بعض الحقائق حتى الآن، في حياد تام عن أحداث #غزة #حماس #إسرائيل #فلسطين الأخيرة:
1- حماس طلبت من إسرائيل عدم تجاوز الخطوط الحمراء عندما يتعلق الأمر بالأقصى فتجاهلوا.
2- لم يقتل مقاتلو حماس طفلاً واحداً.
3- حماس تم تمويلها وتدريبها من قبل قوى دولية لتحقيق أهداف معينة.
4- جميع القتلى الإسرائيليين هم من جنود الاحتياط أو في الخدمة الفعلية، في حين أن 60% من القتلى الفلسطينيين هم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى الكثير من كبار السن وغير المنتمين إلى حماس.
5- لقد انتهت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يُهزم منذ زمن طويل، والآن أصبحت واضحة بنسبة 100%.
6- الخطة الدولية لفرض حل الدولتين والأعمال العسكرية الحالية تمهد الطريق لأغراض سياسية. وكان سحق الغطرسة الإسرائيلية ضرورياً لتطبيق هذا الحل، وقد تحقق ذلك.
7- قد تذهب إسرائيل إلى قتل 10 آلاف مدني، لكنها لن تساعد في حفظ ماء الوجه أو إنقاذ مسيرة بنيامين السياسية: فهو سيبذل قصارى جهده لإنقاذ حياته المهنية ونفسه، ولكن سيتم الضغط عليه للتوقف، وسيتم إيقافه.
والآن بعض نقاط التحليل:
2- الحزب وإيران منفذان للمخططات الأمريكية وإسرائيل معطلة. وهذا ما يعرفه صناع القرار الحقيقيون في الدولة العميقة، وليس المسؤولين المنتخبين الذين لا يعرفون شيئًا عن الإستراتيجية.
3- تخطط الولايات المتحدة لكارثة عسكرية لإسرائيل، ولا تستطيع حتى المملكة المتحدة إيقافها (الوصي الحقيقي على إسرائيل، التي أنشأها البريطانيون لتكون بمثابة قاعدة عسكرية بريطانية).
4- جميع وسائل الإعلام التي تتحدث عن علاقة قوية وخاصة بين الولايات المتحدة وإسرائيل هي للاستهلاك العام.
إلى أين تسير الأمور؟
ستقام دولة فلسطين على غزة وما حولها (الممتدة)، بجيش قوي، ومطار دولي، وميناء دولي. ستعود أغلبية الضفة الغربية إلى الأردن في عهد الملك الحسين الثاني. سيتم حل السلطة الفلسطينية. وهناك حاجة إلى مؤتمر دولي لهذا الغرض مثل مؤتمر أوسلو. ومن ثم سيتم التوقيع على اتفاقيات السلام مع العديد من الدول العربية.
1- حماس طلبت من إسرائيل عدم تجاوز الخطوط الحمراء عندما يتعلق الأمر بالأقصى فتجاهلوا.
2- لم يقتل مقاتلو حماس طفلاً واحداً.
3- حماس تم تمويلها وتدريبها من قبل قوى دولية لتحقيق أهداف معينة.
4- جميع القتلى الإسرائيليين هم من جنود الاحتياط أو في الخدمة الفعلية، في حين أن 60% من القتلى الفلسطينيين هم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى الكثير من كبار السن وغير المنتمين إلى حماس.
5- لقد انتهت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يُهزم منذ زمن طويل، والآن أصبحت واضحة بنسبة 100%.
6- الخطة الدولية لفرض حل الدولتين والأعمال العسكرية الحالية تمهد الطريق لأغراض سياسية. وكان سحق الغطرسة الإسرائيلية ضرورياً لتطبيق هذا الحل، وقد تحقق ذلك.
7- قد تذهب إسرائيل إلى قتل 10 آلاف مدني، لكنها لن تساعد في حفظ ماء الوجه أو إنقاذ مسيرة بنيامين السياسية: فهو سيبذل قصارى جهده لإنقاذ حياته المهنية ونفسه، ولكن سيتم الضغط عليه للتوقف، وسيتم إيقافه.
والآن بعض نقاط التحليل:
1- الأساطيل الأمريكية وعمليات إعادة الانتشار العسكرية ليست في صالح إسرائيل، بل لردعها عن الاندفاع ضد الحزب في لبنان وضد إيران.2- الحزب وإيران منفذان للمخططات الأمريكية وإسرائيل معطلة. وهذا ما يعرفه صناع القرار الحقيقيون في الدولة العميقة، وليس المسؤولين المنتخبين الذين لا يعرفون شيئًا عن الإستراتيجية.
3- تخطط الولايات المتحدة لكارثة عسكرية لإسرائيل، ولا تستطيع حتى المملكة المتحدة إيقافها (الوصي الحقيقي على إسرائيل، التي أنشأها البريطانيون لتكون بمثابة قاعدة عسكرية بريطانية).
4- جميع وسائل الإعلام التي تتحدث عن علاقة قوية وخاصة بين الولايات المتحدة وإسرائيل هي للاستهلاك العام.
إلى أين تسير الأمور؟
ستقام دولة فلسطين على غزة وما حولها (الممتدة)، بجيش قوي، ومطار دولي، وميناء دولي. ستعود أغلبية الضفة الغربية إلى الأردن في عهد الملك الحسين الثاني. سيتم حل السلطة الفلسطينية. وهناك حاجة إلى مؤتمر دولي لهذا الغرض مثل مؤتمر أوسلو. ومن ثم سيتم التوقيع على اتفاقيات السلام مع العديد من الدول العربية.
التعديل الأخير: