قمة بريكس 2023

Ameen2030

عضو
إنضم
2 نوفمبر 2022
المشاركات
699
التفاعل
1,631 45 0
الدولة
Saudi Arabia

قمة "بريكس" تنطلق الثلاثاء.. 23 دولة تسعى للانضمام وسط آمال كبيرة​



2019-11-13T221025Z_655228027_RC2MAD90YAL3_RTRMADP_3_BRICS-SUMMIT.jpeg



ستضيف جنوب إفريقيا يوم الثلاثاء القادم قمة مجموعة دول بريكس في مسعى لترسيخ دورها في النظام الاقتصادي العالمي، حيث تناقش جملة من الملفات بحضور أكثر من 40 رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى قادة دول المجموعة التي تضم كل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.

ومنذ تأسيسها في العام 2009 تسعى مجموعة دول بريكس للتحول إلى قوة اقتصادية عالمية على غرار دول مجموعة السبع الصناعية. وقد وقفت عقبات كثيرة في وجه تحقيق هذا الحلم، لكن دول المجموعة قطعت أشواطاً لا بأس بها لفرض نفسها كقوة عالمية.

وستناقش قمة المجموعة التي تستضيفها جنوب إفريقيا هذا العام قضايا وملفات عديدة، ويأتي التوسع في عضوية المجموعة على رأس جدول الأعمال، بعد أن تم تجاهل هذا البند في القمم السابقة، وهناك حاليا 23 دولة تصطف للانضمام للمجموعة بما في ذلك إندونيسيا والمملكة العربية السعودية ومصر.


الملف الثاني والمطروح بقوة للنقاش هو العملة المشتركة، حيث سيعيد التكتل إحياء فكرة تقليص هيمنة الدولار على مدفوعات التجارة العالمية، وقد عاد النقاش حول العملة الموحدة إلى الظهور بعد ارتفاع أسعار الفائدة والحرب الروسية الأوكرانية التي أدت إلى ارتفاع قوة العملة الأميركية، إلى جانب تصاعد تكلفة السلع المسعرة بالدولار.

ويقترح أعضاء في مجموعة "البريكس" زيادة استخدام العملات المحلية في التجارة البينية وإنشاء نظام دفع مشترك. وبالفعل بدأ العديد من دول "بريكس" في تسوية صفقات تجارية ثنائية بالعملات المحلية.

ومع ارتفاع التجارة البينية 56% إلى 422 مليار دولار على مدى السنوات الخمس الماضية، وبلوغ الناتج المحلي الإجمالي لدول البريكس نحو 26 تريليون دولار، أي أكثر من ربع الناتج الإجمالي العالمي، بدأ التفكير جدياً في تعزيز دور بنك التنمية الجديد من خلال توسيع مصادر تمويله. البنك الذي أسسته مجموعة البريكس في 2015 كبديل لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، تقلص دوره بسبب العقوبات الغربية على روسيا التي كانت تمثل أحد مصادر التمويل.

بالإضافة إلى تمويل التنمية؛ سيكون الأمن الغذائي ملفاً رئيسيا على جدول أعمال قمة مجموعة "بريكس"، على خلفية الإجراءات التي اتخذتها الهند وروسيا والتي ساهمت برفع أسعار الغذاء عالميا. وقد فرضت الهند قيودا على تصدير الأرز لحماية سوقها المحلي، فيما انسحبت روسيا من اتفاق لضمان المرور الآمن لصادرات الحبوب الأوكرانية. وقد جعلت هذه الإجراءات الوضع الغذائي أسوأ في الدول الفقيرة، التي لطالما تغنت مجموعة "بريكس" بدعمها والدفاع عن حقوقها.
 
.



الخبير الاقتصادي جيم اونيل _ جولدمان ساكس:
توسعة بريكس بانضمام دول قوية مثل مصر والامارات والسعودية والجزائر ستعد صفقة كبيرة جداً لـ بريكس.
لكن ..إذا لم تشمل هذه التوسعة السعودية فإن رؤية بريكس ستبدو صعبة للغاية.
ذلك أن الوزن الحقيقي سيتمثل بانضمام السعودية باعتبارها اكبر مصدّر للنفط.

