نتنياهو: عقد اتفاق سلام مع السعودية سيدفع العرب لعقد اتفاقات سلام ⁧‫

طيب يا أخوة سؤال بكل صراحة

هل هناك آلية مراقبة أو محاسبة للصهاينة في حال خالفوا شروط التطبيع؟
 
الي السعودية بدها ياه هو حدود 67 يعني اليهود يطلعوا من الضفة تماما و فلسطين تسيطر على الحدود مع الاردن . طبعا هاد امن وجودي لان الضفة كبيرة و راح تنسخ تجربة غزة و راح يتكون فيها مقاومة بتسليح دول . هاد خطر وجودي على اسرائيل
هذا مستحيل يتحقق بالمفاوضات
 
الموساد يعتقد بأن فائدة التطبيع مع السعودية أعلى من المخاطرة .

أما وزارة الدفاع فلها رأي آخر فهي تركز على الأضرار الأمنية بعد هذا الإتفاق.

نحن نتكلم هنا عن تحالف دفاعي غير مسبوق وليس حماية كما يدعي البعض (مثل التحالف الذي تقيمه الولايات المتحدة مع الدول الأوروبية الأعضاء في الناتو)، ولتسليح السعوديه بأحدث الأسلحة وكذلك للحصول على ترخيص لبرنامج نووي بدورة كامله .
 
طيب يا أخوة سؤال بكل صراحة

هل هناك آلية مراقبة أو محاسبة للصهاينة في حال خالفوا شروط التطبيع؟

سؤال فيه مغالطة

العلاقات الدبلوماسية لا يؤسس لها عبر الشروط

إنما يؤسس لها وفق نوايا تستند على رؤية وتتوسع عبر قاعدة المصالح المشتركة
 
الحقيقة رقم واحد: إسرائيل لا تقود الاتفاق هي لاعبة ثانوية. وهذا مزيج متميز من المصالح بين الحاكم الفعلي للمملكة العربية السعودية، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان (المشار إليه بـ MBS) والرئيس جو بايدن.
 
من مقابلة ولي العهد حفظه الله تم سحب المبادرة العربية 2000 ولم تعد مطروحة

وهذا ما توقعته من قبل وقلت يجب ان يتم سحبها بعد ان افشلت العصابات الفلسطينية امكانية تنفيذ وتطبيق المبادرة
 
الحقيقة الثانية، فيما يتعلق بدورة الوقود النووي: السعوديون مهتمون بالتكنولوجيا التي ستمكن العملية برمتها من تخصيب اليورانيوم إلى إنتاج الطاقة النووية ذاتها. إنهم غير مهتمين بترتيب مثل المفاعل النووي لتلبية احتياجات الكهرباء الذي تمتلكه الإمارات العربية المتحدة، على سبيل المثال، حيث يتم تخصيب اليورانيوم لهم بطريقة خاضعة للرقابة على الأراضي الأوروبية.
 
على ما يبدو بأن هناك تقدم بالمفاوضات لكن يبدو بأن الأمريكين حذرين بشأن الكشف عن مطالب كل طرف
 
من مقابلة ولي العهد حفظه الله تم سحب المبادرة العربية 2000 ولم تعد مطروحة

وهذا ما توقعته من قبل وقلت يجب ان يتم سحبها بعد ان افشلت العصابات الفلسطينية امكانية تنفيذ وتطبيق المبادرة

كيف سحبت ؟

المطلب مازال نفسه وهو العوده لحدود 1967م
 
كيف سحبت ؟

المطلب مازال نفسه وهو العوده لحدود 1967م

لا اعتقد أن هذا هو المطلب

فهو غير واقعي اساساً ولا يستند على اي حقائق تاريخية ووقائع ميدانية ولا يمكن تطبيقه فحدود 67 كانت مصرية اردنية اسرائيلية
 
الموساد يعتقد بأن فائدة التطبيع مع السعودية أعلى من المخاطرة .

أما وزارة الدفاع فلها رأي آخر فهي تركز على الأضرار الأمنية بعد هذا الإتفاق.

