رسالة تفضح " روبرت مالي " مبعوث أمريكا لايران

باشق

مراسلين المنتدى
إنضم
4 أكتوبر 2021
المشاركات
6,283
التفاعل
20,167 443 3
الدولة
Saudi Arabia
maxresdefault.jpg


F4knQhhXEAIh4BB


F4knQhiW4AAYuX9



طهران ــ في شهر يوليو/تموز الماضي، ذكرت صحيفة طهران تايمز حصرياً أن المبعوث الأميركي السابق لإيران روب مالي تم تعليق تصريحه الأمني في الحادي والعشرين من إبريل/نيسان. وبوسع صحيفة طهران تايمز الآن أن تكشف أن مالي انتهك ثلاث قواعد للأمن القومي الأميركي.

على الرغم من كل الضجة التي أحاطت بإقالته، فإن حادثة مالي تتسم بالغموض والالتباس، ولا يعرف سوى عدد قليل من الناس أبعادها الكاملة. وقد أثار هذا غضب الكثيرين في الكابيتول هيل ودفعهم إلى المطالبة بإجابات واضحة من إدارة بايدن فيما يتعلق بتعليق التصريح الأمني لمالي. وأرسل رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب مايكل ماكول رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يطالبه بإجابات بشأن مالي.

وكتب رئيس مجلس الإدارة: "تشير التقارير الإعلامية إلى أن المبعوث الخاص لإيران، روبرت مالي، تم وضعه في إجازة غير مدفوعة الأجر بعد تعليق تصريحه الأمني في وقت سابق من هذا العام وسط تحقيق في سوء التعامل المحتمل مع وثائق سرية". "تثير هذه التقارير مخاوف جدية فيما يتعلق بسلوك مالي وما إذا كانت وزارة الخارجية قد ضللت الكونجرس والرأي العام الأمريكي."

وانتقد ماكول أيضًا وزارة الخارجية لفشلها في إبلاغ الكونجرس بالتفاصيل الكاملة لقضية مالي.

وعلى الرغم من المطالب الملحة من الكونجرس، ظلت إدارة بايدن ملتزمة الصمت بشأن مالي.

هذا في حين أن قصة مالي مليئة بالتفاصيل التي تبين أنه عرض الأمن القومي الأمريكي للخطر، بحسب مذكرة حصلت عليها صحيفة طهران تايمز.

في 21 أبريل، تلقى مالي مذكرة من إيرين سمارت، مدير مكتب الأمن الدبلوماسي، مكتب أمن الموظفين والملاءمة، لإبلاغه بأسباب سحب تصريحه الأمني.

وفي هذه الرسالة، قررت سمارت أن "استمرار أهلية مالي للأمن القومي لا تتفق بشكل واضح مع مصالح الأمن القومي"، وفقًا للوثيقة التي اطلعت عليها صحيفة "طهران تايمز".

وتعدد المذكرة ثلاثة أسباب لتعليق التصريح الأمني لمالي، والتي تتضمن إجراءات تتعلق بالسلوك الشخصي، والتعامل مع المعلومات المحمية، واستخدام تكنولوجيا المعلومات.



"تلقى مكتب DS لأمن الموظفين (DS/SI/PSS) معلومات تتعلق بك تثير مخاوف أمنية خطيرة ويمكن أن تؤدي إلى استبعادك بموجب المبادئ التوجيهية القضائية للأمن القومي E (السلوك الشخصي)، وK (التعامل مع المعلومات المحمية)، وM ( "استخدام تكنولوجيا المعلومات)" ، قال سمارت بإيجاز لمالي.

بعد شرح الخطوات التالية، يطلب سمارت من مالي تسليم بطاقة هوية المبنى الخاصة به وأي أوراق اعتماد صادرة عن الحكومة وجواز سفره الدبلوماسي.

ولم يتم الإبلاغ مسبقًا عن التفاصيل الكاملة لتعليق التصريح الأمني لمالي.

ولا تذكر المذكرة أمثلة على الكيفية التي أدى بها سلوك مالي الشخصي إلى تعريض الأمن القومي الأمريكي للخطر أو كيف أساء التعامل مع المعلومات المحمية. لكن صحيفة طهران تايمز ذكرت في وقت سابق أن اتصال مالي المشبوه بمساعديه من أصل إيراني ساهم في سقوطه.

كان لدى مالي اتصالات واسعة النطاق مع شبكة من الشخصيات الإيرانية الأمريكية، بدءًا من علي فايز وفالي نصر إلى تريتا بارسي، قبل توليه منصبه. ولا يزال ابنه يعمل مع بارسي في معهد كوينسي.

خلال فترة عمله كمبعوث لإيران، كان مالي على اتصال وثيق مع فايز على الأقل، وفقًا لتقرير سابق لصحيفة طهران تايمز.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت صحيفة طهران تايمز عن وثيقة سرية تحدد الجهود التي بذلها مالي وفايز خلف الكواليس لتنظيم ما يمكن تسميته بانقلاب دبلوماسي في إيران خلال اضطرابات ماهسا أميني عام 2022.

ووفقاً لهذه الوثيقة، أعد فايز قائمة تضم 14 شخصية إيرانية كجزء من جهد أوسع تبذله وزارة الخارجية لتصعيد الضغوط على إيران. وتضمنت القائمة العديد من الشخصيات المعارضة إلى جانب أفراد أقل شهرة.

غالبية المدرجين في القائمة غير معروفين للجمهور. وأعرب بعضهم عن الرهبة بعد نشر أسمائهم في صحيفة طهران تايمز، مشيرين إلى أن فايز إما أدرج أسمائهم دون علمهم أو أنهم لم يتوقعوا أن فايز سيكشف الأمر.

يمكن أن يكون عرض القائمة مثالاً على سلوك مالي الشخصي غير اللائق أو سوء التعامل مع المعلومات المحمية. وبطبيعة الحال، تظل هذه مجرد تكهنات، نظراً لأن المذكرة تتسم بالحذر بشأن أمثلة المخالفات التي ارتكبها مالي.




توضيح / في اللحظة المناسبة للانقاض على النظام الايراني خلال مظاهرات " مهسا اميني " ، طُلب من روبرت مالي تقديم 14 اسم لتصعيد الضغط على ايران .. فقدم المتلون روبرت مالي 14 شخصية هزيلة لتسخيف الحِراك .

لم ينتهي الأمر هناك .. بل سرب روبرت مالي الأسماء أيضاً !!!! وابحث عن اللوبي الايراني في طهران .
 

الجمهوريون يحذرون من «جاسوس لصالح طهران» اخترق إدارة بايدن​

طالبوا بتحقيق واسع في قضية «مبادرة خبراء إيران»​


في الوقت الذي يرجح فيه العديد من المراقبين والمحللين، أو على الأقل، الأوساط السياسية المعارضة لإدارة الرئيس جو بايدن، أن تتحول قضية «مبادرة خبراء إيران» إلى ما يشبه فضيحة «إيران - كونترا» جديدة، كشفت رسالة وجهها عدد من الجمهوريين إلى البيت الأبيض يوم الأربعاء أن «إيران اخترقت إدارة بايدن، وحصلت على إمكانية الوصول إلى معلومات حساسة عن الحكومة الأميركية».




يأتي ذلك بالتزامن مع نفي إدارة بايدن التقارير التي تفيد بأنها انخرطت في «مفاوضات سرية» مع إيران، في أعقاب صفقة تبادل السجناء خلال وقت سابق من هذا الشهر، والتي تضمنت الإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المجمدة.

«جاسوس» في الإدارة​

وقالت الرسالة التي وجهها النواب كيفن هيرن وجو ويلسون والسيناتور بيل هاغرتي، بالنيابة عما يسمى «لجنة الدراسة الجمهورية»، وهي أكبر تجمع جمهوري في الكونغرس، إن إيران «أظهرت مرارا وتكرارا في الأشهر القليلة الماضية» أن لديها إمكان الوصول إلى «رسائل البريد الإلكتروني أو الخوادم الحكومية الأميركية المقيدة التابعة لوزارة الخارجية الأميركية».

وأضافت الرسالة أن سلسلة التسريبات، التي ظهرت في وسائل الدعاية الإيرانية التي تسيطر عليها الدولة، «تشكل خرقا أمنيا كبيرا لممتلكات الحكومة الأميركية من قبل خصم أجنبي» ويمكن أن تشير إلى «وجود جاسوس» داخل إدارة بايدن، مطالبة الإدارة بإجراء تحقيق في ذلك.

وتأتي المطالبة بالتحقيق في أعقاب تقرير مثير نشره موقع «سيمافور»، يوم الثلاثاء، يعرض تفاصيل شبكة دعاية واسعة مرتبطة بالنظام الإيراني. ويُزعم أن هذه الشبكة، المعروفة باسم «مبادرة خبراء إيران»، تضم مسؤولة كبيرة في البنتاغون، هي أريان طباطبائي، فضلا عن «أكاديميين خارجيين مؤثرين» آخرين، قدموا تقاريرهم إلى وزارة الخارجية الإيرانية وساعدوا في دفع نقاط حوار طهران مع صانعي السياسة الأميركيين. ومن بين الأشخاص الذين تم تحديدهم على أنهم أعضاء في الشبكة التي تديرها الحكومة الإيرانية، مساعدون سابقون للمبعوث الخاص إلى إيران روبرت مالي، الذي تم إيقافه عن منصبه في وقت سابق من هذا العام بزعم سوء التعامل مع معلومات سرية.

وفي أعقاب تعليق عمل مالي، نشرت صحيفة «طهران تايمز» المقربة من مكتب المرشد الإيراني، في أغسطس (آب) تقارير تحتوي على ما يبدو أنها وثائق حكومية أميركية حساسة، بما في ذلك رسالة داخلية «حساسة، ولكن غير سرية» لوزارة الخارجية تزعم أنها توضح السبب وراء تعليق مالي.

وبعد شهر واحد فقط، نشرت الصحيفة تسجيلا صوتيا لمنسق مجلس الأمن القومي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بريت ماكغورك، يناقش في اجتماع خاص ما وصفته رسالة المشرعين بـ«خيارات الأمن القومي تجاه إيران».

«خرق استخباري»​

وكتب المشرعون أن كلا التسريبين يحملان بصمات عملية استخباراتية إيرانية «وقد يشيران إلى أن جهاز الاستخبارات الإيراني تمكن بطريقة ما من الوصول إلى رسائل البريد الإلكتروني المقيدة لوزارة الخارجية الأميركية».


وعادة ما يتم التحكم بشكل وثيق في الوصول إلى هذه الشبكات، مما يعني أن إيران إما اخترقت النظام أو تم تمرير المعلومات من مصدر بشري. وقال المشرعون: «قد يعني هذا أن موظفي الحكومة الأميركية سربوا وثائق حكومية مقيدة وحساسة»... «أي من الاحتمالين مثير للقلق الشديد».

كما أعرب المشرعون عن غضبهم من إدارة بايدن لتجاهلها «طلبات التحقيقات المتكررة في الكونغرس حول الظروف التي أدت إلى تعليق التصريح الأمني لروبرت مالي». ويقولون إن أعضاء الكونغرس «حصلوا على معلومات من صحيفة (طهران تايمز)، أكثر مما حصلوا عليه من إحاطات الحكومة الأميركية».

من ناحيته، قال غابرييل نورونها، الذي شغل من عام 2019 إلى عام 2021، منصب المستشار الخاص لمجموعة العمل بشأن إيران في وزارة الخارجية الأميركية، إن الإيرانيين بذلوا على مدى العقد الماضي جهودا متضافرة في تطوير عمليات معلوماتية تستهدف الغرب.

وأضاف نورونها في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أنه في الفترة من 2013 إلى 2017، ركزت هذه الأنشطة إلى حد كبير على تشكيل الخطاب المتعلق بالنشاط النووي الإيراني، وتركزت في عام 2018 على محاولة تشويه العقوبات الأميركية والضغط على الولايات المتحدة لتخفيف العقوبات عنها.

وأضاف نورونها، قامت وزارة الخارجية الإيرانية، في عهد وزير الخارجية جواد ظريف على وجه الخصوص، بتطوير أصوات وخبراء غربيين يمكنها الاستعانة بهم في تمارين تشكيل المعلومات هذه. وتُظهر الاكتشافات الأخيرة أن هذه العمليات اخترقت نظام صنع القرار الأميركي بشكل أعمق بكثير مما كان معروفا من قبل، ولا سيما تلك المرتبطة بالمبعوث الخاص لإيران الموقوف حاليا روبرت مالي.

وقال إنه «من المثير للدهشة أن إدارة بايدن لم تقم حتى الآن بإيقاف أحد من الأفراد المتورطين، من بينهم مسؤولة كبيرة في البنتاغون»، مضيفا أنه من المتوقع أن نشهد «ضغوطا قوية من الجمهوريين في الكونغرس لمواجهة هذه السياسة».

وكتب السيناتور جيم ريش كبير الجمهوريين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ في تغريدة على «إكس» (تويتر سابقا)، قائلا إن «هذه ادعاءات مثيرة للقلق حول محاولات إيران التأثير على السياسة الأميركية تجاه إيران، من خلال خطة لتعزيز أمنها العالمي وبرنامجها النووي».

وتابع: «يجب أن تؤخذ المشاركة المحتملة لمسؤولي إدارة بايدن مع مبادرة خبراء إيران على محمل الجد وتتطلب مزيدا من المراجعة».

وفي وقت لاحق كتب السيناتور هاغرتي على «إكس» قائلا: «أولا فضيحة روبرت مالي، واليوم التقارير المروعة الجديدة التي تفيد بأن مسؤولي بايدن الموالين لإيران مع التصاريح قد نسقوا مع النظام الإيراني بشأن عمليات النفوذ في الولايات المتحدة. كم عدد المسؤولين الإداريين التابعين لبايدن المؤيدين لإيران الذين تعرضوا للخطر؟».


 


المفاوضة تسأل الايرانيين : جتني دعوة من السعودية ؟ اروح والا لا ؟


فضيحة تاريخية
 
ما اعتقد انه في اي اختراق....تسليم المنطقة لايران هو هدف للديمقراطيين من وقت الاتفاق النووي وسماحهم لها بتخصيب اليورانيوم في الوقت اللي كانت ترتكب فيه المجازر مع الروس في سوريا
هم ودهم يكملون في الدرب ذا لكن خايفين انهم يفقدون المنطقة لصالح الصين !
 


المفاوضة تسأل الايرانيين : جتني دعوة من السعودية ؟ اروح والا لا ؟


فضيحة تاريخية


عرقية ما رأينا منها إلا كل بلاء و قرف
اليمين و اليسار فيهم

أقسم بالله العظيم لو حصلت حرب بيننا ولم نقم بإخصاء الذكور و نزع أرحام النساء لأجل القضاء على العرق الفارسي

فنحن نستحق أسوأ مما رأينا
يا رجل شعب كامل هويته هي كره العرب و العروبة و الإيمان بتفوق الفارسي على العربي

لا يستحقون غير الموت
الفارسي الجيد هو الفارسي العقيم مقطوع اليدين
 
مافيه أي فضيحة

هذا جزء أساسي من عقلية اليسار
جماعة EL-3kaad @EL-3kaad

لاحظ كيف يتحدث النسويات و التقدميين عن السعودية ثم كيف يتحدثون عن إيران
 
عودة
أعلى