Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أمطار مرتقبة ابتداءا من الغد إن شاء اللهاتمنى ان لا تهطل اي امطار في هذا الشهر و الشهر القادم في المناطق المتضررة
اخي مشكل الصحة معروف للمسؤولين و معروف عند الموظفين في المجال و معروف حتى عند المواطنين المشاكل الاساسية هي نقص الموارد البشرية و مشاكل تنظيمية متعلقة بتوزيع العاملين فكامل التراب الوطني عاد كاتجي موراه المشاكل الاقتصادية اما هدشي لي قلتي اولا عشرات المستشفيات الخاصة لي تبات هدفها الربح و من حقهم مسؤولية توفير الخدمات الصحية ماشي ديالهم. اما المستشفيات عمومية الكتير منها مازال ما كمل و اغلبها مشاريع كانت اساسا قبل كورونا و اغلبها مابين كازا الرباط و الشمال عموما يعني راه مابدلنا والو. بناء كليات الطب كان هو احسن قرار و الوحيد لي ممكن يحل مشكل الموارد البشرية لكن بطئ و ماغاديش يعطيك نتيجة ف 3 و لا 4 سنين. مشروع التغطية الصحية كايواجه مشاكل ماعارفين واش غادي يلقاول ليها حل ولا لالا تبدلت شوية تبنات عشرات المستشفيات الخاصة على رأسها مجموعة أكديتال بنات وكتبني مستشفيات على أعلى مستوى في كل المدن حتى وصلت الداخلة بالإضافة لإنشاء مستشفيات عمومية عديدة وكليات طب ومازالت الأشغال في الكثير.
أفعال الله عز وجل يمكن ان تكون لها اكثر من حكمةقالو الزلزال بسبب الفساد و غضب من الله ....
هل نحن خير من ابو عبيدة بن الجراح فاتح الشام و احد المبشرين بالجنة
توفي رحمه الله بسبب طاعون عمواس وهو وبعض الصالحين
والروم من أمامهم و الفرس من خلفهم في غير ضراء وعلى كفرهم
وهاهي ليبيا دولة غير سياحية و ابتلاها رب العالمين
نسأل الله أن يتقبلهم من الشهداء
اهلا بقضاء الله ونسأله اللطف فبه
ان بعد العسر يسرا
الحمد لله
الأمة تجاوزت اوبئة و مجاعات علي مر التاريخ ستتجاوز هذه الأزمة ان شاء الله.الصورة التي أظهرها المغرب للعالم بعد كارثة الحوز جديرة بالاحترام، فقط شاهدوا المنصفين في الإعلام الفرنسي وكيف مدحوا تدخل الدولة، بل حتى ماكرون نفسه وبالرغم من عجرفته اعترف بأن رفض المساعدات قرار سيادي، طريقة تدبير الدولة للزلزال ممتازة، بالرغم من النقائص (التي ممكن أن نتحدث عنها بكل موضوعية وحيادية)، الهبة الشعبية لا يمكن أن تجدها في بلد آخر، هناك شعوب أخرى تقتل وتحرق إخوانها الذين أتوا للمساعدة، هذا هو الفرق بين المغرب وبين غيره.
الصورة التي أرادها الملك للمغرب، وحقيقة لا يمكن إلا أن يشكر عليها، مغرب قوي وسيتجاوز الأزمة بالرغم من الكارثة، بسواعد أبنائه، وبمساعدة المقربين، لأن كل الدول تمر بالكوارث لكن طريقة تدبيرها والحفاظ على هيبة الدولة هو ما يختلف من دولة لدولة.
لو كانت الأزمة لدى غيرنا لكان الأسبوع بكامله بكاء على الشوهدا في الإعلام، المغرب ليس بلد بكائيات، ياما دقت على الراس طبول كما يقال وبقي المغرب واقفا.
أخيرا، أنا آسف إذا كان كلامي يزعج البعض، وأعرف تماما أنكم تحقدون علي وتتمنون لو تنتقموا مني بأي طريقة، قلتم عني كلب ويهودي وغير ذلك من الكلام، وذلك يسعدني حقا وشرف لي لم أبحث عنه أبدا، ولكن مما فعلت أيدي حكومتكم، أما أنتم فمجرد شعوب مغسولة الأدمغة لا تلامون على شيء ويشهد الله أن لا مشكل لي معكم ولا حقد لي اتجاهكم بالرغم من كل ما يجري بيننا.
والسلام عليكم