نحن نتكلم هنا عن تحالف دفاعي غير مسبوق وليس حماية كما يدعي البعض (مثل التحالف الذي تقيمه الولايات المتحدة مع الدول الأوروبية الأعضاء في الناتو)، ولتسليح السعوديه بأحدث الأسلحة وكذلك للحصول على ترخيص لبرنامج نووي بدورة كامله .


الموساد لانه راح يتسهل عليه مراقبة و تعقب و التجسس على الفلسطينيين الي عايشيين في السعودية و باقي دول الخليج

الجيش خايف لانه مش عارف شو ممكن يصير في الضفة و هل راح تساعدهم السعودية في ضرب ايران

الشاباك قاعدين يلطموا في الزاوية لانهم راح ياكلوا الليلة ههههههههههههههه
 
أما وزارة الدفاع فلها رأي آخر فهي تركز على الأضرار الأمنية بعد هذا الإتفاق

هل هذا يعني أن هناك من يؤمن بأن حرب بين إسرائيل و السعودية هي خيار محتمل؟

هل هذا هو سبب حذر الجنرالات؟
 
هل هذا يعني أن هناك من يؤمن بأن حرب بين إسرائيل و السعودية هي خيار محتمل؟

هل هذا هو سبب حذر الجنرالات؟
مش شرط, العقيده الدفاعيه الاسرائيليه قائمه على الحفاظ على تفوق نوعى على كل قوى الشرق الاوسط و القدرة على ادارة حرب على ثلاث جبهات بكفاءة. اتفاق دفاعي للمملكة مع الامريكان كالذي يتم الحديث عنه يعني ببساطه انهم بيكونوا رقم 2 في المنطقه و لازم يلعبون بلطف مع السعوديين.

#اهلا_بكم_في شرق اوسط جديد.
 

رويترز: تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل مرهون باتفاق دفاعي​

نشر بتاريخ: 29/09/2023 ( آخر تحديث: 29/09/2023 الساعة: 20:37 )

رويترز: تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل مرهون باتفاق دفاعي