ملاحظة:•اونيل يقصد ان استراتيجية بركس هي تشجيع التعامل التجاري بعملات الدول الاعضاء او بعملة موحدة لـ بريكس بدلاً من الدولار.•وبالتالي فإن بريكس ستدفع باتجاه ان تشمل هذه التعاملات تجارة النفط.•لكن، بدون النفط فإن منافسة الدولار بعملة موحدة لـ بريكس ستُعد امر مستحيلاً ..على الاقل في المنظور القريب.













.
 
التعديل الأخير:
.

"بريكس" تخطط للتوسع الدولي وسط التوافد على قمة جوهانسبرغ

أعرب 40 بلداً عن اهتمامه بالانضمام إلى المجموعة الاقتصادية المنفتحة على قبولها في ظل التكتلات العالمية الجارية



أعلن رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامابوزا أن بلاده "لن تنجر إلى منافسة بين القوى العالمية" في وقت يستضيف الثلاثاء قادة دول مجموعة "بريكس" في قمة تعقد في سياق من الانقسامات على الساحة الدولية تغذيها الحرب في أوكرانيا.




823396-1206857782.jpg








وقال رامابوزا، في خطاب متلفز موجه إلى الشعب، "لن ننجر إلى منافسة بين القوى العالمية. بلدنا ملتزم سياسة عدم الانحياز".

ومنذ بدء الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا ترفض بريتوريا إدانة موسكو، قائلة إنها تفضل تغليب لغة الحوار، في موقف قوبل بإدانات دولية.

وأضاف رامابوزا "لقد قاومنا الضغوط الهادفة إلى جعلنا ننحاز إلى أي من القوى العالمية أو إلى أي من كتل الدول المؤثرة".

يأتي هذا الموقف قبل يوم من افتتاح القمة الـ15 لدول "بريكس" الخمس في جوهانسبرغ (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا). ويطالب هذا التكتل المنتج لربع ثروة العالم بتوازن اقتصادي وسياسي عالمي متعدد الأقطاب.

وسيجتمع رؤساء وقادة البرازيل والصين والهند وجنوب أفريقيا إضافة إلى وزير الخارجية الروسي، من الثلاثاء إلى الخميس من هذا الأسبوع، تحت شعار "بريكس وأفريقيا"، بحسب ما أعلنت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا ناليدي باندور.

وبعد تساؤلات حول ما إذا كان الرئيس الروسي سيحضر قمة "بريكس"، قرر بوتين الشهر الماضي عدم الذهاب إلى جوهانسبرغ في ضوء مذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا.

ومن المفترض نظرياً أن تقوم جنوب أفريقيا باعتقال بوتين في حال دخل أراضيها، بصفتها عضواً في المحكمة الجنائية الدولية. وسيشارك بوتين في القمة عبر الفيديو، بينما سيمثله حضورياً لافروف.

وشدد رامابوزا على أنه في "عالم يزداد تعقيداً وانقساماً بسبب الاستقطاب المتزايد في المعسكرات المتنافسة"، تفكر مجموعة بريكس في الترحيب بأعضاء جدد لتوسيع نفوذها.

وأكد أن "جنوب أفريقيا تؤيد توسيع تشكيلة مجموعة بريكس" لتضم دولاً "تتشارك الرغبة في أن يكون هناك نظام عالمي أكثر توازناً".

شي جينبينغ في الطريق إلى جوهانسبرغ

في السياق، غادر الرئيس الصيني شي جنيبينغ بكين، الإثنين، متوجهاً إلى جنوب أفريقيا حيث سيشارك في قمة "بريكس"، وستكون هذه الزيارة الخارجية الثانية لشي في 2023 بعد زيارة رسمية إلى روسيا في مارس (آذار).

وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" إن "الرئيس الصيني شي جينبينغ غادر بكين الإثنين لحضور قمة بريكس الـ15 التي ستنعقد في جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا"

وزار الرئيس الصيني جنوب أفريقيا خلال 2018 في إطار مساعيه لتعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع القارة.

