هذا كلام إيدي كوهين . صحيح أنه يهودي كريه لكن لا تنسى أنه كان أحد مستشارين نتنياهو في فترته السابقة . بمعنى أنه مطلع على معلومات و أراء صناع القرار الصهيوني
الامارات والبحرين وافقوا على تطبيع مع اسرائيل بمقابل موافقة اسرائيل لامريكا لحصولهم على F-35 والبدء بحل القضية الفلسطينية. وبعد التطبيع رفضت اسرائيل ذلك. مصر طلبت السلام مع اسرائيل واعترفت بدولة اسرائيل في سبيل استعادة سيناء والاعتراف بدولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. وبمجرد ماقامت مصر بكل ذلك، تعنتت اسرائيل تسليم الاراضي المصرية المحتلة ووصل الامر الى المحكمة الدولية في لاهاي الى ان تمت اعادتها، ولم توافق على البدء بحل القضية الفلسطينية.
هذه بإختصار إستراتيجية إسرائيل في المنطقة، السعي إلى أن لاتخسر شيء.
بمعنى ان الدول العربية عليها تطبع العلاقات مع اسرائيل من دون ان تقدم اسرائيل شيء، تأملوا ذلك.
هذا كلام إيدي كوهين . صحيح أنه يهودي كريه لكن لا تنسى أنه كان أحد مستشارين نتنياهو في فترته السابقة . بمعنى أنه مطلع على معلومات و أراء صناع القرار الصهيوني
هذا كلام إيدي كوهين . صحيح أنه يهودي كريه لكن لا تنسى أنه كان أحد مستشارين نتنياهو في فترته السابقة . بمعنى أنه مطلع على معلومات و أراء صناع القرار الصهيوني