القدس - معا- قالت ثلاثة مصادر إقليمية مطلعة على المحادثات إن السعودية عازمة على التوصل إلى اتفاق عسكري يلزم الولايات المتحدة بالدفاع عنها مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وإنها لن تعطل الاتفاق حتى لو لم تقدم إسرائيل تنازلات كبيرة للفلسطينيين من أجل إقامة دولة مستقلة لهم.
وقد لا يرقى الاتفاق إلى مستوى الضمانات الدفاعية الصارمة على غرار حلف شمال الأطلسي والتي سعت إليها المملكة في البداية عندما نوقشت هذه القضية لأول مرة بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي جو بايدن خلال زيارته للمملكة في يوليو تموز 2022.
وقال مصدر أمريكي إن الاتفاق قد يبدو مثل معاهدات أبرمتها الولايات المتحدة مع دول آسيوية، أو إذا لم يحظ هذا بموافقة الكونجرس، فإنه قد يكون مشابها لاتفاق أمريكي مع البحرين التي تستضيف الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية. ولا يحتاج مثل هذا النوع من الاتفاقات إلى دعم من الكونجرس.
وذكر المصدر أن واشنطن يمكنها أيضا تحسين أي اتفاق من خلال تصنيف السعودية حليفا رئيسيا من خارج حلف شمال الأطلسي، وهو الوضع الممنوح لإسرائيل بالفعل.
لكن كل المصادر قالت إن السعودية لن تقبل بأقل من ضمانات ملزمة للولايات المتحدة بحمايتها إذا تعرضت لهجوم، مثل ضرب مواقعها النفطية بالصواريخ في 14 سبتمبر أيلول 2019 مما هز الأسواق العالمية. واتهمت الرياض وواشنطن طهران، منافس المملكة في المنطقة، بشن هذه الضربات لكن إيران نفت اضطلاعها بأي دور في الأمر.
ومن شأن إبرام اتفاق يمنح الحماية الأمريكية لأكبر مُصدر للنفط في العالم مقابل التطبيع مع إسرائيل أن يعيد تشكيل منطقة الشرق الأوسط من خلال جمع خصمين قديمين وربط الرياض بواشنطن بعد تدخلات الصين في المنطقة. وسيكون هذا نصرا دبلوماسيا لبايدن يتباهى به قبل الانتخابات الأمريكية في عام 2024.
وقد يحصل الفلسطينيون على تخفيف لبعض القيود الإسرائيلية، لكن مثل هذه التحركات لن ترقى إلى مستوى تطلعاتهم لإقامة دولة. وقالت المصادر الإقليمية الثلاثة المطلعة على المحادثات إنه على غرار الاتفاقات الأخرى التي توصل إليها العرب وإسرائيل على مدى عقود، سيحتل مطلب الفلسطينيين الأساسي الخاص بإقامة دولة مستقلة لهم مرتبة ثانوية.
وقال أحد المصادر "التطبيع سيكون بين إسرائيل والسعودية. وإذا عارضه الفلسطينيون، ستمضي المملكة في طريقها".
وأضاف "السعودية تدعم خطة سلام للفلسطينيين، لكنها تريد هذه المرة شيئا لنفسها، وليس للفلسطينيين فقط".
ولم ترد الحكومة السعودية أو وزارة الخارجية الأمريكية على الأسئلة المرسلة عبر البريد الإلكتروني عن هذا الموضوع.
* أقل من "معاهدة كاملة"
قال مسؤول أمريكي طلب مثل الباقين عدم ذكر اسمه بسبب حساسية الملف إن معايير الاتفاق الدفاعي لا تزال قيد البحث، وأضاف أن ما يتم مناقشته "لن يكون تحالفا بناء على معاهدة أو شيء من هذا القبيل... سيكون تفاهما دفاعيا متبادلا يقل عن معاهدة كاملة".
وأردف المسؤول قائلا إن الأمر سيكون أشبه بعلاقة الولايات المتحدة مع إسرائيل التي تتلقى أكثر الأسلحة الأمريكية تطورا وتجري مع واشنطن تدريبات مشتركة للقوات الجوية والدفاعات الصاروخية.
وقال مصدر في واشنطن على دراية بالمناقشات إن ولي العهد السعودي طلب معاهدة على غرار تلك الخاصة بحلف شمال الأطلسي، لكن واشنطن مترددة في الوصول إلى حد الالتزام بمثل ما ينص عليه البند الخامس من اتفاقية حلف شمال الأطلسي ومفاده أن شن هجوم على أي عضو يعد هجوما على جميع الحلفاء.
وقال المصدر إن مساعدي بايدن قد يبحثون إبرام اتفاق على غرار ما هو قائم مع اليابان ودول آسيوية حليفة أخرى والذي تتعهد الولايات المتحدة بموجبه بدعم عسكري لكنه أقل صراحة فيما يتعلق بإمكانية نشر قوات أمريكية. ولكن المصدر أشار إلى أن بعض النواب الأمريكيين قد يعارضون اتفاقا مثل هذا.
وهناك نموذج آخر لا يحتاج لإقرار من الكونجرس، وهو الاتفاق الموقع مع البحرين في 13 سبتمبر أيلول وتعهدت فيه الولايات المتحدة بأن "تردع وتواجه أي اعتداء خارجي" لكنه نص أيضا على أن الحكومتين ستتشاوران لتحديد طبيعة التحرك الذي سيتخذ، هذا إذا قررتا أصلا القيام بتحرك.
وقال المصدر الموجود في واشنطن إن السعودية قد تحصل على تصنيف حليف رئيسي من خارج حلف شمال الأطلسي، وهي خطوة يجري بحثها منذ وقت طويل. وهذا التصنيف، الذي نالته عدة دول عربية مثل مصر، يتضمن عددا من المنافع مثل التدريب.

