كلام فيه وجهة نظر ويدعو للتفكير ، ولكن الجهات الداعمة يهمها الجنوب وليس بعلبك بسبب الحدود مع اسرائيل وقلب الوضع امنياً لو ارادوا
بشكل عام امريكا الان تسند الجيش وتمنع الدولة من التحلل فقط من اجل ان لا يسيطر حزب الله في الجنوب وتصبح الامور مقلقة امنياً فما زال هناك لجام ورسن يسمى الدولة وخسارة الشراكة مع الاطراف الاخرى ولذلك ما دام مقتنع حزب الله بما يسمى الدولة والشراكة هو مربوط وهذا جيد للاستقرار بالنسبة للامريكان ولذلك تمول بشكل مباشر 100$ مساعدة لكل عنصر في الجيش اللبناني
اخيراً بالنسبة لبعلبك الامور ليست كما تتخيل مناطق محرومة بسبب انهم مسلمين + هم لا يعرفوا كيفية تطوير انفسهم واكيد ايران لا تعرف ما هي كلمة التنمية وبالتالي امام ابن بعلبك 4 خيارات :
تجارة الحشيش والكبتاغون
الهروب والهجرة الى اوروبا بشكل عام
الانضمام لحزب الله
الانضمام للجيش ( توقف منذ فترة ) بسبب ان الجيش لم يعد يوظف عناصر بعد 2019