وسيشمل جدول أعمال القمة هذا العام احتمالات التوسيع المستقبلي للعضوية في "بريكس"، وهو ما أبدت الكتلة في وقت سابق انفتاحها عليه.

وسبق أن عبر العديد من الدول الأفريقية عن رغبتها في الانضمام للتكتل، ومن بين هذه الدول الجزائر ومصر وإثيوبيا.

ودعي ما مجموعه 69 دولة لحضور القمة بينها جميع الدول الأفريقية. وتعتبر "بريكس" نفسها بديلاً عن الهيمنة الاقتصادية الغربية.

واسم "بريكس" مشتق من الأحرف الأولى لأسماء دولها الأعضاء بالإنجليزية: البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.

وتمثل بريكس الآن 23 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و42 في المئة من سكان العالم، وأكثر من 16 في المئة من التجارة العالمية.

نوايا هندية إيجابية إزاء توسيع "بريكس"

قال وزير الخارجية الهندي فيناي كواترا اليوم الإثنين إن الهند لديها "نوايا إيجابية وعقل منفتح" في ما يتعلق بتوسيع مجموعة دول "بريكس". وأضاف "لا نريد الحكم مسبقاً على نتيجة المناقشات حول توسيع بريكس".

وأشار الوزير الهندي إلى أن "بريكس" تبحث تعزيز التجارة بالعملات الوطنية. وعلى رغم أن البرازيل وروسيا أشارتا إلى إمكانية تبني عملة مشتركة للتكتل فإن هذا الأمر ليس مطروحاً على جدول الأعمال.

وسيكون هذا الاجتماع، الذي سيعقد بالحضور الشخصي، هو الأول لقادة دول "بريكس" منذ 2019، وسيكون التوسع من القضايا الرئيسة على جدول الأعمال.

وفي ظل حالة عدم الرضا إزاء النظام العالمي السائد، أعربت نحو 40 دولة عن اهتمامها بالانضمام إلى المجموعة.

وقال كواترا إنه بالنظر إلى أن المجموعة تعتمد على تحقيق توافق في الآراء فإن أعضاءها سيحتاجون إلى الاتفاق على المعايير والمبادئ التوجيهية للتوسع. ولا تحظى فكرة توسيع المجموعة بعد بدعم من كافة الأعضاء.

وقال كواترا إن "جانباً جوهرياً" من المناقشات يتركز على تعزيز التجارة بين الدول الأعضاء بالعملات المحلية.


 
.



الصين تسعى لتوسيع بريكس لينافس مجموعة السبع​


Brics_Leaders_2017.jpg



تحث الصين كتلة بريكس للأسواق الناشئة لتصبح منافسا لمجموعة السبع، التي تضم الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وفرنسا وكندا وإيطاليا وبريطانيا، وفقا لصحيفة فاينانشيال تايمز.

ويجتمع قادة بريكست من جميع أنحاء العالم النامي لمناقشة أكبر توسع للمنتدى منذ أكثر من عقد.

ودعا رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة إلى قمة في جوهانسبرغ اعتبارا من الأربعاء، حيث يمكن دعوة عدة دول للانضمام إلى الكتلة المكونة من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، حسبما قال العديد من المسؤولين المطلعين على المحادثات.

لكن في الفترة التي سبقت القمة اشتبكت نيودلهي مع بكين بشأن التوسع. وتتصاعد التوترات حول ما إذا كان ينبغي أن تكون بريكس ناديا غير منحاز للمصالح الاقتصادية للدول النامية، أو قوة سياسية تتحدى الغرب علنا، حسبما قال أشخاص مطلعون على مواقف الهند والصين للصحيفة.

وقال مسؤولون من جنوب أفريقيا إن هنالك 23 دولة مهتمة بالانضمام.

وقال مسؤول صيني رفض الكشف عن هويته "إذا وسعنا بريكس لتمثل جزءا مماثلا من الناتج المحلي الإجمالي العالمي لمجموعة السبع، فإن صوتنا الجماعي في العالم سيزداد قوة".