وقال المصدر الثاني في المصادر الإقليمية إن الرياض تتنازل في بعض المطالب للمساعدة في التوصل لاتفاق، بما يشمل خططها المتعلقة بالتكنولوجيا النووية المدنية. وأضاف أن السعودية مستعدة للتوقيع على المادة 123 من قانون الطاقة الذرية الأمريكي، التي تؤسس لإطار عمل للتعاون النووي السلمي مع الولايات المتحدة، وهي خطوة رفضت الرياض من قبل اتخاذها.
وذكر المصدر بمنطقة الخليج أن المملكة مستعدة لقبول اتفاق لا يوازي ضمانات يقدمها البند الخامس لمعاهدة حلف شمال الأطلسي لكنه ينص على التزام الولايات المتحدة بحماية السعودية إذا تعرضت أراضيها لهجوم. وقال المصدر أيضا إن الاتفاق قد يماثل ما تم إبرامه مع البحرين لكن بالتزامات إضافية.
* التزامات إسرائيلية
أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باحتمال التوصل لسلام "تاريخي" مع السعودية، قلب العالم الإسلامي. لكن للفوز بتلك الجائزة يتعين على نتنياهو الحصول على موافقة الأحزاب المشاركة في الائتلاف الحاكم اليميني المتطرف الذي يرفض تقديم أي تنازلات للفلسطينيين.
وقال الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع محطة فوكس نيوز هذا الشهر إن المملكة تقترب تدريجيا من تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وتحدث عن حاجة إسرائيل لتسهيل حياة الفلسطينيين دون أن يأتي على ذكر قيام دولة فلسطينية.
لكن دبلوماسيين والمصادر الإقليمية قالوا إن ولي العهد يصر على بعض الالتزامات من إسرائيل ليظهر أنه لا يتخلى عن الفلسطينيين وأنه يسعى لترك الباب مفتوحا أمام حل الدولتين.
تتضمن تلك الالتزامات مطالبة إسرائيل بنقل بعض الأراضي التي تسيطر عليها في الضفة الغربية للسلطة الفلسطينية والحد من النشاط الاستيطاني ووقف أي خطوات تهدف لضم أجزاء من الضفة الغربية. وقال الدبلوماسيون والمصادر إن الرياض وعدت أيضا بتقديم مساعدة مالية للسلطة الفلسطينية.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن أي صفقة يجب أن تعترف بالحق الفلسطيني في إقامة دولة على حدود 1967 بما يشمل القدس الشرقية ووجوب وقف بناء المستوطنات. لكن كل المصادر استبعدت أن يتطرق اتفاق سعودي إسرائيلي لتلك الملفات الشائكة.
وقال نتنياهو من قبل إن الفلسطينيين لا يجب أن يتمتعوا بحق نقض في أي اتفاق سلام.
لكن حتى وإن توصلت الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية لاتفاق فلا يزال الحصول على دعم النواب في الكونجرس الأمريكي يشكل تحديا.
وندد جمهوريون وأعضاء في حزب بايدن الديمقراطي من قبل بتدخل الرياض العسكري في اليمن وخطواتها لدعم أسعار النفط ودورها في مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في 2018. وأنكر ولي العهد السعودي إصدار أمر بقتل الصحفي الذي كان يكتب في صحيفة واشنطن بوست.
وقال المصدر الأول من المنطقة "المهم بالنسبة للسعودية هو أن يحصل بايدن على موافقة الكونجرس على الاتفاق" في إشارة لتنازلات محتملة من الرياض لضمان إبرام اتفاق.
بالنسبة لبايدن، من شأن اتفاق يؤسس لمحور أمريكي إسرائيلي سعودي أن يكبح صولات وجولات الصين الدبلوماسية في المنطقة بعد أن تمكنت بكين من التوسط في تقارب بين السعودية وإيران التي تتهمها واشنطن بالسعي لحيازة أسلحة نووية، وهو أمر تنفيه طهران.
وقال أحد الدبلوماسيين "ساد شعور بأن الولايات المتحدة تخلت عن المنطقة... ومن خلال التقارب مع الصين، أراد السعوديون بث بعض القلق الذي يدفع الولايات المتحدة للعودة للانخراط فيها. ونجح الأمر بالفعل".المصدر: رويترز
 
عودة
أعلى