Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ما قبله كان في احتمالية لدولة فلسطينية بضغوط أمريكية سعودية مشتركة.
بعده انسى دولة فلسطينية وغزة راح تشهد عملية اسرائيلية انتقامية ما شهدنا مثلها سابقا.
تصفحت عددا من صفحات هذا الموضوغ و وجدت المتدخلين فيه على نوعين:
1 نوع فرح لدرجة الثمل بصور الاسرى الاسرائلين و غنائم المقاومة من هذا العملية التي وصفوها بالمفاجئة، القوية و المذلة للاحتلال,
2 الثاني حذر من في تدخلاته متوجس من توقيتها و اهدافها ماذا وضعناها في سياقها الاقليمي و الدولي.
ساحتفظ برأيي لنفسي و لن اذلي به حتى لا يتخذه بعض الاعضاء مطية اتمرير سموهم، لكني ساطرح بعض الاسئلة و اتمنى من الفريق الاول الاجابة عنها:
اذا ما استنينا الدعم المعنوي لانتصارات هذا الصباح، هل انتم مستعدون الذهاب لقطاع غزة تحسبا لللرد قوات الاحتلال السرائيلي؟؟
هل دولكم مستعدة لكسر حصار غزة و امداد سكانها الدواء و المواد الاساسية؟؟
هل سينقلب المجندون الفلسطينيون و العرب بقوات الجيش الاسرائلي عن اسرائيل دعما لانتصارات المقاومة؟؟
هل سيغادر زعماء المقاومة قصورهم بالخارج و يرسلون ابناءهم لغزة دعما للمقاومة؟؟
الاكيد ان الجواب هو لا و كل ما يتم الاستعداد له هو تجهيز لايفات البكاء و جاسات العزاء على قنوات التلماز دعما لغزة و تنديدا بحرب اسرائيل على الشعب الفلسطيني العزل.
مشكلة العرب انهم يعانون من متلازمة العاطفة الجياشة.
المضحك ان اغلب الاعضاء المؤيدين للهجوم و المدافعين عنه بلدانهم تحاصر قطاع غزة الله يكون بعون المدنيين في غزة.
فلسطين خسرت فرصة تاريخية تنهي معاناة الشعب الفلسطيني.
ونشرت كتائب القسام لقطات لهجومها على جنود إسرائيليين.
@نمر .. @باحث علمي ...دروس مستفادة من حرب اوكرانية
ما في أمل حاولت قبلك وانسحبت بهدوءاحد يشرح له انه يتكلم عن الصهاينه يحسبهم دوله وقوى عظمى الحبيب
هذا ليس مقام فهامات خاوية... عندما يكون شعب في مقاومة ضد كيان محتل .. فأي حر على الاقل يدعو لهم بالنصر . هداك التحليل الان لا مكان له. واللي عندو التفلسيف ميبقاش يدير صورة ديال رمز البلاد ويتفلسف على خاطرو.حرب العصابات هذه التي تشنها الحماس المدعومة من النظام الإراني الإرهابي هي أفضل شئ تم منحه لنتنياهو بعد فوزه في الإنتخابات لتوحيد الصف بعد مشاكله الداخلية في اسرائيل، أما الانتقام إسرائيل سيجعل حياة العائلات الفلسطينية أكثر صعوبة مما كان عليه من قبل ونهاية حلم العيش في سلام.
دعم قضية ما بشكل أعمى من خلال القومية العربية أو الوحدة الإسلامية ليس له أي معنى.