الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 142 55.5%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 114 44.5%

  • مجموع المصوتين
    256
‏ربما هناك من لا يفهم الوضع الحالي؟ إن أولئك الذين منعوا في الماضي التدمير الكامل لحماس، والذين دعوا إلى رد فعل "معقول" وحرمونا من المعاملة الشاملة المطلوبة للتعامل مع جماعة حماس الإرهابية، قادونا إلى الكارثة الحالية التي نواجهها اليوم.


وليس هناك وضع أسوأ من اليوم الذي قُتل فيه أكثر من ألف مدني إسرائيلي بوحشية واختُطف المئات.


إن شعب إسرائيل لن يقبل بأقل من القضاء التام على حماس.
‏هذه المرة، لن نخرج من غزة حتى نهزم حماس بالكامل!



 
ممثل حركة "حمــاس" في لبنان أحمد عبد الهادي:
♦ الإدارة الأميركية سيطرت على كيان العدو وسعت لتشكيل حكومة الحرب
♦ أميركا هي من تدير هذه الحرب في غزة
♦ المعركة طويلة وما زلنا في بدايتها
♦ المقاومة تعمل على إرساء ردع ما عبر الأوراق التي كشفتها ولم تكشفها بعد
♦ لدى العدو حسابات حول قدرات المقاومة وموقف المحور ومكوناته
 


صورة تظهر حريقاً ناجماً عن غارات إسرائيلية مشتعلة فوق بلدة كفركلا في جنوب لبنان بالقرب من الحدود مع إسرائيل
 
IMG_20231015_224601_394.jpg
 

انتو شايفينو مشكله :مع السلامة: وانا شايفه احلى ميزة للمقاومة

صاروخ الدفاع الجوى حر المناورة وكذلك

الصاروخ المهاجم أن تم تعديله

سلاح الليزر يستهدف فى خط مستقيم ومداه

محدود بمعنى المناورة فيه صعبه خاصة فى المدن

الدونات لا يستطيع التعامل معاها لأن تغذية

التوجيه الخاصة تأتي من ردار لا يستطيع رصد

الدرونز الانتحارية


عشان توصل لاعتراض مماثل لافلام هوليود

قدامك سنوات وسنوات


صواريخ حماس تطاق فى هيئة رشقات وهى

صواريخ همها الاول استنزاف ونفاذ واحد أو

اثنين لتحقيق الإصابات الليزر لو اشتغل كما

تعمل القبه هينفجر من كم الحرارة وتركيز

الطاقة
 
اغتال الجيش الإسرائيلي معتز عيد، قائد المنطقة الجنوبية في جناح الأمن القومي التابع لحركة حماس

‏هاجمت طائرات مقاتلة ومروحيات حربية وطائرات تابعة للجيش الإسرائيلي اليوم 250 هدفًا إرهابيًا في قطاع غزة، معظمها في الجزء الشمالي من غزة.

‏وتم تدمير العشرات من المقرات العسكرية ونقاط المراقبة والعديد من مواقع إطلاق الصواريخ التابعة لحماس والجهاد الإسلامي في فلسطين.


 
عودة
أعلى