كان الله في عونهم
أنته عامل نفسك فاهم وحريص علي مصلحة البلد وانت في الحقيقة مجرد معرض ما هو انته لو حاسس بالمعاناة اللي بنعانيها مش هقول كده والكلام مع اللي زيك قلته أحسن بالإضافة إلي عدم الادب في الحوار الذي تفتقده
ممكن حل المشكلة بنفس التسعيرة وهي (( تخصيص التحصيل )) لشركات خاصة هي تحصّل من المشتركين بمعنى الدولة تبيع الكهرباء للجهد المتوسط فوق 380 فولت الى شركات خاصة ومن المحولات الصغيرة الى المنازل مسؤلية الشركات الخاصة لان كل السرقات تتم من الفولتية 380 وما دون وليس قبلها + تتحول الى مشكلة الشركات الخاصة هنا تحوّل الغباء والتخلف في القطاع العام الى ادارة جيدة للرقابة في القطاع الخاص وهاته مشكلتهم في مراقبة عداداتهم عند المشتركين
في سرقات كبيرة جدا في قطاع الكهرباء مع عدم وجود أي دور لمباحث الكهرباء في كشف المتلاعبين وسابقا كانوا يمرون علي المنازل يكتشفون المتلاعبين وإذا ظل الحال علي ماهو عليه ممكن يزيد عدد اللصوص عن عدد الملتزمين لأن الناس بتبرر السرقة بأن الحكومة بتسرقنا وإحنا بنسرق الحكومة اللي بتسرقنا يعني مش حرام
مفيش دوله محترمه لسه بتقدم خدماتها بالمجان لشعبها دا تبذير بمقدرات البلاد وإهدار لأموال دافع الضرائب
كرأي شخصي افضل حل لهاته الامور هو وضع عدادت المشتركين في منشآت التحويل وليس داخل او قرب الشقق السكنية خشية التلاعب ، ومن لا يثق بالدولة يشتري عداد خاص به ويقارن شهرياً او يولد كهرباء بشكل مستقل عبر الطاقة الشمسية لنفسه
يفتحوا لنا بس المجال في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وهيتحل جزء كبير من المشكلة إنما الحك*ومة أصلا هي جزء كبير من المشكلة بسبب الغباء الإداري والبيروقراطية والفساد وبيفرضوا ضريبة كبيرة وجمارك علي اللي عايز يستخدم الألواح الشمسية في المنازل مش عارف هما عايزين ايه بالضبط
حاول طارق الملا وزير البترول التكلم مع ديسكالزي وبيعه الكلام الاجوف ولكن عاد بخفي حنين