وقالت ناليدي باندور وزيرة خارجية جنوب أفريقيا هذا الشهر إنه "من الخطأ الشديد" اعتبار توسع بريكس المحتمل خطوة معادية للغرب.

ومع ذلك، من المرجح أن تنظر العواصم الغربية إلى الإضافات المحتملة لإيران وبيلاروسيا وفنزويلا على أنها خطوة لاحتضان حلفاء روسيا والصين.

وتتنافس الأرجنتين والسعودية وإندونيسيا لتكون أول أعضاء جدد منذ دعوة جنوب أفريقيا إلى المجموعة الأصلية التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين في عام 2010.

ولن ينضم الرئيس فلاديمير بوتين إلى زعماء بريكس الآخرين في جوهانسبرغ.

وهذا سيجنب بريتوريا الاضطرار إلى تنفيذ التزامها القانوني باعتقال الزعيم الروسي بعد أن اتهمته المحكمة الجنائية الدولية بجرائم حرب في أوكرانيا.

ومن المرجح أن يحضر بوتين عبر الفيديو، وقد تحدث إلى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في 17 أغسطس حول طلب طهران للانضمام إلى دول البريكس، وفقا للكرملين.

وقالت وزارة الخارجية الصينية إن شي جين بينغ سيسافر إلى جوهانسبرغ الاثنين لحضور القمة ومناقشات أخرى مع الزعماء الأفارقة في رحلة نادرة إلى الخارج للرئيس الصيني هذا العام.

وكانت الرحلة الدولية الأخرى الوحيدة التي قام بها شي حتى الآن في عام 2023 هي إلى روسيا في مارس.

وقد تحدث الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا مؤخرا لصالح فتح عضوية بريكس أمام الجارتين الأرجنتين وفنزويلا، فضلا عن السعودية والإمارات.

ووفقا للصحيفة فإن المجتمعين سيناقشون اعتماد عملاتهم المحلية في التجارة بينهم بشكل أوسع، وعضوية بنك التنمية الذي تديره المجموعة.


 
.



أظهرت بيانات الجمارك الصينية أن الصادرات والواردات الصينية إلى دول بريكس في الأشهر السبعة الأولى من عام 2023 بلغت 2.38 تريليون يوان، بزيادة سنوية قدرها 19.1٪، وشكلت 10.1٪ من إجمالي التجارة الخارجية للصين، بزيادة 1.6٪ عن العام السابق.بلغت صادرات الصين إلى دول بريكس 1.23 تريليون يوان، بزيادة سنوية قدرها 23.9٪، بينما بلغت الواردات 1.15 تريليون يوان، بزيادة سنوية قدرها 14.3٪.نما حجم التجارة بين الصين والبرازيل بنسبة 32.6٪ ليصل إلى 360.6 مليار يوان، وحجم التجارة بين الصين وروسيا بنسبة 27.5٪ ليصل إلى 246.8 مليار يوان، وحجم التجارة بين الصين والهند بنسبة 25.3٪ ليصل إلى 136.6 مليار يوان، وحجم التجارة بين الصين وجنوب إفريقيا بنسبة 22.8٪ ليصل إلى 76.1 مليار يوان، وحجم التجارة بين الصين وجنوب إفريقيا بنسبة 19.9٪ ليصل إلى 52.7 مليار يوان.أظهرت البيانات أن الصين تتمتع بعلاقات تجارية قوية مع دول بريكس، وتواصل التوسع في التجارة الثنائية مع هذه الدول.









.
 
