رئيس غانا يطالب الغرب بتعويض الافارقة عن تجارة الرقيق

على عكس التصور الشائع، الأوروبييون لم يكونوا يغزون دول إفريقيا ويستعبدون أهلها، بل السكان الأفارقة الذين يتاجر معهم الأوروبييون هم من كانوا يقومون ببيع إخوانهم للأوروبيين مقابل بضائع أخرى.
العبودية في المجتمعات الإفريقية نفسها كانت شيئا عاديا، والطبقية في هذه المجتمعات كانت أمرا مقبولا.
 
الرئيس الغاني بعد ان يعلم ان الافارقة من كانوا ياسرون بعضهم بعضا ويبعونهم للاوروبيين

Sad Tyler The Creator GIF


من خلق سوقهم؟؟؟

من الذي كان يهددهم بأن يجلبوا العبيد أو يتم استعباد الجميع ؟؟؟




الأفارقة كانوا مجرد اذناب للسيد الأبيض وهذا لايسقط خطيئة الأوروبيين





حسب منطقك فروسيا اليوم غير مجرمة لوجود خونة أوكران

وأمريكا غير مذنبة بغزو العراق لوجود خونة عراقيين




كل مذنب يجب ان يدفع ثمن خطيئته
 
من خلق سوقهم؟؟؟

من الذي كان يهددهم بأن يجلبوا العبيد أو يتم استعباد الجميع ؟؟؟




الأفارقة كانوا مجرد اذناب للسيد الأبيض وهذا لايسقط خطيئة الأوروبيين





حسب منطقك فروسيا اليوم غير مجرمة لوجود خونة أوكران

وأمريكا غير مذنبة بغزو العراق لوجود خونة عراقيين




كل مذنب يجب ان يدفع ثمن خطيئته
هل تظن الاوروبيين كانوا يغوصون في ادغال افريقيا بحثا عن العبيد؟ كانوا فقط ياتون لسواحل افريقيا يشترون العبيد من اخوانهم .على العموم هدا امر من الماض انتهى عذاب المظلوم وبدا عذاب الظالم
 
هل تظن الاوروبيين كانوا يغوصون في ادغال افريقيا بحثا عن العبيد؟ كانوا فقط ياتون لسواحل افريقيا يشترون العبيد من اخوانهم .على العموم هدا امر من الماض انتهى عذاب المظلوم وبدا عذاب الظالم

غير صحيح مع احترامي لك

الأوروبيين كانوا مستعمرين أفريقا كلها بأدغالها وغاباتها وصحاريحها

كل شبر فيها تم تدنيسه بأرجلهم وتم نهب خيراته
 
من يحاول مقارنة العرب بالغرب في تجارة الرقيق غير منصف



الغرب كان الاستعباد أمر ممنهج لأبعد الحدود وأعلى المستويات

ولم يكن لهم حقوق قط


ونعم انخرط معهم بعض جشعي العرب ولكن لم يكن أمرا على مستوى عدة ملوك وثقافات وأنظمة



العبد عن العرب خير حال ألف مرة من حال العبيد عند الغرب

جريمة استعباد العرب للافارقة كارثة مابعدها كارثة فهم يعلمون حكم الدين في استرقاق البشر ورغم ذلك كله نشط هذا الامر بشكل مروع
 
فعلا رغم اعتذار دولة بلجيكا عن الامر الا ان الامر اكثر من مجرد اعتذار بسيط

يارجل يكفي انهم اعتذروا العرب والمسلمين تاريخ مخزي في استعباد الافارقة ورغم ذلك يرونه شرعي !! وهو محرم بالاجماع استرقاق البشر

اين اعتذار المسلمين والعرب عن استعباد الافارقة ؟؟!!!
 
خطاب شعبوي للاسف كثير الاستهلاك في هذه القارة التي لا تريد التقدم . لا توجد أمة تقبل أن تدفع مقابل اخطاء أجدادها.
كمعلومة الاتراك استعبدوا حتى الإنسان الابيض و كان يسمى المملوك .
مثل ما دفعت ألمانيا لليهود وكذلك حينما طلبت بولندا قالت ألمانيا تنازلتم انتم عنها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
جريمة استعباد العرب للافارقة كارثة مابعدها كارثة فهم يعلمون حكم الدين في استرقاق البشر ورغم ذلك كله نشط هذا الامر بشكل مروع

الدين لم يحرم استعباد الناس

لكن له شروط والعبد له حقوق

وفرق بين شراء العبد وبين استعباد الحر بغض النظر عن لون بشرته

وهذا ليس امر شائع وممنهج عند العرب كحال الأوروبيين





الفرق ان العرب لايستعبدون رعايهم بعد ان اعطوهم الامان وحكموهم


اما الاوروبيين يحكمون دولة ثم يقررون انهم يريدون ١٠ الاف عبد

رغم انهم احرار ويعتبرون مواطنين بحكم انهم حكامهم




العرب لايفتحون دولة ثم بعد سنة يقررون انهم يريدون تحويل الف شخص منهم الى رقيق
 
الدين لم يحرم استعباد الناس
حرم استعباد الحر الا في حالة أسرى الحرب من الكفار فقط
لكن له شروط والعبد له حقوق

وفرق بين شراء العبد وبين استعباد الحر بغض النظر عن لون بشرته
يحرم شراء العبد المسروق اجماعا
وهذا ليس امر شائع وممنهج عند العرب كحال الأوروبيين
بل افرط العرب في شراء العبيد المسروقين من افريقيا
الفرق ان العرب لايستعبدون رعايهم بعد ان اعطوهم الامان وحكموهم
بل العرب مكروهين من القبط والفرس والامازيغ والترك بسب عنصريتهم تجاهم
اما الاوروبيين يحكمون دولة ثم يقررون انهم يريدون ١٠ الاف عبد

رغم انهم احرار ويعتبرون مواطنين بحكم انهم حكامهم




العرب لايفتحون دولة ثم بعد سنة يقررون انهم يريدون تحويل الف شخص منهم الى رقيق
 
من يحاول مقارنة العرب بالغرب في تجارة الرقيق غير منصف



الغرب كان الاستعباد أمر ممنهج لأبعد الحدود وأعلى المستويات

ولم يكن لهم حقوق قط


ونعم انخرط معهم بعض جشعي العرب ولكن لم يكن أمرا على مستوى عدة ملوك وثقافات وأنظمة



العبد عن العرب خير حال ألف مرة من حال العبيد عند الغرب
بصفة عامة الشعوب القديمة من العرب والمصريين كانت تعامل العبيد معاملة افضل كثيرا من أوروبا المتحضرة
 
الدين لم يحرم استعباد الناس

لكن له شروط والعبد له حقوق

وفرق بين شراء العبد وبين استعباد الحر بغض النظر عن لون بشرته

وهذا ليس امر شائع وممنهج عند العرب كحال الأوروبيين





الفرق ان العرب لايستعبدون رعايهم بعد ان اعطوهم الامان وحكموهم


اما الاوروبيين يحكمون دولة ثم يقررون انهم يريدون ١٠ الاف عبد

رغم انهم احرار ويعتبرون مواطنين بحكم انهم حكامهم




العرب لايفتحون دولة ثم بعد سنة يقررون انهم يريدون تحويل الف شخص منهم الى رقيق
الدين حرم ده لاكن الناس للأسف تجاهلوا أوامر الدين من بعد الخلافة الراشدة وبالذات من بعد حكم معاوية بن أبي سفيان رضة الله عنه واستجابة العرب لنداء العنصرية القبلية ظهرت المظالم واستعباد الناس
 
عودة
أعلى