بالنظر إلى الحرارة الاستثنائية التي عرفها المغرب وشساعة مساحات غاباتنا وتعاقب سنوات الجفاف، فالأمور كان من المتوقع أن تكون أسوء هذه السنة والخسائر أضخم، لكن ولله الحمد، استطعنا احتواء الأزمة بفضل الله وبفضل سياسة الدولة الاستباقية.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الدرونات الصغيرة كتعاون بزافالدولة تصرف اموالا مهمة ...وفي هدا الاتجاه يجب العمل الاستباقي
تسييج الغابات و خلق مداخل محددة لها و تعيين حراس ومنع ادخال مواد قابلة للاشتعال كاميرات مراقبة (للمدخنين)....
كل في دراكم وجيب معك عصير وحلويات للغابة غيره غير مسموح لي بغا الشوا امشي للسطاسيونات
بتنسيق مع رجال المياه والغابات ....والله ولي التوفيق
هل هناك أي مشاريع كبرى للتشجير مخطط لها؟
+ زيادة اسطول الكنادير و توزيعه على المناطق المهددة بالنيران و كذلك مسيرات اطفاء النيران التي يمكنها حمل قنابل اطفاء النيران عوض استعمال المقاتلاتاتمنى اي يتم التفكير في قنابل الاطفاء
هناك دخائر مخصصة لعمليات الاطفاء تستطيع المقاتلات حملها خصوصا انها تتسم بالدقة