انضمام مصر للبريكس سيحل ازمه الدولار فى مصر للابد جزء كبير من الواردات المصريه من دول البريكس تشكل 40% من الواردات بما يمثل 40 مليار دولار لو قمنا باحلال الدولار بعملات هذه الدول وعملتنا فهذا يعنى توفير 40 مليار دولار علينا تدبيرهم هذا غير استعداد البنك المركزى المصرى لاطلاق مؤشر الجنيه وهو فك الارتباط الرسمى بالدولار واستبداله بسله من العملات المختلفه بالاضافه للذهب لتقييم الجنيه تقييم حقيقى وليس التقييم المزيف القائم على الدولار فقط رغم ان اغلب تجارتنا ليست مع امريكا اصلا
هذا غير خطه احلال الواردات من 150 سلعه تستهلك من 20-30 مليار دولار لو نجحنا فى توطين صناعتهم ستقلل فاتوره الواردات بشكل اكبر من 20 مليار دولار اضافيه


 
.



الرئيس الصيني : قمة بريكس ستكون حدثا تاريخيا ومستعدون لرفع مستوى التعاون مع أفريقيا


F4H6OjQWoAAGaQ3.jpeg
 

مصرف «بريكس» يخطط للإقراض بعملتي جنوب أفريقيا والبرازيل للحد من الدولار


يخطط مصرف التنمية الجديد الذي أنشأته دول «بريكس» لبدء الإقراض بعملتي جنوب أفريقيا والبرازيل، كجزء من خطة لتقليل الاعتماد على الدولار، وتعزيز نظام مالي دولي متعدد الأقطاب.


306056.jpeg







ونقلت صحيفة «فايننشيال تايمز» عن ديلما روسيف، الزعيمة البرازيلية السابقة التي ترأس مصرف التنمية الجديد، أن المصرف الذي يتخذ من شنغهاي مقراً له يدرس طلبات العضوية من نحو 15 دولة، ومن المرجح أن يوافق على قبول 4 أو 5 دول. وامتنعت عن تسمية الدول، لكنها قالت إن من أولويات المصرف تنويع تمثيله الجغرافي.

وتبدأ دول «بريكس» -البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا - قمتها اليوم (الأربعاء)، في جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا، وعلى جدول أعمالها توسيع المجموعة وتعميق استخدام العملات المحلية للمجموعة في إطار حملة للحد من هيمنة الدولار.

وقالت روسيف للصحيفة: «نتوقع إقراض ما بين 8 و10 مليارات دولار هذا العام. هدفنا هو الوصول إلى نحو 30 في المائة من كل ما نقرضه... بالعملة المحلية».

وشرحت أن مصرف التنمية الجديد سيصدر ديوناً بالراند (عملة جنوب أفريقيا) للإقراض في جنوب أفريقيا، «وسنفعل الشيء نفسه في البرازيل مع الريال. سنحاول إما القيام بمبادلة العملات أو إصدار الديون. وأيضاً بالروبية». ويقرض المصرف حالياً بعملة الرنمينبي الصينية.

وذكرت «فايننشيال تايمز» أن التوسع في الإقراض بالعملة المحلية يدعم هدفاً أوسع اتفقت عليه دول «بريكس»، وهو تشجيع استخدام بدائل للدولار في المعاملات التجارية والمالية.

وكانت دول «بريكس» أنشأت مصرف التنمية الجديد في عام 2015، كبديل للمؤسسات المالية التي تهيمن عليها الولايات المتحدة، مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

وأقرض المصرف 33 مليار دولار لمشروعات البنية التحتية والتنمية المستدامة.

وقالت روسيف إن الإقراض بالعملة المحلية سيسمح للمقترضين في الدول الأعضاء بتجنب مخاطر أسعار الصرف والتغيرات في أسعار الفائدة الأميركية. وقالت: «العملات المحلية ليست بدائل للدولار... إنها بدائل لنظام. حتى الآن كان النظام أحادي القطب... سيتم استبدال نظام متعدد الأقطاب به».

وحاول المصرف التابع لـ«بريكس» تمييز نفسه عن البنك الدولي وصندوق النقد الدولي من خلال عدم وضع قوائم بالشروط السياسية على القروض. وقالت روسيف: «نحن نتنصل من أي نوع من الشروط... غالباً ما يتم منح قرض بشرط تنفيذ سياسات معينة. نحن لا نفعل ذلك. نحن نحترم سياسات كل بلد».

