الجو مستقر في بحار الساموراي هذا الوقت من العام لكن العاصفة هبت في القرن التاسع عشر عام 1890م
............................
قبل الكارثة
الفرقاطة Ertuğrul هي سفينة حربية تابعة للبحرية العثمانية أمر ببنائها سنة 1854م السلطان عبد العزيز الأول
بدئت الفرقاطة أرطغرل العمل يوم 19 أكتوبر سنة 1863م. وبعد عدة مهام، تم تكليفها بمهمة دبلوماسية في اليابان، فقطعت رحلة طويلة من إسطنبول إلى يوكوهاما في 11 شهراً.
غرقت السفينة في رحلة العودة من اليابان بسبب إعصار ضربها على السواحل الجنوبية لليابان سنة 1890م وغرق قائدها أمير اللواء «علي عثمان باشا».
كانت حادثة الفرقاطة أرطغرل هي حجر الزاوية لبدء العلاقات الرسمية بين السلطنة العثمانية والإمبراطورية اليابانية.
بٌنيت السفينة من الخشب، وكان لها ثلاثة صواري، وطول السفينة 79م وعرضها 15م ووالجزء الغاطس منها تحت الماء عمقه 8م.
دُشنت السفينة في 19 أكتوبر سنة 1863م وأُعطيت الفرقاطة اسم «أرطغرل غازي»
أبحرت الفرقاطة أرطغرل إلى إنجلترا عام 1864م لتركيب محركات بخارية وأحدث أجهزة ومكائن ذلك العصر بما في ذلك الإضاءة الكهربائية.
بعد انتهاء أعمال التطوير، أبحرت الفرقاطة أرطغرل عام 1865م من ميناء بورتسموث عائدة إلى إسطنبول يرافقها سفينتان حربيتان هما السفينة «كوسوفو» و «هُدافينديغار»
............................
قبل الكارثة
الفرقاطة Ertuğrul هي سفينة حربية تابعة للبحرية العثمانية أمر ببنائها سنة 1854م السلطان عبد العزيز الأول
بدئت الفرقاطة أرطغرل العمل يوم 19 أكتوبر سنة 1863م. وبعد عدة مهام، تم تكليفها بمهمة دبلوماسية في اليابان، فقطعت رحلة طويلة من إسطنبول إلى يوكوهاما في 11 شهراً.
غرقت السفينة في رحلة العودة من اليابان بسبب إعصار ضربها على السواحل الجنوبية لليابان سنة 1890م وغرق قائدها أمير اللواء «علي عثمان باشا».
كانت حادثة الفرقاطة أرطغرل هي حجر الزاوية لبدء العلاقات الرسمية بين السلطنة العثمانية والإمبراطورية اليابانية.
البناء
تم بناؤها في الترسانة العسكرية المسماة «ترسانة عامرة» (تحول اسمها الآن إلى: مرسى إسطنبول) بالقرن الذهبي .بٌنيت السفينة من الخشب، وكان لها ثلاثة صواري، وطول السفينة 79م وعرضها 15م ووالجزء الغاطس منها تحت الماء عمقه 8م.
دُشنت السفينة في 19 أكتوبر سنة 1863م وأُعطيت الفرقاطة اسم «أرطغرل غازي»
أبحرت الفرقاطة أرطغرل إلى إنجلترا عام 1864م لتركيب محركات بخارية وأحدث أجهزة ومكائن ذلك العصر بما في ذلك الإضاءة الكهربائية.
بعد انتهاء أعمال التطوير، أبحرت الفرقاطة أرطغرل عام 1865م من ميناء بورتسموث عائدة إلى إسطنبول يرافقها سفينتان حربيتان هما السفينة «كوسوفو» و «هُدافينديغار»