علشان تستوعب امريكا لها سياستينكل الخطط وبرامج أمريكا انقلبت ضدها وبل لاكثر من هذا كل مشاريع أمريكا في 30 سنة الأخيرة ساعدت اعداء أمريكا واسراىيل على النجاح وتطور من اسقاط نظام صدام حسين الى حرب 2006 في لبنان وثورات الربيع العربي واخيرا الانسحاب من الاتفاق النووي الايراني وغيرو
كل هذا تحول بنتائج عكسية على أمريكا وتحول الى صداع وفشل وساهم العم سام في مساعدة اعدائه على التطور ونجاح
مايحدث في غزة سيكون له انعكاسات سلبية كبيرة عليهم ايضا وسيغير العالم للابد
أمريكا غبية وكل ماتخططه يتحول لها لصداع من بعد
الاولى الاداره الامريكية علاقات بين الدول و مصالح مشتركه و هكذا
الثانيه تتمثل في الدولة العميقة و مشروعها سواء الشرق الاوسط الجديد او غيره من مشاريع
أوقات تتطغى الثانيه على الاولى في الاداره الامريكيه اذا كانت تحت حكم الديمقراطيين
الوضع ليس محصور على غزة او فلسطين بل الدول العربية كلها مصر الاردن السعودية الجزائر المغرب السودان العراق سوريا اليمن ليبيا
ثورات الربيع العرب هي جزء من مشروع الشرق الاوسط الجديد و أفشلته الدول العربية لكن الكلام الان حالياً لان تلك الفتره تختلف عن الان كإدارة
لذلك في عز الربيع العربي حاول حكم الاخوان تهجير طوعي ل أهل غزة الى سينا و رفضت السلطة الفلسطينية و قالها محمود عباس
لا يعني فشلهم انهم راح يتوقفوا عن المحاولات سيحاولوا بشتئ الطرق سواء اضعاف اقتصادات او اختراق او غيره
توحيد أدواتهم مخيف و مقلق في نفس اللحظة لذلك المرحله واضحه انها للحسم و تقسيم الدول العربية
سيسعى الحزب الديمقراطي الفوز في الانتخابات الرئاسية حتى يحسموا ملف الشرق الاوسط بشكل نهائي