وعلى الرغم من نيته تقديم بديل للنظام المالي الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقراً له، فقد اضطر مصرف التنمية الجديد إلى تعليق جميع العمليات في الدولة العضو روسيا لتجنب التعرض للعقوبات والانفصال عن النظام المالي الدولي. «لا يمكنك إنكار وجود (النظام المالي الدولي)»، اعترفت روسيف، وقالت: «عليك أن تتعايش معها».










.
 
وزير الخزانة البريطاني السابق "جيم أونيل":


انضمام المملكة العربية السعودية إلى مجموعة "بريكس" سيقلب الأمور بحدث له أبعاد اقتصادية كبيرة، وما لم يحدث ذلك فلا أهمية تُذكر لـ"بريكس".
 
وزير الخزانة البريطاني السابق "جيم أونيل":


انضمام المملكة العربية السعودية إلى مجموعة "بريكس" سيقلب الأمور بحدث له أبعاد اقتصادية كبيرة، وما لم يحدث ذلك فلا أهمية تُذكر لـ"بريكس".

لذلك ..المملكة العربية السعودية ، ستنظم الى بنك البريكس اولا ..... ثم تُأخر انظمامها الى البريكس كمنضمة و عضو كامل الصلاحية ...الى آخر زمن ...

السر هو في تسعير النفط ..من الدولار الى غير الدولار .
 
وزير الخزانة البريطاني السابق "جيم أونيل":


انضمام المملكة العربية السعودية إلى مجموعة "بريكس" سيقلب الأمور بحدث له أبعاد اقتصادية كبيرة، وما لم يحدث ذلك فلا أهمية تُذكر لـ"بريكس".
ماني مقتنع بجدوى هالمنظمة.. اتمنى ما ننظم.. رسميا بنتحول لمعسكر الدول المارقة..
الحياد طيب
 
ماني مقتنع بجدوى هالمنظمة.. اتمنى ما ننظم.. رسميا بنتحول لمعسكر الدول المارقة..
الحياد طيب

دول اوروبا معظمها دخلت في ركوود سيستمر عدة سنوات .. امريكا فقط بتغيير تسعير النفط بالدولار ستنكسر علما وكالة ستاندرد خفضت التصنيف الائتماني لخمس بنوك امريكيه القادم اسوء لامريكا ..


لعلها خطوه فقط ضمان لمستقبل بعيد عن العواصف وتدخل سريع وبديل في اي وقت

ولعلها ورقة ضغط رابحه لنا ..
 
منظمه فاشله منقسمه على نفسها ولا يوجد لها خطه دوله لا تريد ان تقوى المنظومه من اجل اضعاف الصين (الهند) ودوله لا تريد اضافة اعداد جديده من اجل عدم اغضاب امريكا (البرازيل )ودوله اخرى لا تريد ضم دول افريقيه لكى تكون هى الزعيمه والمتحدثه باسم القاره (جنوب افريقيا ) منظمه حمقاء...
 

دول بريكس على خلاف حول الإضافة إلى عددهم​

جوهانسبرج - تدفع الصين وروسيا لتوسيع العضوية في كتلة بريكس للاقتصادات الناشئة لموازنة النفوذ الغربي ، بينما يحجم آخرون في المجموعة عن قبول الوافدين الجدد ، مثل إيران وكوبا ، خوفًا من تنفير واشنطن .

