكم ، قلنا يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال : لا ما أقاموا فيكم الصلاة ، ألا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئًا من معصية الله فليكره ما يأتى من معصية الله ، و لا ينزعن يداً من طاعة"
4 - عن حذيفة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " يكون بعدى أئمة لا يهتدون بهديى و لا يستنون بسنتى ، و سيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين فى جثمان إنس ، قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟
قال : تسمع و تطيع و إن ضرب ظهرك و أخذ مالك فاسمع و أطع "
5 - عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "من أطاعنى فقد أطاع الله و من عصانى فقد عصى الله و من يُطع الأمير فقد أطاعنى و من يعص الأمير فقد عصانى و إنما الإمام جُنة يُقاتَلُ من ورائه و يُتقى به فإن أمر بتقوى الله و عدل فإن له بذلك أجراً و إن قال بغيره فإن عليه منه"
6 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أن رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم ‏قال : "‏ مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ وَ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ ثُمَّ مَاتَ ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً وَ مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عُمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِلْعَصَبَةِ وَ يُقَاتِلُ لِلْعَصَبَةِ فَلَيْسَ مِنْ أُمَّتِى وَ مَنْ خَرَجَ مِنْ أُمَّتِى عَلَى أُمَّتِى يَضْرِبُ بَرَّهَا وَ فَاجِرَهَا لاَ يَتَحَاشَ مِنْ مُؤْمِنِهَا وَ لاَ يَفِى بِذِى عَهْدِهَا فَلَيْسَ مِنِّى ‏"
 
عودة
أعلى