المشكل لي حذرنا منه مرارا وتكرار غياب الحكومة النقابات والاحزاب وتخليها عن مسؤوليتها يجعل المواطن يوجه خطابه مباشرة للملك اما من يريد ان يستغل الوضع لنشر الفتنة الله يجعل كيدهم في نحورهم.صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي تروج لفكرة اخرى مغايرة
وهنا يجب الوقوف كثيرا حول خطاب الاعلام الفرنسي اذا قمت بتحليله في هذا الوضع الاستتنائي يرقى للعمل العدائي وتحريض مباشر ضد الدولة .