من المرجح أن يظهر الجدل بين دول بريكس - البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا - حول ما إذا كان سيتم التوسع وكيف سيتم ذلك بشكل بارز خلال أول قمة شخصية لزعماء المجموعة منذ الوباء.
ومن المقرر أن يحضر رؤساء البرازيل والصين وجنوب إفريقيا ، بالإضافة إلى رئيس الوزراء الهندي ، الاجتماع هنا الذي يبدأ يوم الثلاثاء. كان من المقرر أصلاً حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، لكن مذكرة توقيفه من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا كانت ستلزم جنوب إفريقيا ، العضو في المحكمة الجنائية الدولية ، باعتقاله إذا حضر. وبدلا من ذلك سيحضر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف . ومن المتوقع أن يخاطب بوتين القمة افتراضيا.
تجمع دول بريكس معًا في الأصل بمقطع نموها الاقتصادي ، وتمثل الآن أكثر من ربع الاقتصاد العالمي وحوالي 42 ٪ من سكان العالم.
لكن حجم المجموعة يقابله حجم انشقاقها في القضايا السياسية والأمنية - بما في ذلك العلاقات مع الولايات المتحدة. وتمثل الدول الخمس أيضًا أنظمة حكم وأيديولوجيات مختلفة إلى حد كبير.
أي توسع يمكن أن يضاعف هذه الاختلافات.
من المرجح أن يمنح توسيع العضوية الصين آلية أخرى لممارسة قيادة العالم النامي ، خاصة إذا كانت اتجاهات المجموعة أكثر استبدادية.

روسيا ، التي تم عزلها من قبل الكثير من بقية أنحاء العالم بسبب الحرب في أوكرانيا ، تدعم أيضًا تنمية النادي ، ولا سيما لتشمل الدول الأفريقية حيث تقوم بتطوير أسواق وحلفاء جدد في القارة لتقليل تأثير الغرب. العقوبات.

قال بريال سينغ ، الباحث البارز في معهد الدراسات الأمنية ، وهو مركز أبحاث في بريتوريا بجنوب إفريقيا: "تنظر الصين وروسيا إلى هذا على أنه قطب بديل في النظام العالمي".

أعضاء آخرون ، بما في ذلك البرازيل والهند ، يتخذون نهجًا أكثر ترددًا في الإضافة إلى رقم بريكس.

يقول المحللون إن نيودلهي وبرازيليا يفضلان إجراء مداولات متأنية قبل انضمام أعضاء جدد ، ويشتركان في مخاوف من أن تصبح المجموعة الموسعة معادية للغاية للغرب وتزعزع استقرار الكتلة.

قال سينغ: "دافعهم الأساسي للعمل مع بكين وموسكو ليس بالضرورة أن يتفقوا مع بكين وموسكو". "[إنهم] يحاولون ببساطة متابعة إحساسهم الخاص بالاستقلالية الاستراتيجية على المسرح العالمي."

تدعم جنوب إفريقيا ، المستضيفة لقمة هذا العام ، توسع بريكس علنًا ، ولكن بصفتها أصغر عضو في المجموعة إلى حد بعيد ، يتوقع المحللون أن تتباطأ في إضافة المزيد من الأعضاء ، خاصة من إفريقيا ، خوفًا من إضعاف مكانتها العامة و أهمية في النادي.

إذا لم يتمكن الأعضاء الحاليون من الاتفاق على طريقة للمضي قدمًا ، فقد يتم إعاقة قدرة بريكس على توجيه السخط والمعارضة تجاه الولايات المتحدة وحلفائها من خلال كتلة تطمح إلى منافسة الاقتصادات الرئيسية لمجموعة السبع.

أعربت أكثر من 20 دولة رسميًا عن اهتمامها بالانضمام إلى دول بريكس ، في حين أن 20 دولة أخرى أو نحو ذلك فعلت ذلك بشكل غير رسمي ، وفقًا لأنيل سوكلال ، سفير جنوب إفريقيا لدى الكتلة. وقالت ناليدي باندور ، وزيرة العلاقات الدولية بجنوب إفريقيا ، إن الدول المرشحة تشمل الإمارات والسعودية والأرجنتين وإيران ونيجيريا وكوبا .

