تقنية حساسة جدا حتى أمريكا لاتملكها .التحدي ليس صناعة الرقاقات التحدي هو الحصول على الاجهزة المختصة في صناعة الرقائق
محتكرة فقط لشركة هولندية واحدة تورد أجهزتها لليابان وكوريا وتايوان و أوربا وأمريكا .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تقنية حساسة جدا حتى أمريكا لاتملكها .التحدي ليس صناعة الرقاقات التحدي هو الحصول على الاجهزة المختصة في صناعة الرقائق
لا يمكن، لأن رقائق x84 64 bit هي ملكية شركة Intel الأمريكية و نفس الشيئ لرقائق ARM البريطانية، يعني المسألة مسألة حقوق فكرية
التحدي ليس صناعة الرقاقات التحدي هو الحصول على الاجهزة المختصة في صناعة الرقائق
نفيديا الشركة الوحيدة في العالم الموجودة في هذا السوق بعد سحق جميع منافسيها والاستحواذ عليهم
تعتبر ك لوسيد لدى السعودية ، علامة امريكية بسيطرة سعودية ، كذلك جلوبال التابعة لمبادلة تيك فندقلوبا فاوندريز امريكية ليست اماراتيه
ليس برمجي فقط أهمية الآلة مساوي للبرمجةالامر برمجي بالدرجه الاولى
احب اطمنك ان الصين سرقوا تقنيتهاتقنية حساسة جدا حتى أمريكا لاتملكها .
محتكرة فقط لشركة هولندية واحدة تورد أجهزتها لليابان وكوريا وتايوان و أوربا وأمريكا .
سمعت أن موظف في تلك الشركة من اصول صينية سرب لهم بعض الأوراق .ب اطمنك ان الصين سرقوا تقنيتها
يا سلام عليك ..باستثناء ان الموضوع تم قبل ذلك بكثير والصيني مو بس سرب اوراق رجع امريكا واشتغل في مصانع الرقائق ومن ثم شال شنطته وعلى الصينسمعت أن موظف في تلك الشركة من اصول صينية سرب لهم بعض الأوراق .
ونشروا في الصحف (( الحقونا الصينيين سرقونا )) . في بيان صدر 15 فبراير 2023 .
حتى لو تتبع ملتهم ماراح يرضون عنك و يعتبرونك درجة ثانية او ثالثهولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم .
ليس برمجي فقط أهمية الآلة مساوي للبرمجة
و هذه الآلة لا تصنعها الا هولندا تقريبا . حتى شركة TSMC معداتها من الشركة الهولندية
نوقفها اذاً.. وبنشوف كيف اطير f35
نفس الشي، وش فايدة الحقوق البرمجية من غير الآلة؟ وجودهما اساسي، لكن الحقوق البرمجية موضوعها اسهلوش فايده الاله اذا ماعندك الحقوق البرمجيه ؟
الاتنين مكملين لبعضوش فايده الاله اذا ماعندك الحقوق البرمجيه ؟
الاتنين مكملين لبعض
كأني فهمت انه يوجد مصنع رقاقات في الإمارات. هل هذه المعلومة صحيحة؟وصناعة أشباه الموصلات هي خير مثال على ذلك. في عام 2011، كجزء من جهود دولة الإمارات العربية المتحدة لتنويع اقتصادها بعيدًا عن إنتاج الطاقة، استحوذت شركة مبادلة للاستثمار في أبوظبي، وهي مستثمر سيادي رائد، على شركة استثمار التكنولوجيا المتقدمة (ATIC)، الشركة الأم لشركة تصنيع أشباه الموصلات "غلوبل فاوندريز" ومقرها كاليفورنيا.
وتعد تلك الشركة واحدة من أكبر خمس شركات لتصنيع الرقائق على مستوى العالم، وتنتج أشباه موصلات متقدمة لشركات مثل أبل وإنتل وأمازون، كما أنها تعتبر ثالث أكبر منتج لأشباه الموصلات بعد TSMC وسامسونغ.
في الآونة الأخيرة، أعلنت "غلوبل فاوندريز" عن خطط للتوسع من خلال بناء مصنع تصنيع جديد بقيمة 4 مليارات دولار في سنغافورة.
وعلى الرغم من عدم وجود أي مؤشر فيما إذا كانت الإمارات العربية المتحدة ستحاول بناء صناعة أشباه الموصلات داخل البلاد، بيد أن أبو ظبي مستثمر قوي في هذا القطاع.
وتعد جامعة خليفة في أبوظبي من أوائل المؤسسات الأكاديمية في المنطقة التي تقدم تدريبًا على تصميم أشباه الموصلات، ومؤخراً، قامت شركة Next Orbit Ventures الإماراتية وشركة Tower Semiconductor الإسرائيلية بتأسيس مشروع مشترك لاستثمار 3 مليارات دولار لإنشاء مصنع لتصنيع الرقائق في الهند.
ويعتبر استثمار الإمارات في "غلوبل فاوندريز" جزءًا من طموح إماراتي أكبر لتحويل تركيزها إلى التكنولوجيا العميقة وترسيخ الدولة كرائد تقني عالمي، وليس مقصورًا على الشرق الأوسط. مع الرؤية الوطنية لدولة الإمارات العربية في أن تصبح رائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا والابتكار، مع وجود آمال بأن تجلب الحكومة الإمارتية صناعة إنتاج أشباه الموصلات إلى أراضيها على المدى الطويل.