تصاعد الاحتجاجات واعمال الشغب في فرنسا بعد مقتل طفل على يد الشرطة

صندوق المساهمة الذي أطلقه جان ميسيها لدعم ضابط الشرطة الذي اطلق النار على ناهيل يجمع أكثر من 138،000 يورو.

ثم يأتي مربع الرأس يقول لك فرنسا ليست عنصرية




ارتفاع مبلغ المساهمات في صندوق دعم ضابط الشرطة الذي قتل المهاجر المسلم الجزائري الى اكثر من 438.000 يورو

 
التعديل الأخير:
الدول تنصح مواطنيها بعدم السفر أو تجنب مناطق العنف بس تتضامن هذي جديدة
حجي شو دخلك بينهم :ROFLMAO:
 
FB_IMG_1688252136531.jpg
 
الشرطة الفرنسية وثنائية إنتاج الانحراف وممارسة الرقابة ؛ ضمن ما أسماه الفيلسوف ميشال فوكو : le système Vidocq
تحدث ميشال فوكو في كتاب
Surveiller et punir . Naissance de la prison .
عن وجود تقليد لدى الشرطة الفرنسية ، يتمثل في توظيف بعض المجرمين في صفوفها ؛ وهذا ما استنتجه الفيلسوف خلال معايته للأرشيف ومباشرة الحفريات في تاريخ السجن والرقابة والعقاب . ومن بين الملفات التي اطلع عليها : ملف شخص منحرف ومجرم اسمه Vidocq ؛ تم توظيفه في جهاز الشرطة ؛ حصل على ترقيات عديدة حتى أصبح رئيس قسم الشرطة إلى غاية 1827 "
dd934187-6ce3-4a3e-82d4-61a7c41e05ce.jpeg
 
في فرنسا رأيت نوعين من المهاجرين
المهاجر الأول ذائب في المجتمع الفرنسي لدرجه مغير اسمه واسم والده ودينه ويهاجم بلده الأصل والمهاجرين
النوع الثاني لسان فرنسي وعقل مستضعف لا يقبل التعليم ولا المثابره فيه ودائما متواجد في كنتون مع مجموعات تشبه ثقافيا وعرقيا

المسلمين في فرنسا غير المسلمين في ألمانيا وبريطانيا
 
غريبة ان GIGN تاثيرة مش بالقوة المتوقعة في قمع الاحتجاجات
 
في فرنسا رأيت نوعين من المهاجرين
المهاجر الأول ذائب في المجتمع الفرنسي لدرجه مغير اسمه واسم والده ودينه ويهاجم بلده الأصل والمهاجرين
النوع الثاني لسان فرنسي وعقل مستضعف لا يقبل التعليم ولا المثابره فيه ودائما متواجد في كنتون مع مجموعات تشبه ثقافيا وعرقيا

المسلمين في فرنسا غير المسلمين في ألمانيا وبريطانيا
المسلمون في المانيا وبريطانيا الفرق أنو المجتمع يحترمهم ويتعامل معهم بطبيعية وعادي تجد مسلم مدير بنك أو وزير أو حتى رئيس حكومة والكفاءة هي المعيار الأول الوصول وهذا أراه شخصيا في المانيا
عكس فرنسا الفرنسيين البعض منهم متغكرسين ويكرهون الغرق الآخر ولديهم نظرة سلبية وفوقية تجاه العرقيات الاخرى ويرون أنو المناصب والاموال من حقهم فقط والبقية مجرد عبيد
 
عودة
أعلى