يقول المحللون إن الأعضاء المحتملين مهتمون إلى حد كبير بالنفوذ السياسي للمجموعة ونفوذها الاقتصادي ، بما في ذلك الوصول إلى بنك التنمية الجديد ، وهو بنك تنمية متعدد الأطراف أنشأته دول بريكس في عام 2014 كبديل لمؤسسات التمويل الغربية التقليدية مثل البنك الدولي والمنظمة الدولية. صندوق النقد الدولي. وافق بنك التنمية الجديد على أكثر من 30 مليار دولار في شكل قروض لمشاريع التنمية والبنية التحتية في بلدان بريكس ودول الأسواق الناشئة الأخرى. أفادت صحيفة وول ستريت جورنال في يونيو / حزيران أن البنك واجه رياحا معاكسة منذ الحرب في أوكرانيا مع صعوبة جمع الأموال بالدولار لسداد ديونه.
يناقش أعضاء بريكس داخليًا المبادئ التوجيهية والمعايير والإجراءات لتوسيع الكتلة منذ العام الماضي.

كان الزعيم الصيني شي جين بينغ يروج لتوسيع منطقة بريكس لتوسيع الكتلة منذ عام 2017 وكرر تلك الدعوة في خطاب ألقاه في قمة القادة الافتراضية العام الماضي ، قائلاً: "ستضخ دماء جديدة حيوية في تعاون بريكس وتزيد من التمثيل و تأثير بريكس ".

قبل قمة جوهانسبرج ، واصلت بكين تعزيز هذه القضية. كتب سفير الصين في جنوب إفريقيا ، تشين شياودونغ ، يوم الاثنين في صحيفة الشعب اليومية ، الناطقة الرسمية باسم الحزب الشيوعي الصيني: "ترحب الصين وتتطلع إلى انضمام شركاء متشابهين في التفكير إلى عائلة بريكس في وقت مبكر".

من ناحية أخرى ، من المرجح أن تخفف البرازيل والهند من هذا الحماس.

قال سريرام تشوليا ، الأستاذ والعميد في مدرسة جندال للشؤون الدولية الهندية ، إن الهند لا تريد "فتحًا للباب الذي تحركه الصين يخلق أغلبية عددية تحت التأثير الصيني وينتهي به الأمر إلى اختطاف بريكس". حتى الآن ، كانت بريكس مؤسسة ديمقراطية حيث تتمتع جميع الدول الأعضاء برأي ومشاركة متساوية في صنع القرار. إن التوسع الذي تحركه الصين في منطقة بريكس يهدد بنيتها الديمقراطية الأساسية ".

 
تم ترشيح سلة عملات ومن ضمنها الدرهم الامارتي وذلك يعوود للتبادل التجاري القوي للامارات مع جميع دول بريكس وهذا سيكون استقرار للتبادل التجاري بين جميع دول بريكس



ايضا الذهب من الممكن ان يكون ربط عملة بريكس بها لانها الملاذ الامن وممكن ان يضغط على الدولار بشكل قووي ويشهد الذهب ارتفاع تاريخي ومن المرجح ذلك لارتفاع محزون الذهب لدى الصين ومازال في ارتفاع
 
ماني مقتنع بجدوى هالمنظمة.. اتمنى ما ننظم.. رسميا بنتحول لمعسكر الدول المارقة..
الحياد طيب
السعودية يجب ان تفكر في مصالحها و مستقبلها و ليس كيف لا تصبح دولة مارقة في نظر الغرب .. لأن الغرب أصلا يعتبر أي دولة لا تتوافق مع مصالحه مارقة..
 
ماني مقتنع بجدوى هالمنظمة.. اتمنى ما ننظم.. رسميا بنتحول لمعسكر الدول المارقة..
الحياد طيب


نطاق عمل المنظمة حتى الآن تنموي واقتصادي .. مستقبلا متوقع تتحول لملاذ للدول المستقلة من العقوبات واداة ضغط اقتصادية على الغرب - اذا استمرت دول المنظمة في النمو والحفاظ على التعاون -

فارق كبير بينها وبين G7 أو النيتو .. سواء في القدرات والامكانيات الاقتصادية أو من ناحية التناغم بين الاعضاء .. في المنظمات الغربية لا يمر شيء إلا بموافقة أمريكا ورغباتها مجابة حتى على حساب مصالح الدول الاعضاء .. على عكس منظمة بريكس توجد خلافات بين الاعضاء وتوجس من بعضها .. لذلك مازالت اقل من انها تنافس لكن خصم محتمل ..






.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى